تعاني العديد من السيدات والرجال من مشكلة تصبغات البشرة التي تحدث نتيجة التعرض المفرط لأشعة الشمس، أو تغيرات هرمونية، أو حتى آثار حب الشباب، وللتخلص من هذه التصبغات وتحسين مظهر البشرة، يلجأ الكثيرون إلى استخدام الماسكات الطبيعية التي تساعد في تفتيح البشرة وتوحيد لونها، وفيما يلي نقدم لك ماسك طبيعي وفعال لتقليل تصبغات البشرة بمواد بسيطة وآمنة.


 

طريقة عمل ماسك الزبادي والكركم لتصبغات البشرة

المكونات:

1. ملعقة كبيرة من الزبادي الطبيعي.

2. نصف ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم.

3. ملعقة صغيرة من العسل (اختياري).


 

فوائد المكونات:

1. الزبادي:

   - يحتوي الزبادي على حمض اللاكتيك الذي يساعد في تقشير البشرة بلطف، مما يعزز تجديد خلايا الجلد وتفتيح البقع الداكنة.


 

2. الكركم:

   - يُعد الكركم من أكثر المكونات الطبيعية التي تُستخدم لتفتيح البشرة بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة والمواد المضادة للالتهاب، التي تعمل على تحسين مظهر البشرة وتوحيد لونها.


 

3. العسل:

   - العسل يُعتبر مرطبًا طبيعيًا يساعد في ترطيب البشرة وإعادة نضارتها، كما أنه يحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا قد تساهم في تحسين صحة البشرة.


 

طريقة التحضير:

1. امزجي الزبادي مع مسحوق الكركم جيدًا حتى تحصلي على خليط متجانس.

2. أضيفي العسل إذا رغبتِ في الحصول على ترطيب إضافي.

3. ضعي الماسك على وجه نظيف، مع التركيز على مناطق التصبغات.

4. اتركيه لمدة 15-20 دقيقة، ثم اغسليه بالماء الفاتر.


 

طريقة الاستخدام:

- للحصول على أفضل النتائج، يُفضل استخدام الماسك مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا.

- يجب تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس بعد استخدام الماسك، مع ضرورة وضع كريم واقٍ من الشمس يوميًا.

 

يعتبر ماسك الزبادي والكركم من أفضل الماسكات الطبيعية لتفتيح تصبغات البشرة بفضل خصائص مكوناته الفعالة. الاستمرار في استخدامه يساعد على توحيد لون البشرة واستعادة إشراقتها الطبيعية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البشرة تصبغات البشرة تفتيح البشرة البشرة وعلاج التصبغات توحيد البشرة تصبغات البشرة

إقرأ أيضاً:

كيف يساعد النظام الغذائي الكيتوني في مكافحة الخرف؟

يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون في مكافحة الخرف عن طريق حماية الخلايا العصبية من الموت مع تقدم المرض، والنظام الغذائي الكيتوني هو نوع من الأنظمة الغذائية يشبه نظام أتكينز الغذائي، حيث يحصل الشخص على سعرات حرارية أكثر من البروتين والدهون وأقل من الكربوهيدرات. 

أعراض تشبه أعراض الخرف تشير إلى نقص فيتامين ب12 هل ستساعد التكنولوجيا في الوقاية من الخرف مستقبلًا؟.. باحثون يوضحون تحذير طبي: 3 عادات يومية تُضعف الذاكرة وتسبب الخرف دراسة تكشف فوائد عنصر بسيط في غذائنا اليومي وكيف يحمي من الخرف؟ خبير يكشف نوع من الخرف يصيب الشباب في الثلاثينيات دراسة تكشف.. العين قد تكشف الخرف قبل 12 عامًا أستاذ طب المسنين: الزهايمر أكثر أنواع الخرف شيوعًا رشفة واحدة يوميًا تحمي من الخرف… القهوة في صدارة المشروبات الوقائية 6 علامات تحذيرية تكشف عن الإصابة بـ«الخرف المبكر» علماء يؤكدون أن جذور الخرف تعود إلى الطفولة.. الوقاية ممكنة انطلاق أول ماستر كلاس متخصص في مرض الخرف بجامعة قناة السويس استخدام التكنولوجيا يحمي الكبار من الخرف عادات للاسترخاء تسبب زيادة خطر الخرف.. فما هي؟ الخرف.. 5 أطعمة يجب تجنبها لتقليل المخاطر دراسة تزف بشرى سارة بنتائج واعدة للقاح ضد الخرف دراسة جديدة: هذا الوقت هو الأنسب لاتباع نظام غذائي يحمي من الخرف مهارة واحدة يمكنها الوقاية من الخرف .. تعرف عليها طبيبة تحدد نظام غذائي مثالي لمرضى الخرف نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي يحمي من الخرف بنسبة 35% تعرف على أنواع الخرف وطرق الوقاية منه

ونتيجة لذلك، يكون استهلاك الكربوهيدرات سهلة الهضم مثل السكر والصودا ومنتجات الدقيق والخبز الأبيض محدودًا، وفي المراحل المبكرة من الخرف، يكون دماغ المريض مفرط النشاط بسبب فقدان المثبطات، أو الخلايا العصبية الداخلية GABAergic، التي تمنع الخلايا العصبية الأخرى من إنتاج الكثير من الإشارات.

 

ولأن الخلايا العصبية الداخلية تتطلب طاقة أكبر من الخلايا العصبية الأخرى، فإنها أيضًا أكثر عرضة للموت عند تعرضها لبروتينات بيتا أميلويد السامة، والتي تسبب مرض الزهايمر، وهذه البروتينات نفسها تتلف الميتوكوندريا، وهي المحركات الأيضية للخلايا، من خلال التفاعل مع بروتين يسمى SIRT3، والذي يحافظ على وظيفة الميتوكوندريا ويحمي الخلايا العصبية. 

 

وقام باحثون في جمعية علوم الأعصاب بخفض مستويات SIRT3 وراثيًا لدى الفئران المصابة بمرض الزهايمر.

 

ووجدوا أن الفئران ذات مستويات SIRT3 المنخفضة شهدت معدل وفيات أعلى بكثير، ونوبات صرع أكثر شدة، وزيادة في موت الخلايا العصبية الداخلية مقارنةً بالفئران ذات النماذج القياسية لمرض الزهايمر والفئران الضابطة. 

 

ومع ذلك، فإن الفئران ذات مستويات SIRT3 المنخفضة شهدت نوبات صرع أقل، وكانت أقل عرضة للوفاة عند اتباع نظام غذائي غني بالكيتونات. كما أدى هذا النظام الغذائي إلى زيادة مستويات SIRT3 لدى الفئران. 

 

ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن زيادة مستويات SIRT3 من خلال استهلاك الكيتون قد تكون إحدى طرق حماية الخلايا العصبية الداخلية وتأخير تطور مرض الزهايمر، وفقًا لما ذكره موقع The Health.

مقالات مشابهة

  • لليوم الـ 13.. إسبانيا تكافح حرائق الغابات والجيش يساعد في الإطفاء
  • بتنظيم من مجلس النواب.. درنة تحتفي بالأمهات في مؤتمر لإحياء الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية
  • عودة الأحمال الكهربائية في الأردن إلى مستوياتها الطبيعية
  • علاج طبيعي فعال لآلام والتهابات المفاصل.. من عند العطار
  • صلاح يساعد ليفربول بالفوز على بورنموث.. ويحقق رقماً قياسياً في البريميرليغ
  • محافظ أسيوط يشدد على إزالة التعديات واستعادة أراضي الدولة
  • الزبادي اليوناني أم العادي.. الفرق بين الاثنين وأيهما أكثر صحة؟
  • حضري دجاج بصلصة الكركم بسعرات حرارية أقل
  • كيف يساعد النظام الغذائي الكيتوني في مكافحة الخرف؟
  • كيف يساعد الشوفان في مكافحة ارتفاع الكوليسترول؟