أستراليا تدعو لحراك دولي لإقامة دولة فلسطين
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
طالبت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ، السبت 28 سبتمبر 2024، المجتمع الدولي بإقامة دولة فلسطين على وجه السرعة، مشددة على أن "العالم لا يمكنه أن ينتظر أكثر".
تغطية مباشرة ومتواصلة عبر قناة وكالة سوا على تطبيق تليجرام- تابعونا هنا
وأشارت الوزيرة الأسترالية في خطاب، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ79 بنيويورك.
وأضافت: "مرت 77 سنة ولا أثر لدولة فلسطينية بعد. لا يمكن للعالم أن ينتظر أكثر من ذلك. ويجب على جميع البلدان أن تساهم في كسر دائرة الصراع".
وقالت وونغ، إن "حل الدولتين يعتبر الأمل الوحيد لكسر دائرة العنف التي لا نهاية لها".
وفي السياق ذاته، طالبت وونغ، إسرائيل بالامتثال لقرارات محكمة العدل الدولية، بما في ذلك السماح بتوفير الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية ل غزة .
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين: اتفاق شرم الشيخ أسعدنى وأتمنى إقامة دولة فلسطين.. خاص
كشفت الفنانة إلهام شاهين عن رأيها فى قرار وقف إطلاق النار على غزة بعد تدخل الرئيس عبد الفتاح السيسى.
وقالت إلهام شاهين، فى تصريح خاص لـ “صدى البلد”: “اتفاق شرم الشيخ خطوة إلى الطريق الصحيح وأعاد الأمل مجددا إلى القضية الفلسطينية بعد أن كان هناك توجه لإبادة الشعب الفلسطينى والإنهاء على القضية الفلسطينية بالتهجير وهو ما وقف ضده”.
وأضافت: “أتمنى أن يكون هناك فى المرحلة المقبلة إقامة لدولة فلسطين، وتشهد بناء الدولة من جديد لأن شعبها يستحق الحياة”.
كما كشفت عن بدء تدفق المساعدات الإنسانية المصرية إلى غزة فور إعلان الاتفاق، معتبرة أن هذا التحرك السريع يعكس عمق الدور الإنساني والأخلاقي لمصر في دعم الشعب الفلسطيني.
رؤية السيسي لحل الدولتين.. الطريق إلى سلام دائمودعت شاهين إلى خطوات عملية تلي وقف إطلاق النار، تضمن الحقوق الفلسطينية، وعلى رأسها إقامة الدولة المستقلة.
وتابعت: "هذا ما يتفق مع رؤية الرئيس السيسي، الذي يؤكد دومًا أن حل الدولتين هو الطريق الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم"، بحسب تعبيرها.
العالم يثمّن الدور المصري.. ومصر تثبت ريادتهاوختمت إلهام شاهين حديثها بالقول: "العالم كله يهنئ الرئيس السيسي على هذا الإنجاز، ومصر اليوم تُثبت أنها ليست فقط جزءًا من المعادلة، بل صانعة للقرار وصاحبة دور تاريخي في حفظ السلام".
وأوضحت أن ما جرى في شرم الشيخ ليس مجرد حدث سياسي، بل لحظة فخر واعتزاز لكل مصري، ودليل جديد على أن مصر ستبقى صانعة السلام في الشرق الأوسط.