مساعد مستشار رئيس الوزراء تحصل على الدكتوراه في «بناء سياسات حماية اجتماعية متكاملة في مصر»
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
حصلت الدكتورة إيمان موسى، مساعد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية وعضو تنسيقية شباب الأحزاب على درجة الدكتوراه من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، عن رسالتها بعنوان «بناء سياسات حماية اجتماعية متكاملة في جمهورية مصر العربية بالاستفادة من الخبرات الدولية».
وقامت الباحثة بتقديم عرض كامل عن رسالتها ومقترحاتها لتحقيق سياسات حماية اجتماعية متكاملة من خلال التحول للدعم النقدي المشروط بالتعليم والرعاية الصحية، وبعد مناقشة استمرت ٣ ساعات تم منح الباحثة درجة الدكتوراة بتقدير جيد جدا.
وتوجهت الدكتورة ايمان موسى، بالشكر لكل من ساهم في رحلتها الدراسية ودعمها وعلى رأسهم الدكتور جودة عبد الخالق، وزير التموين الأسبق وعضو مجلس أمناء الحوار الوطني، والدكتور خالد حنفي، أمين عام اتحاد الغرف العربية وأفراد أسرتها وفي مقدمتهم والدتها.
كما تقدمت بالشكر إلى لجنة الحكم والمناقشة المكونة من الدكتور جودة عبد الخالق، وزير التموين الأسبق، و الدكتور أشرف العربي وزير التخطيط السابق، و الدكتورة دينا الخواجة، بقسم الإدارة العامة بالكلية».
وهنأت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الزميلة الدكتورة إيمان موسى، على درجة الدكتوراة، وتمنت التنسيقية لها دوام التوفيق والسداد على المستويات كافة، واعقب ذلك اصدار بيان يثمن الجهود والافكار الرامية لتطبيق منظومات الدعم النقدي وسياسات حماية اجتماعية تحقق التنمية البشرية.
وحضر المناقشة عدد عدد من الوزراء والتنفيذين وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ وكوكبة من الخبراء الاقتصاديين والسياسيين والشخصيات العامة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حمایة اجتماعیة
إقرأ أيضاً:
حسين هريدي: يجب العمل على تطوير قوة الردع للحفاظ على الأمن القومي للعربي
كشف السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن مصر وإيران تقدمتا في عام 1975 بمبادرة للجمعية العامة للأمم المتحدة بإنشاء منطقة خالية من الأسلحة الذرية في الشرق الأوسط ويمكن العمل على إحيائها
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لن يحدث أن تكون المنطقة خالية من السلاح النووي.
وأكد السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أنه يجب العمل على تطوير قوة الردع، للحفاظ على الأمن القومي للعربي، موضحا أن مصر تقف بمفردها دون الدخول في تفاصيل.
واستطرد أن القمة العربية في بغداد التي أقيمت في 17 مايو الماضي عكست هذا الكلام، من حيث الحضور، حيث من غاب كان لأسباب تتعلق بترتيبات مستقبلية في الشرق الأوسط.