محظورات السكن في المدينة الجامعية.. بينها التلفاز والظهور بملابس غير لائقة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
توجد بعض المخالفات التي يجب على طلاب المدينة الجامعية عدم ارتكابها حتى لا يتعرضوا للفصل أو العقوبات، حيث تعتبر بعض الأفعال إخلالًا بالقوانين واللوائح والتقاليد.
وذكرت المواقع الرسمية الإلكترونية للجامعات المختلفة أبرز المحظورات التي يجب تجنبها في المدينة الجامعية، نعرض أهمها فيما يلي:
محظورات على طلاب المدن الجامعية- إلقاء المخلفات في غير الأماكن المخصصة لها.
- التأخير خارج المدينة عن المواعيد الرسمية التي تحددها إدارة المدينة.
- تعمد إحداث ضوضاء داخل المباني السكنية أو صالات المطعم.
- الظهور بملابس غير لائقة (مثل البيجامة أو الملابس الداخلية) سواء في المدينة أو في المطعم.
- استعمال أدوات المدينة في غير الغرض المخصص لها.
- التغيب عن المدينة دون تصريح أو عذر مقبول.
- الخروج عن اللياقة في معاملة الزملاء أو العاملين.
- وجود أجهزة التلفاز أو الفيديو أو أجهزة التسجيل الكبيرة.
- وجود الحاسب الآلي دون الحصول على موافقة من مدير عام المدن الجامعية.
- استخدام السخانات الكهربائية داخل الغرف.
- لعب الكرة في المبنى أو في طرقات المدينة أو المسطحات الخضراء أو في غير الأماكن والملاعب المخصصة لذلك.
- التواجد خارج المدينة دون الحصول على تصريح بالمبيت خارجها.
- اعتلاء أسطح المباني السكنية.
- جمع تبرعات من الطلاب دون إذن من إدارة المدينة.
- وجود طلاب من خارج المدينة في حجرات النوم.
- العبث بمرافق المدينة الجامعية أو تعمد إتلافها وتشويه الجدران بالكتابة عليها.
- استخدام أو اقتناء الألعاب النارية داخل المدينة الجامعية أو مواد ملتهبة بدون تصريح.
- القفز من أعلى سور المدينة.
- استخدام الطالب لبطاقة المدينة الجامعية التي سبق استخراج بدل فاقد لها.
- تعاطي الخمور والمخدرات والتدخين.
- تكوين جماعات أو عقد اجتماعات أو توزيع منشورات ذات صبغة دينية أو سياسية تتعارض مع السلام الاجتماعي.
- القيام بأعمال المقامرة.
- الاعتصام وحيازة الأسلحة البيضاء بأنواعها أو الاشتراك في المظاهرات أو التحريض عليها.
- تعليق أي ملصقات داخل المدن دون موافقة مسبقة.
العقوبات التأديبية للمخالفينتُوقع على الطالب المقيم في المدن الجامعية إحدى العقوبات التالية:
1. التنبيه شفاهة أو كتابة.
2. الإنذار كتابةً بالحرمان من الإقامة في المدن الجامعية.
3. الحرمان من بعض الخدمات الطلابية.
4. الحرمان من الإقامة في المدن الجامعية لمدة لا تتجاوز شهرًا أو فصلاً دراسيًا، أو الحرمان من الإقامة لمدة تزيد عن فصل دراسي.
5. الحرمان النهائي من الإقامة في المدن الجامعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المدن الجامعية المدينة الجامعية فی المدن الجامعیة المدینة الجامعیة من الإقامة الحرمان من
إقرأ أيضاً:
سموتريتش يدعو عددا من الدول بينها الخليج للمشاركة بتكاليف الحرب
دعا وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، عددا من الدول بينها الدول الخليجية إلى المشاركة في تحمل تكاليف الحرب الجارية مع إيران.
ونقلت القناة الـ14 العبرية عن سموتريتش بقوله: "على دول الخليج التي تكسب تريليونات الدولارات وألمانيا وبريطانيا وفرنسا المشاركة في تكاليف هذه الحرب على الأقل اقتصاديا".
وتابع قائلا: "القوة هي إسرائيل ولم نكن نحلم بوتيرة التقدم والقدرات الهجومية التي نراها خلال الفترة الجارية (..)، وأقول للجيش ولمواطني دولة إسرائيل نحن قوة فوق عظمى لا مثيل لها في العالم"، مؤكدا أن هناك أثمان مؤلمة في الجبهة الداخلية، لكنها أقل مما كان يمكن أن يدفعونه لمنع إيران من مواصلة تسلحها.
وأشار سموتريتش إلى أنه "خلال الشهور الماضية نغير المكانة التاريخية والجيوسياسية لإسرائيل وهذا الأمر قادر على إعادة هندسة الإقليم"، مشددا على أن "خامنئي مثل تلميذه حسن نصر الله محكوم عليه بالموت ولا علينا أن نفسر أكثر من ذلك (..)، انتهى حسن نصر الله وسينتهي خامنئي قريبا وليس وحده"، وفق قوله.
وشدد وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف، على ما قاله المستشار الألماني فريدريش ميرتس، بأن إسرائيل تقوم بالعمل القذر من أجل العالم كله، مؤكدا أن "الدول العظمى لا يمكنها أن تنجز مثل ما أنجزه جيشنا".
وأوضح سموتريتش أن "إسرائيل تخلق المجال أمام بناء تحالفات إضافية مثل اتفاقيات أبراهام".
وبحسب التقديرات الأولية التي بدأت تتسرب إلى الإعلام العبري، فإن الخسائر المباشرة من الضربات الإيرانية تقترب من ملياري شيكل (حوالي 540 مليون دولار)، وتشمل هذه الأضرار البنية التحتية العسكرية، ومنشآت الطاقة، وبعض المرافق المدنية.
وبحسب ما نقلته قناة "كان" الرسمية وصحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن الهجوم الإيراني غير المسبوق والذي جاء في إطار الرد على هجمات إسرائيلية على أهداف داخل إيران تسبب بتضرر مواقع عسكرية حساسة، إلى جانب منشآت حيوية في وسط وجنوب البلاد.
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية فإن هذه التقديرات تشمل تكاليف الإصلاحات الأولية في قواعد عسكرية تضررت بشكل مباشر، ومراكز قيادة وسيطرة تم استهدافها، فضلًا عن تعويضات أولية للقطاع الخاص والممتلكات المدنية المتأثرة.