موقع 24:
2025-05-15@15:40:33 GMT

أندرو غارفيلد: هذه شروطي للعودة إلى سبايدرمان

تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT

أندرو غارفيلد: هذه شروطي للعودة إلى سبايدرمان

فتح الممثل الأمريكي أندرو غارفيلد باب العودة لأداء شخصية "سبايدرمان"، في جزء ثالث من سلسلة "سبايدرمان الرائع"، لكن وفق مجموعة من الشروط التي تتناسب وواقعه الحالي من النضج الفني.

أعرب غارفيلد، في تصريح نقلته صحيفة "نيويورك بوست"، عن رغبته الشديدة بالعودة لأداء شخصية بيتر باركر، لأنه أساساً يحب هذه الشخصية التي تجلب الفرح له وللجمهور.

وقال: "إذا كنت قادراً على منح الفرح لجمهوري فأنا جاهز دوماً".


جاهز 100% لقصة جاذبة

اعتبر أندرو أن العودة إلى سبايدرمان تحتاج لقصة تكون جاذبة وآسرة، ليس فيها تكرار كالقصص التي سبق وقدمها في الجزأين الأولين عامي 2012 و2014، إضافة إلى مشاركته مع تومبي ماغواير وتوم هولاند في "سبايدرمان: نو واي هوم" عام 2021.
وشدّد على أنه إذا توفرت هذه القصة الملفتة فإنّه 100% سيعود في جزء جديد. وكشف عن "أحاديث سابقة لإنتاج جزء جديد، لكن الأمر توقف الأمر بسبب انشغالات مختلف الأطراف، خاصة أن "سبايدرمان الرائع 2" انتهى نهاية مفتوحة.
وعن مشاركته مع زميليه ماغواير وهولاند في الجزء الصادر عام 2021، رأى أندرو أنه كان بمثابة شفاء بالنسبة إليه، بل أسعده كثيراً العمل إلى جانب النجمين، اللذين حققا نجاحات كبيرة من خلال أداء شخصية سبايدرمان.


أندرو ينفي ويأمل

كانت شائعات قد انتشرت في يوليو (تموز) الماضي عن عودة غارفيلد لأداء شخصية سبايدرمان، خاصة أن رئيس "مارفل ستوديوز" كيفن فيج أعلن عن التحضير لفيلم جديد عن شخصية البطل الخارق.
إلا أن أندرو نفى الأمر الشهر الماضي، في تصريح على هامش مشاركته في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، للترويج لفيلمه الجديد "نحن نعيش في الوقت المناسب".
وقال حينها بأن ليس كل ما يُنشر على الإنترنت صحيح، رغم أنه يأمل كثيراً بالعودة إلى أداء الشخصية، إلا أنه حالياً يهتم بالترويج لعمله الجديد.


الكل يرغبون باستكمال المسيرة

مع إبداء أندرو غارفيلد رغبته بالعودة إلى شخصية الرجل العنكبوت، يبدو أن زميله هولاند (28 عاما) يستعد لتقديم فيلم رابع في سلسلة أفلامه الخاص، بمشاركة حبيبته زندايا.
وكان هولاند قد كشف في أبريل (نيسان) الماضي عن رغبته بالعودة إلى الرجل العنكبوت، ولكن بعمل جديد أقله يضاهي النجاح الذي حققه "نو واي هوم"، وإلا من الأفضل عدم المتابعة، لأن الفيلم الثالث كان مميزاً من كل النواحي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سبايدرمان

إقرأ أيضاً:

موهبة برشلونة لامين جمال شخصية واثقة في ثوب مراهق

نشأ لامين جمال على بعد أميال من ملعب كامب نو، على طول الساحل بين مدينة جرانويرس مسقط رأس والدته، وماتارو مدينة والده.

وحصل الطفل جمال على أغلى ذكرى سنة 2007، عندما التقطت له صورة بين أحضان النجم ليونيل ميسي البالغ من العمر 20 عاما في ذلك الوقت، خلال جلسة تصوير لبرشلونة مع اليونيسيف.

وبعد 7 سنوات، ظهر جمال البالغ 12 عاما يتدرب مع النادي الكتالوني، حينها بدأت صحيفة "ماركا" الإسبانية تشبّهه بميسي.

وللعناية به أكثر وصقل موهبته، قام برشلونة بإحضار جمال للعيش في لا ماسيا، رغم أنها خطوة مخالفة للبروتوكولات لأنه جرت العادة أن تُخصص الأكاديمية غرفا للاعبين من خارج كتالونيا فقط، في المقابل تُوفّر سيارات أجرة لتنقل الشباب المحليين.

بعد 3 سنوات من انتقاله إلى لاماسيا، خاض جمال أول مباراة له مع الفريق الأول ضد ريال بيتيس. ويشرح باو مورال، مدرب لا ماسيا السابق ذلك قائلا "لامين، وضعوه في لا ماسيا. لماذا؟ لأنه سيحظى بمتابعة المدربين". ويضيف "الآن هو في الطريق الصحيح لأن برشلونة ساعده كثيرا".

شخصية جمال مختلفة عن ميسي

يقول بالاغو خبير الكرة الإسبانية إن جمال يحب المزاح في غرف تبديل الملابس، كما يحب التعبير عن نفسه عكس ميسي الذي كان حذرا للغاية في تعامله مع المنافسين والزملاء والمدربين، وكان جدّيا دائما.

إعلان

وبعدما صار "البولغا" قائدا في الفريق أصبح يُهيئ اللاعبين الجدد خاصة الأصغر سنا وكان يحميهم ويشجعهم. وقال بالاغ "عندما قدوم نيمار إلى برشلونة وصلته رسالة من ميسي: أنت برازيلي، نعلم أنك تحب التعبير عن نفسك كثيرا، ولكن هناك أمور معينة عليك القيام بها هنا لتصبح لاعبا مهما في برشلونة".

وبعد أن انفصل والداه، عاش لامين وتربى مع والده الذي كان أشبه بصديق ومنحه حرية مطلقة، لكنه ظل يكن احتراما كبيرا لوالدته ويعتبرها قدوته في الأخلاق والفضيلة.

طفولة شبيهة برونالدو

تتشابه قصة طفولة جمال وظروف حياته القاسية بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي لم تكن لديه أي مراجع في حياته، ولم يكن هناك أحد يوجهه "لا، عليك الذهاب إلى الجامعة، توقف عن كذا أو اعمل كذا" ورغم ذلك كان رونالدو يؤمن بقدرته على التحليق عاليا، وأن يكون الأفضل في العالم.

ويصف بالاغو جمال بأنه "شجاع" وهو ما ظهر في أول مؤتمر صحفي له قبل مباراة الذهاب في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا والتي انتهت بالتعادل 3-3 مع إنتر ميلان الإيطالي، قال جمال ردا على منتقدي احتفاله "لقد تركت كل مخاوفي في حديقة البيت الخاص بي".

وأوضح بالاغو "لم أسمع شيئا كهذا من قبل. إنه يُشبه إلى حد كبير سلوك رونالدو يُفكّر ويقول: أنا الأفضل، لذا لا مشكلة. لكن جمال لا يزال طفلًا في كثير من النواحي".

وعندما انقطعت الكهرباء في إسبانيا الأسبوع الماضي، انتهز جمال وغافي وفيرمين لوبيز الفرصة للتجول في مدينة برشلونة، قبل أن يكتشف أمرهم و"هذا ما يفعله أحيانًا، دون أن يُدرك تأثيره. لقد ذهب مؤخرا إلى روكافوندا، حيث تربى وعاش لكنه أدرك أنه لن يستطيع العودة إليها بعد الآن. لقد أصبح أسطورة. خرج من تلك المنطقة ليغزو العالم".

مقالات مشابهة

  • مخيمات شمال الضفة.. من محطة انتظار إلى حلم بالعودة
  • المرداس: حكومة الدبيبة تتوسل لأهالي طرابلس للعودة للعمل
  • استخراج بطاقة شخصية بدل فاقد إليكترونياً
  • الصحة تدعو موظفي القطاع الصحي للعودة الفورية إلى العمل
  • وزارة الداخلية: الأوضاع في طرابلس مستقرة وندعو الموظفين للعودة إلى أعمالهم
  • وزير خارجية مصر : نبذل جهود كبيرة للعودة لوقف إطلاق النار في غزة
  • موهبة برشلونة لامين جمال شخصية واثقة في ثوب مراهق
  • حسام البدري: ممنوعين من مغادرة الفندق في ليبيا ونسعى للعودة إلى مصر
  • وزارة الداخلية تؤكد استقرار الأوضاع الأمنية في طرابلس وتدعو الموظفين للعودة إلى أعمالهم
  • أبو الغيط: السماح لسوريا بالعودة للجامعة العربية محاولة لدعمها