بصورة لأبنائها مع رجال القوات المسلحة.. هالة صدقي تحتفل بذكري نصر أكتوبر
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت الفنانة هالة صدقي بذكري نصر السادس من أكتوبر العظيم، والذي حققت فيه القوات المسلحة المصرية إنتصار على جيش الاحتلال الإسرائيلي.
منشور الفنانة هالة صدقيونشرت الفنانة هالة صدقي صورة لأبنائها مع جنود القوات المسلحة المصرية، احتفالاً بذكري نصر السادس من أكتوبر العظيم.
منشور الفنانة هالة صدقيوعلقت الفنانة هالة صدقي على الصورة "يارب احفظ مصر واحميها وفك كرب فلسطين ولبنان والسودان واليمن وسوريا".
ويحتفل الشعب المصرى والعربى والقوات المسلحة المصرية اليوم، بذكري نصر السادس من أكتوبر العظيم، والذى خاضت فيه رجال الجيش المصري معارك وملحمة عسكرية تدرس فى علوم الحرب والقتال.
شاركت الفنانة هالة صدقي في السينما خلال الفترة الماضية بفيلم "الملكة"، وذلك بعد فترة غياب سينمائي لها، ولم يحقق الفيلم النجاح المطلوب.
الفيلم بطولة هالة صدقي، وشيرين رضا، باسم سمرة، رانيا يوسف، دينا، إنتصار، كريم عفيفي، تأليف أحمد رمزي والإخراج سامح عبد العزيز.
يشار أن آخر أعمال الفنانة هالة صدقي في الدراما مسلسل "جعفر العمدة"، بطولة محمد رمضان، وهالة صدقي، وزينة، وإيمان العاصى، ومي كساب، ومنه فضالى، وعصام السقا، والإخراج محمد سامي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هالة صدقى نصر اكتوبر الفنانة هالة صدقي لبنان فلسطين جيش الاحتلال الإسرائيلي الفنانة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
خدمة لاسرائيل..وفد بريطاني رفيع في عدن لزعزعة أمن البحر الأحمر
وتركزت اهتمامات الوفد الزائر بشكل رئيس على تأهيل ما يسمى بـ "قوات خفر السواحل" التابعة لحكومة الخونة الموالية للاحتلال الإماراتي السعودي، في مسعى بريطاني لتأهيل هذه القوات وتدريبها لمواجهة ما يسمونه بالتهديدات ضد الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وبمعنى أدق في مواجهة القوات المسلحة اليمنية التي سطرت أروع البطولات في إسناد المقاومة الفلسطينية في غزة خلال العامين الماضيين.
واعتبر الوزير البريطاني فالكونر أن زيارته تأتي في إطار ما يسمى بتعزيز الأمن البحري، مشيراً إلى أن «الدعم البريطاني أسهم في التصدي لتهريب الأسلحة وحماية طرق الملاحة»، حسب زعمه.
وقادت بريطانيا عدواناً على اليمن بالاشتراك مع الولايات المتحدة الأمريكية إبان عهد الرئيس بايدن في 2023م، في محاولة لرفع الحصار المفروض على ميناء [أم الرشراش] في جنوبي فلسطين المحتلة، غير أن الحملة باءت بالفشل، وتعرضت العديد من السفن البريطانية للغرق، نتيجة العمليات اليمنية المباركة.
وخلال الأشهر الماضية، نشطت بريطانيا في دعم حكومة الخونة، وقد تعهدت خلال مؤتمر ما يسمى "بالأمن البحري اليمني" الذي انعقد بالسعودية في سبتمبر الماضي بدفع 4 ملايين دولار لدعم هذه القوات [خفر السواحل] التابعة للمرتزقة، وخلال هذه الزيارة أعلنت السفيرة البريطانية عبدة شريف عن تقديم (149) مليون جنيه إسترليني.
ويُظهر هذا الدعم والتحرك البريطاني مدى تماهي حكومة المرتزقة مع العدو الإسرائيلي في عسكرة البحر الأحمر، تحت مبررات واهية، ومنها تأمين الملاحة الدولية مع أن القوات المسلحة اليمنية والحكومة في صنعاء تؤكد مراراً وتكراراً أن الملاحة في البحر الأحمر لا خطر عليها، وأن الاستهداف يقتصر على الملاحة الصهيونية، بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة.
ويضع الحراك البريطاني المتصاعد في عدن علامات استفهام حول طبيعة الدور الذي تسعى لندن من خلاله في المرحلة المقبلة، خصوصاً بعد سلسلة الانتكاسات العسكرية التي مُنيت بها واشنطن ولندن وكيان العدو الإسرائيلي في مواجهة القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر خلال العامين الماضيين.
ويتضح من خلال الزيارة أنها ليست دبلوماسية، وإنما هي خطوة ضمن خطة أوسع لإعادة تموضع قوات خفر السواحل التابعة للخونة، لتسخيرها كأداة لمواجهة القوات المسلحة اليمنية في مسرح البحر الأحمر خلال المرحلة المقبلة.