إستمرار فعاليات مبادرة "كمل الزغروطة" لتنمية الأسرة المصرية بالمنيا
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابعت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة المنيا، برئاسة مندي عكاشة وكيل الوزارة، تنفيذ مركز شباب مدينة ديرمواس جنوب المحافظة، فعاليات مبادرة" كمل الزغروطة"، وذلك ضمن فاعليات مبادرة بداية جديدة، والتي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية .
يأتي ذلك فى اطار موافقة الدكتور اشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، وبالتعاون مع الكنيسة الأرثوذكسية، ممثلة فى المكتب البابوي للمشروعات ووزارة الصحة والسكان، ووزارة التضامن الإجتماعى ومؤسسة مصر بلا مرضى للرعاية الصحية، ومؤسسة فاهم للدعم النفسي لتنفيذ الانشطة الخاصة بمبادرة كمل الزغروطة لتنمية الأسرة المصرية، لتصبح اسرة كامله صحية خالية من الأمراض الوراثية الناتجة عن زواج الأقارب.
ونفذت مديريه الشباب والرياضة بالمنيا، إدارة تمكين الشباب بالمنيا، بالتعاون مركز شباب مدينة ديرمواس، تدريبات ضمن انديه السكان (كمل الزغروطة )، وقد قام بالتدريب محمود شحاته بإدارة تمكين الشباب بالمديرية.
الجدير بالذكر أن هذا النشاط هو أحد أنشطة خطة الاندية السكانية بإدارة تمكين الشباب بمديرية الشباب والرياضة بالمنيا، ولا يزال العمل مستمر ليمتد إلى جميع فروع أندية السكان الثمانية وعشرون، بإدارات الشباب والرياضة الفرعية.
جاء ذلك تحت رعاية وتوجيهات وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمنيا، الدكتور مندي عكاشة محمد، اشراف وكلاء المديرية للشباب والرياضة، ومتابعة تنفيذ مدير إدارة تمكين الشباب بالمديرية، ومدير ادارة شباب ديرمواس ، ومنسقة أندية السكان بالمديرية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أخبار محافظة المنيا الزغروطة السيسي الشباب والریاضة تمکین الشباب
إقرأ أيضاً:
آمنة الضحاك: تمكين الشباب جوهر المسيرة التنموية في الإمارات
أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن تمكين الشباب استثمار استراتيجي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز ريادة الدولة العالمية في كل المجالات، وهو ما يمثل جوهر المسيرة التنموية في الإمارات.
وأشارت معاليها إلى أن شعار اليوم العالمي للشباب لهذا العام «العمل الشبابي المحلي من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وما بعدها»، ينسجم مع إيمان دولة الإمارات الراسخ، بأن تحقيق الأهداف العالمية الكبرى يبدأ من العمل المحلي، وأن الشباب هم الشركاء الأكثر قدرة على قيادة هذا التحول.
وقالت: «إن رؤية قيادتنا الرشيدة، ومنذ عهد الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، تنظر إلى الشباب الإماراتي ليس كقادة للمستقبل فحسب، بل كشركاء فاعلين في صناعة حاضرنا ومستقبلنا، فالدولة لا تدّخر جهداً في سبيل تسليح الشباب بالعلم والمعرفة، وتوفير كافة الممكنات التي تصقل مهاراتهم وتحفزهم على الابتكار، لأننا ندرك أن طاقاتهم وأفكارهم غير التقليدية هي المحرك الأساسي لبناء اقتصاد متنوّع مستدام وقائم على المعرفة». وأوضحت أن الوزارة تترجم هذه الرؤية إلى برامج عملية تهدف إلى إعداد جيل جديد من الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة مسيرة الاستدامة.
وقالت «يُعد برنامج «مستديم»، الذي اختتمنا نسخته الأولى بنجاح، خير مثال على هذا التوجه. فمن خلال تزويد الشباب بالمهارات العملية في مجالات حيوية، كالزراعة المستدامة وحماية البيئة، نحن لا ندربهم فقط، بل نؤسس لجيل جديد من العلماء والمبتكرين ورواد الأعمال الذين سيمتلكون الحلول لتحديات المستقبل». وأضافت «رسالتي إلى كل شاب وشابة في إماراتنا الغالية: أنتم الأمل، وكل فكرة مبتكرة تطلقونها، وكل مشروع صغير تطلقونه في مجتمعكم، هو مساهمة مباشرة في تحقيق أهداف تنموية تتجاوز حدود الإمارات لتصل إلى العالم، وطنكم يثق بكم، ونحن ملتزمون بتوفير كل الدعم لتمكينكم من قيادة مسيرة التغيير نحو مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً للجميع».
المصدر: وام