زيلينسكي يلمح إلى توجيه ضربة استباقية للقوات الكورية الشمالية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
حث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حلفاءه على التوقف عن "المشاهدة" واتخاذ خطوات قبل وصول القوات الكورية الشمالية ، التي أرسلت إلى روسيا إلى أرض المعركة.
وأثار زيلينسكي احتمالية توجيه ضربة أوكرانية استباقية ضد المعسكرات التي تتدرب فيها القوات الكورية الشمالية.حرب روسيا وأوكرانياوتابع: أوكرانيا لا يمكنها فعل ذلك دون تصريح من الحلفاء لاستخدام الأسلحة بعيدة المدى المصنوعة في الغرب لضرب أهداف في العمق الروسي.
أخبار متعلقة زيلينسكي: انضمام كوريا الشمالية يجعل الحرب مع روسيا تتجاوز الحدودبوتين: ضرب أوكرانيا العمق الروسي لن يحدث إلا بمساعدة الغربوزير الخارجية يبحث الأزمة الأوكرانية الروسية مع مدير مكتب "زيلينسكي"وقال زيلينسكي: "ولكن بدلا من ذلك... بريطانيا تشاهد وبريطانيا تشاهد وألمانيا تشاهد. الجميع ينتظر فقط الجيش الكوري الشمالى وهو يبدأ في مهاجمة الأوكرانيين أيضا".
وقالت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، يوم الخميس، إن نحو 8 آلاف جندي كوري شمالي موجودون الآن في منطقة كورسك الروسية بالقرب من الحدود الأوكرانية.مساعدة كوريا الشمالية لروسياوذكرت أنهم يستعدون لمساعدة القوات الروسية في القتال ضد القوات الأوكرانية في الأيام المقبلة.
وذكر جهاز الاستخبارات الأوكراني اليوم السبت، أن أكثر من سبعة آلاف كوري شمالي مزودين بمعدات وأسلحة روسية جرى نقلهم إلى مناطق بالقرب من أوكرانيا.
وأضاف جهاز الاستخبارات، أن القوات الكورية الشمالية تتلقى تدريبًا في خمسة مواقع في الشرق الأقصى الروسي، ولم يحدد مصدر معلوماته.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كييف زيلينسكي حرب روسيا وأوكرانيا روسيا أوكرانيا الکوریة الشمالیة
إقرأ أيضاً:
بلومبيرغ: واشنطن تستعد لاحتمال توجيه ضربة لإيران خلال أيام
نقل موقع بلومبيرغ عن مصادر مطلعة أن مسؤولين أميركيين يستعدون لاحتمال تنفيذ ضربة عسكرية ضد إيران خلال الأيام المقبلة.
وأكدت المصادر، التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هوياتها، أن الوضع لا يزال قيد التقييم والتطور وقد يطرأ عليه تغيّر في أي لحظة، مشيرة إلى احتمال تنفيذ الضربة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وأضاف أحدهم أن كبار القادة في عدد من الوكالات الفدرالية بدؤوا فعليا الاستعداد لهجوم محتمل، وقال إن كل الخيارات باتت مطروحة على الطاولة.
وأشار الموقع إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتابع التطورات من كثب، وقال أمس الأربعاء "قد أفعلها، وقد لا أفعلها"، في تلميح إلى احتمال توجيه ضربة عسكرية لإيران.
من جهتها، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن الرئيس ترامب أبلغ كبار مساعديه أنه "وافق على خطط لمهاجمة إيران، لكنه لم يُصدر بعد الأمر النهائي لتنفيذها".
وقالت الصحيفة، نقلا عن مصادر مطلعة لم تسمها، إن ترامب ينتظر ليرى ما إذا كانت إيران ستوافق على التخلي عن برنامجها النووي من عدمه.
وأضافت أن منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، المحصنة تحت أحد الجبال، تُعد هدفا محتملا، إلا أن ضربها سيتطلب استخدام أقوى الأسلحة في الترسانة الأميركية.
في المقابل، رفض المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي مطلب ترامب بـ"استسلام غير مشروط"، وحذر من أن أي تدخل أميركي مباشر دفاعا عن إسرائيل ستكون له "عواقب لا يمكن تداركها".
ومنذ فجر 13 يونيو/حزيران الجاري تشن إسرائيل بدعم أميركي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية، وقواعد صواريخ، واغتيال قادة عسكريين، وعلماء نوويين، مما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، في حين ترد طهران بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، خلفت نحو 24 قتيلا ونحو 2000 مصاب.
وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع في ظل تقارير غربية وإسرائيلية عن إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى تل أبيب في الهجوم على إيران.
إعلان