10 مساء.. الوثائقية تعرض فيلم «المسيرى.. مفكر ضد الصهيونية» فيديو
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كشفت قناة الوثائقية، عن عرضها الفيلم الوثائقي «المسيري.. مفكر ضد الصهيونية»، مساء اليوم الاثنين في تمام الساعة 10 مساء.
الفيلم الوثائقي «المسيري.. مفكر ضد الصهيونية»ويوثق الفيلم رحلة المفكر المصري الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري، منذ ميلاده في ثلاثينيات القرن العشرين حتى وفاته عام 2008، بما فيها من المحطات الفكرية في حياة الدكتور عبد الوهاب المسيري، وعلى رأسها تخصصه في دراسة الفكر الصهيوني.
يستعرض الفيلم الوثائقي «المسيري.. مفكر ضد الصهيونية» الفيلم نحو 40 عاما من حياة «المسيري»، قضاها باحثا ومنقبا في الجذور الصهيونية، ونشأتها، وتطوراتها، وأهدافها، وتقاطعت مع أحداث مهمة في تاريخ الصراع العربي- الإسرائيلي.
موسوعة «اليهود واليهودية والصهيونية»ويستعرض الفيلم بعض التفاصيل عن موسوعة «اليهود واليهودية والصهيونية»، التي تعد تتويجا من المسيري لمؤلفاته عن الصهيونية والذي يعد مؤلفه الأهم في هذا المجال.
وصدرت موسوعة «اليهود واليهودية والصهيونية» في نهاية التسعينيات من القرن العشرين في ثمانية أجزاء، والتي تعد المصدر الأهم إلى اليوم لأجيال جديدة من الباحثين العرب والأجانب.
كما يقدم الفيلم الوثائقي بعض الكتابات الحصرية بخط يد الدكتور عبد الوهاب المسيري، وشهادات- تظهر لأول مرة- عن حياته وأعماله، يرويها عدد من طلابه، وأصدقائه، وأقاربه، وبعض المفكرين والباحثين.
اقرأ أيضاً«المسيري.. مفكر ضد الصهيونية».. قريبًا على شاشة «الوثائقية»
عبد الوهاب المسيري.. وزوال إسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الوثائقي المسيري مفكر ضد الصهيونية الفيلم الوثائقي المسيري مفكر ضد الصهيونية الدكتور عبد الوهاب المسيري عبد الوهاب المسيري عبد الوهاب المسیری الفیلم الوثائقی
إقرأ أيضاً:
خارجية إيران: الغارات الصهيونية على اليمن جزء من سلسلة الجرائم ضد الشعوب الإسلامية
ووصف بقائي هذه الغارات "بأنه دليل واضح على طبيعة الكيان الحربية والإجرامية، واعتبره خطوة جديدة في سلسلة الجرائم التي لا تنتهي ضد الشعوب الإسلامية في المنطقة".
وأكد بقائي: "إن مهاجمة البنية التحتية الاقتصادية والمرافق العامة في اليمن، بما في ذلك موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف، لا يعد انتهاكاً صارخاً لمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة فحسب، بل هو أيضاً مثال واضح على جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية".
وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية: "لا شك أن الدعم غير المشروط من جانب الولايات المتحدة وبريطانيا وبعض الدول الغربية الأخرى للنظام الصهيوني قد دفعه إلى المضي قدماً في طريق الفوضى والاغتصاب وارتكاب المجازر ضد النساء والأطفال الفلسطينيين العزل، والآن الشعب المضطهد في اليمن وتعتبر هذه الحكومات شريكة مباشرة في هذه الجرائم ويجب أن تكون مسؤولة أمام الرأي العام العالمي".
وانتقد بشدة أيضا تقاعس مجلس الأمن الدولي وصمته السلبي إزاء هذه السلسلة من الهجمات، ووصفه بأنه مؤشر على تراجع السلطة القانونية والأخلاقية لهذه الهيئة الدولية، داعياً العالم الإسلامي أن يفهم يفهم مسؤوليته الأخلاقية والقانونية، وأن يقف ضد التوسع والحرب التي يمارسها الكيان الصهيوني، وأن يواجه تمرد هذا الكيان بالوحدة والتضامن، لأن الاستمرار في هذا المسار لن يجعل المنطقة بأكملها أكثر انعدامًا للأمن من ذي قبل فحسب، بل سيعرض السلام العالمي للخطر بشكل خطير".