لاهور تتصدر قائمة التلوث عالميًا.. ودعوات للسكان بالبقاء في المنزل
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
يستمر سكان مدينة لاهور الباكستانية في المعاناة من نوعية الهواء "الخطيرة"، حيث ما زالت تحتفظ المدينة بلقب المدينة الأكثر تلوثًا في العالم، بعدما وصل مؤشر جودة الهواء إلى 666 صباح اليوم الثلاثاء.
وذكرت قناة "جيو" الباكستانية أنه وفقًا لمؤشر " أي كيو اير" السويسري لجودة الهواء فإن مستوى الجزئيات الملوثة المميتة- وهو الجزئيات الدقيقة التي تلحق ضررًا بالصحة- وصل إلى 376 الساعة العاشرة صباحًا بالتوقيت المحلي، وهو أعلى بواقع 2ر75 مرة من المستوى الذي حددته منظمة الصحة العالمية.
أخبار متعلقة الفلبين تستعد لمواجهة رابع إعصار خلال شهرقبيل الانتخابات.. ترامب يطالب بإعدام المهاجرين المتورطين في قتل أمريكيينمن ناحية أخرى، ارتفع مؤشر "ايه كيو أي" الذي يقيس مجموعة من الملوثات إلى 666 صباح اليوم، مثلما ظهر في قائمة المدن الأكثر تلوثًا في العالم.
وقد طلب من المواطنين الامتناع عن الخروج غير الضروري، وارتداء الكمامات عند الخروج لأسباب ضرورية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 لاهور لاهور التلوث في لاهور
إقرأ أيضاً:
جزيرة مسكونة في البندقية ستصبح ملاذًا حصريًا للسكان المحليين
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يبدو أن جزيرة "بوفليا" (Poveglia) المهجورة في البندقية، التي كانت سابقًا مقبرة لضحايا الطاعون ومستشفى للأمراض العقلية، على وشك أن تكتسب هوية جديدة أكثر سعادة.
في الأول من أغسطس/ آب، ستتسلم مجموعة من سكان البندقية الجزيرة التي يُقال إنّها مسكونة، بموجب عقد إيجار لمدة 99 عامًا من الدولة الإيطالية، وسيبدأون مشروعًا لتحويلها إلى حديقة حضرية مفتوحة فقط لسكان المدينة الإيطالية.
وقد تصدى السكان المحليون لمنافسة شرسة من مطوري العقارات لضمان بقاء جزيرة "بوفليا" ملكية عامة.
في عام 2014، وضعت وكالة الممتلكات الحكومية الإيطالية الجزيرة، التي تبلغ مساحتها حوالي 7.5 هكتارات (18.5 فدانًا) وتقع في الجزء الجنوبي من بحيرة البندقية، في قائمة المزادات، ما فتح المجال أمام المطورين الذين جذبهم موقعها الهادئ والمناسب على بُعد 5 كيلومترات تقريبًا من ساحة سان ماركو.
وقد جمعت عدة اتحادات الأموال لشرائها، بما في ذلك اتحاد مرتبط بلويجي بروجنارو، وهو عمدة البندقية الحالي، حيث جمعت مجموعته 600 ألف دولار، لكنها فشلت في الحصول على موافقة الدولة.
ونظرا لخوفها من احتمال بيع الجزيرة لمشترٍ خاص، شكّلت باتريتسيا فيكلاني مجموعة تُدعى "بوفليا للجميع" (Poveglia per Tutti) في محاولة لإنقاذ الجزيرة وغيرها من الجزر المشابهة المدرجة في قائمة المزاد الحكومي.
تمكّنَت المجموعة، التي تضم أكثر من 4,500 عضو، من جمع 539 ألف دولارًا أمريكيًا وتأمين عقد الإيجار.
وأفادت فيكلاني في منتدى عام الشهر الماضي، قبل الإعلان عن العرض الفائز:
"لم يكن الأمر مجرد غضب، بل كان صدمة نفسية أن ندرك أن المدينة قد تُقسّم وتُباع لأعلى مزايد، بدون سعر ابتدائي، وبدون حتى خطة. كان الأمر كما لو أن روما قررت بيع نافورة تريفي. إن البندقية والبحيرة المحيطة بها كيان واحد، لا يمكن فصله".