زينب تستغيث من أجل إثبات طفلتها بالسجلات
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستغيث الحاجة زينب رزق عبد القادر البالغة من العمر 46 عاما مقيمة دائرة قسم شرطة بولاق الدكرور جيزة بالمسؤولين بوزارة الداخلية من أجل إثبات طفلتها وانتهاء إجراءات استخراج شهادة ميلاد لها حيث إنها تبلغ من العمر 13 عاما ولم يتم إدراجها بالسجلات .
زينب تستغيث من أجل إثبات طفلتها بالسجلات
تقول زينب فى رسالتها لباب صوت الناس انها تحتاج مساعدة من أجل انهاء تلك الاجراءات المطلوبة حيث انها تعانى من المرض وتعرضت للعديد من المشاكل التى جعلتها لم تملك القدرة على اثبات طفلتها نظرا لعدم وجود زوجها والكثير من الخلافات الأسرية التى كانت سبب اساسى فى تلك المشكلة حتى ذلك الوقت .
تضيف : عملت المستحيل وطلبت المساعدة من ناس كتير ومحدش عايز يساعدنى انقذوا مستقبل بنتى عندها 13 عام وبسبب خلافاتى مع ابوها مش عارفه اثبتها حتى ألان .
تناشد زينب المسؤولين بحث حالتها وانقاذ طفلتها قبل فوات الاوان حفاظا على مستقبلها من التشرد والضياع .
للتواصل /01280317755
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بوزارة الداخلية شهادة ميلاد لسجلات اثبات طفلتها طلبت المساعدة من أجل
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي “أم السينما المصرية” ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة.
بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة.
الفنانة زينب صدقياقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم “كفّري عن خطيئتك” عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة.
أبرز أعمالها السينمائية
• “عزيزة” (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق.
• “بورسعيد” (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي.
• “البنات والصيف” (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة.
• “سنوات الحب” (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية.
• “رد قلبي” (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية.
• “الوسادة الخالية” (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة.
• “سيدة القطار” (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة.
في الدراما
رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة.
لمحة إنسانية
عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات.
رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.