توضح وزارة السياحة والآثار أنه أثناء قيام مفتشي آثار المنطقة بالمرور الدوري اليومي على المقابر المفتوحة للزيارة بالمنطقة تبين من وجود خطوط بيضاء على أحد الجدران الداخلية لمقبرة ميروكا، وذلك بالإشارة إلى الصور التي تم تداولها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك توضح ظهور بعض الخطوط البيضاء على أحد الجدران الداخلية لمقبرة ميروكا بمنطقة سقارة الأثرية، وما تردد من تخريبها.

وقام مديرو المنطقة باتخاذ كافة الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة وتحرير محضر بالواقعة حيث أثبتت التحريات قيام أحد زائري المنطقة بالكتابة على الجدار أثناء زيارته للمقبرة ما نتج عنه وجود هذه الخطوط البيضاء.

وبدأ مرممو المجلس الأعلى للآثار في ترميم الجدار وإزالة هذه الخطوط وإعادة الجدار كما هو في حالة جيدة من الحفظ.

وتقوم حالياً الجهات المعنية بالتحقيقات اللازمة لمعرفة الجاني ومعاقبته وفقاً لقانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته والذي تنص المادة 45 منه على أنه يعاقب كل من وضع إعلانات أو لوحات للدعاية أو كتب أو نقش أو وضع دهانات على الأثر أو شوه أو أتلف بطريق الخطأ أثراً عقارياً أو منقولاً أو فصل جزء منه بالحبس مدة لا تقل عن سنة وغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنية ولا تزيد عن 500 ألف جنيه أو إحدى هاتين العقوبتين.

يذكر أن نشر موقع صدى البلد خبرا تحت عنوان: شاهد مقبرة ميروكا بسقارة قبل وبعد معالجتها من الخدوش.. نجاح جديد للمرممين والذي كشفت فيه مصادر مطلعة بوزارة السياحة والآثار التفاصيل الكاملة للواقع.

1000690929 1000691296 1000691293 1000690926 1000690950

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مقبرة ميروكا سقارة سقارة الأثرية منطقة وزارة السياحة والآثار

إقرأ أيضاً:

أحمد الشامي يكشف لصدى البلد أسرار وكواليس شخصيته في مسلسل 2 قهوة

كشف الفنان أحمد الشامي في تصريحات خاصة لموقع "صدى البلد" الإخباري عن تفاصيل شخصيته في مسلسل "2 قهوة"، مؤكدًا أن الدور يعد تجربة مختلفة ومميزة في مشواره الفني.

وأوضح الشامي أنه يجسد خلال العمل شخصية آدم، وهو صديق نيللي (مرام علي)  ضمن أحداث المسلسل، كما يعد صديقًا مقربًا للعائلة ودائمًا ما يشعر بالقلق عليها ويحاول حمايتها. وأشار إلى أن شخصية آدم تحمل مميزات وعيوبًا، وهو ما يجعلها واقعية ومليئة بالتفاصيل التي سيلاحظها الجمهور خلال تطور الأحداث.

وأشار إلى أن المسلسل يشهد مفاجآت عديدة تتعلق بشخصية آدم وعلاقته بباقي أبطال العمل، مما يضيف حالة من التشويق والاهتمام لدى المشاهدين.

وأكد الشامي أن العمل ينتمي إلى نوعية الدراما الاجتماعية الرومانسية، ويقدم معالجة مختلفة تجمع بين المشاعر الإنسانية والواقع الاجتماعي، واصفًا التجربة بأنها مميزة ومختلفة 

كما أعرب عن سعادته بالتعاون مع فريق العمل بالكامل، مؤكدًا أن الكواليس كانت مليئة بروح التعاون والإيجابية، وهو ما انعكس بصورة واضحة على الأداء أمام الكاميرا

يذكر أن  يدور مسلسل «2 قهوة» في إطار درامي مليء بالإثارة والتشويق، حول يحيى الوكيل، وهو شاب وسيم في آخر الثلاثينات من العمر من جذور صعيدية، عاش بالقاهرة أثناء فترة تعليمه العالي واستقر بها وصار كاتبًا وإعلاميًا شهيرًا وله برنامج «توك شو» شهير، ويقع في حب فتاة أرستقراطية تدعى “نيللي”، وتمتلك كافيه راقٍ في منطقة الزمالك، والتي بادلته نفس المشاعر، واندمج كلاهما سريعًا بعد أن اكتشفا نقاط تشابه كثيرة تصل لحد التطابق فيما بينهما.

ومع أحداث المسلسل وانغماسه بشكل أكبر في حياتها؛ يكتشف العديد من التضاد في الأفكار، ويزيد الأمر صعوبة بعد أن تعود طليقة “يحيى” وهي راغبة في العودة له ولابنتها، وتتصاعد الأحداث.

أبطال مسلسل 2 قهوة

يشارك في بطولة مسلسل «2 قهوة» نخبة من أبرز النجوم، أبرزهم: عمر رياض، أحمد فهمي، مرام علي، مي القاضي، نانسي صلاح، محسن محيي الدين، إسماعيل فرغلي، حازم إيهاب، إيهاب فهمي، أحمد الشامي، هبة الأباصيري، وهو من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج عصام نصار

طباعة شارك أحمد الشامي اخبار الفن نجوم الفن

مقالات مشابهة

  • وزير السياحة والآثار يبحث مع وفد من "جايكا" دعم برامج التطوير الفني بالمتحف المصري الكبير
  • وزير السياحة والآثار يبحث مع وفد جايكا دعم برامج تطوير المتحف المصري الكبير
  • أحمد الشامي يكشف لصدى البلد أسرار وكواليس شخصيته في مسلسل 2 قهوة
  • مها المتبولي لصدى البلد: السلم والثعبان فيلم جريء وكان يجب تخفيف جرأته
  • وزارة السياحة والآثار تنفي زيادة رسوم تأشيرة دخول مصر وتؤكد عدم صدور أي قرارات تنفيذية
  • السياحة والآثار: لا زيادة في سعر تأشيرة زيارة مصر
  • وزارة السياحة والآثار تنفي أخبار تزعم قيام مصر برفع رسوم تأشيرة الدخول إلى البلاد
  • وزارة السياحة توضح حقيقة رفع رسوم تأشيرة الدخول إلى مصر
  • مصدر بوزارة الرياضة يكشف لصدى البلد كواليس فشل عودة أرض أكتوبر للزمالك
  • آمنة تمامًا وصالحة للاستهلاك. الزراعة توضح حقيقة «الفراخ السردة»