نعيمة الصباح: الرياضة النسائية الإماراتية دائماً في المقدمة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أكدت الشيخة نعيمة الأحمد الجابر الصباح رئيسة الاتحاد الكويتي للرياضة النسائية الرئيسة الفخرية للجنة التنظيمية لرياضة المرأة بدول مجلس التعاون، أن الرياضة الإماراتية وخاصة النسائية دائماً في المقدمة وتسير في الاتجاه الصحيح.
وأعربت الشيخة نعيمة الأحمد الجابر الصباح، في تصريح لها عقب تكريمها بجائزة الشيخة فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية في فئة رواد العمل الرياضي ضمن النسخة الثامنة للجائزة، عن سعادتها بهذا التكريم خلال الحفل الذي أقيم اليوم في فندق قصر الإمارات بأبوظبي.
وقالت: أشكر سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، على دعمها الكبير وتكريم الجائزة التي تحمل اسم سموها. وجاء تكريم الشيخة نعيمة الأحمد الجابر الصباح بالجائزة بعد مسيرة حافلة بالإنجازات والجوائز والأوسمة، منها جائزة المرأة والرياضة لعام 2014، وكذلك دورها البارز في رفع مكانة الرياضة النسائية في دولة الكويت ودول الخليج.
وأكدت الشيخة نعيمة الأحمد الجابر الصباح أن هناك تعاوناً دائماً ومستمراً بين الرياضة الكويتية والإماراتية خاصة في ما يخص العنصر النسائي، وهو ما أثمر عن نجاحات بارزة في مختلف الألعاب.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جائزة فاطمة بنت مبارك الرياضية الرياضة الخليجية المرأة الخليجية رياضة المرأة فاطمة بنت مبارک
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد نقابات العمال يبحث مع مدير منظمة العمل العربية تعزيز التعاون في مجال التدريب
جنيف-سانا
بحث رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال فواز الأحمد، مع المدير العام لمنظمة العمل العربية فايز المطيري، تعزيز التعاون المشترك لتنفيذ برامج تدريب وتأهيل تستهدف الشباب السوري، بما يسهم في تطوير مهاراتهم ودمجهم في سوق العمل، وذلك على هامش الدورة الـ 113 لمؤتمر العمل الدولي المنعقدة في مقر الأمم المتحدة بجنيف.
ورحب الأحمد خلال اللقاء الذي عقد بحضور وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل السيدة هند قبوات والوفد المشارك، بعودة منظمة العمل العربية إلى سوريا، بعد سنوات من الغياب القسري نتيجة الأوضاع، داعياً إلى ضرورة تدريب مفتشي العمل في سوريا، نظراً لقلة عددهم مقارنة بحجم المنشآت الصناعية والإنتاجية في كل من القطاعين العام والخاص.
وشدد الأحمد على ضرورة دعم المفتشين بالأجهزة الفنية الحديثة وفق المعايير الدولية، لقياس المخاطر المهنية المختلفة، سواء الميكانيكية أو الفيزيائية أو غيرها، لما لها من تأثير مباشر على صحة العامل وأسرته، والسعي إلى تحسين بيئة العمل، كونها ركيزة أساسية في عملية التنمية الوطنية.
من جانبه أعرب المطيري عن سعادة المنظمة بما تشهده سوريا من مؤشرات استقرار، مؤكداً الاستعداد لتقديم الدعم الفني والاستشاري في مختلف قضايا العمل، وعلى رأسها تفعيل المعهد العربي للصحة والسلامة المهنية في العاصمة دمشق، بعد انقطاع دام لسنوات.
ووعد المطيري بمتابعة مطالب الاتحاد على وجه السرعة، بما ينعكس إيجاباً على واقع الصحة والسلامة المهنية على العمال في سوريا، ويسهم في تطوير البنية المؤسسية لسوق العمل السوري.
يشار إلى أن المؤتمر الذي انطلقت أعماله في الثاني من الشهر الجاري، يختتم أعماله في الثالث عشر منه.
تابعوا أخبار سانا على