الملك فيلبي السادس والملكة ليتيسيا يزوران المنطقة المتضررة من الفيضانات في أسبانيا
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
زار ملك إسبانيا الملك فيليبي السادس وزوجته الملكة ليتيسيا، المنطقة المتضررة من الفيضانات في أسبانيا، للقاء السكان أمام مبنى بلدية فالنسيا التي يبلغ عدد سكانها 17 الف نسمة.
وذكرت صحيفة لوسوار الاخبارية البلجيكية اليوم الثلاثاء أنه بعد مرور خمسة عشر يوما من الزيارة الأولى المتوترة للغاية، عاد ملك وملكة إسبانيا اليوم الثلاثاء إلى منطقة فالينسيا التي دمرتها الفيضانات القاتلة في 29 أكتوبر الماضي حيث تم استقبالهما بالتصفيق بحضور رئيس المنطقة كارلوس مازون.
وأضافت الصحيفة أن الفيضانات خلفت ما لا يقل عن 227 قتيلا وهتف بعض الأشخاص أمام مبنى البلدة، حيث انتشرت قوة كبيرة من الشرطة وقالوا عاش الملك.
وكانت وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية قد اصردت في وقت سابق تنبيها برتقاليا جديدا لهطول أمطار غزيرة في منطقة فالنسيا، كما صدر إنذار أحمر لإقليم ألميريا في الأندلس جنوب، بسبب أمطار غزيرة من المرجح أن تسبب فيضانات، بحسب الأرصاد الجوية التي أوصت السكان بعدم التنقل إلا "في حال الضرورة القصوى.
اقرأ أيضاًأمطار غزيرة وفيضانات تغلق مقاطعة «مالجا» في إسبانيا
تحذيرات من احتمال حدوث فيضانات وانهيارات أرضية بالفلبين مع اقتراب العاصفة نيكا
الفيضانات تقطع الكهرباء عن مركز للاقتراع بولاية ميسوري فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيضانات أسبانيا المنطقة المتضررة الفيضانات في أسبانيا
إقرأ أيضاً:
الأرصاد: ذروة الموجة الحارة تستمر حتى الثلاثاء والحرارة تتجاوز 45 درجة
حذّرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية من استمرار ذروة الموجة الحارة التي تشهدها مختلف محافظات الجمهورية، مؤكدةً أن البلاد تمر حاليًا بأعلى فترات الارتفاع في درجات الحرارة، والتي تمتد حتى يوم الثلاثاء المقبل.
وأوضح محمود القياتي، عضو المركز الإعلامي بالهيئة، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن الموجة الحالية تُعد من أشد الموجات حرارةً وطولًا هذا الصيف، مشيرًا إلى أنها تبلغ ذروتها خلال الفترة من الأحد وحتى الثلاثاء.
وأضاف القياتي أن درجات الحرارة العظمى تسجل ما بين 40 إلى 41 درجة مئوية في القاهرة الكبرى، بينما تصل في جنوب الصعيد إلى 46 درجة مئوية، لافتًا إلى أن هذه الدرجات تُقاس في الظل داخل محطات الرصد.
وأشار إلى أن ارتفاع نسب الرطوبة وقلة حركة الرياح يعززان الإحساس بالحرارة، حيث يشعر المواطن بدرجات حرارة فعلية تفوق المُعلنة بمعدل يتراوح بين درجتين إلى أربع درجات.