حاكم الشارقة يصدر مرسوماً أميرياً بتشكيل مجلس ضاحية دبا الحصن
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أصدر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مرسوما أميريا بشأن تشكيل مجلس ضاحية دبا الحصن في مدينة دبا الحصن.
ووفقا للمرسوم، يُشكل مجلس ضاحية دبا الحصن في مدينة دبا الحصن برئاسة الدكتور صلاح عبيد الغول السلامي، وعضوية كل من راشد أحمد راشد خصاو النقبي، وأحمد علي سلطان الطياري الظهوري، وعمر درويش أحمد محمود الأميري، ومحمد حسن محمد المحواث الحمودي، ومحمد علي سعيد عبيد خمبول، وأسماء خلفان محمد الخبيل النقبي، وأسماء محمد عبدالرحمن الطنيجي.
وبحسب المرسوم الأميري ينتخب المجلس نائبا للرئيس في أول اجتماع له من بين الأعضاء بالاتفاق أو بالاقتراع السري المباشر وبأغلبية الحاضرين، ويحل نائب الرئيس محل رئيس المجلس في جميع اختصاصاته عند غيابه أو خلو منصبه.
ونص المرسوم على أن تكون مدة العضوية في مجلس الضاحية أربع سنوات، تبدأ من تاريخ تشكيله ويستمر في تصريف أعماله لدى انتهاء مدته، إلى أن يتم تعيين مجلس جديد، ويجوز إعادة تعيين من انتهت مدة عضويتهم لدورة واحدة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
محمد ممدوح يثمّن جهود الرئيس السيسي في إنجاح قمة السلام ووقف الحرب بغزة
أشاد مجلس الشباب المصري برئاسة الدكتور محمد ممدوح رئيس مجلس الأمناء، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، بالجهود الكبيرة التي بذلتها الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي كان لها الدور الحاسم في وقف الحرب ونجاح قمة السلام التي انعقدت بمدينة شرم الشيخ، وفتحت نافذة أمل جديدة لإنهاء معاناة الأشقاء في غزة.
وأكد المجلس في بيان له، أن ما قامت به مصر يعكس دورها التاريخي والريادي في محيطها العربي والدولي، ويجسد قدرتها على جمع قادة ودول العالم حول هدف واحد، وهو استعادة الأمن والاستقرار ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأوضح المجلس، أن هذا التحرك يعيد التأكيد على أن مصر ستظل دائمًا قلب العروبة النابض، ورمزًا للحكمة والسيادة.
وأشار الدكتور محمد ممدوح، إلى أن الموقف المصري الثابت من القضية الفلسطينية يمثل دعامة أساسية لتحقيق السلام العادل، مؤكدًا أن الشباب المصري يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية في دعم هذه الجهود النبيلة التي تفتح الطريق أمام مستقبل أكثر استقرارًا للمنطقة.
واختتم المجلس بيانه ، بالتأكيد على أن قمة شرم الشيخ تمثل علامة فارقة في مسار دعم القضية الفلسطينية، وأن مصر ستظل السند الحقيقي لأشقائها، تدافع عن حقوقهم وتقف إلى جانبهم في كل المواقف.