استخدام تقنية الإليزا في تشخيص الأمراض.. ندوة بطب بيطري الوادي الجديد
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
نظمت كلية الطب البيطرى بالجامعة ورشة العمل الثانية لقسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية تحت عنوان “ إستخدام تقنية الإليزا في تشخيص الأمراض” “Using of ELISA Technique in Diseases Diagnosis”، وذلك في الفترة من 2/12/2024م حتي 3/12/2024م، بمقر الكلية- الكيلو 10 وذلك في إطار خطة الجامعة والكلية برفع مستوي قدرات الطلاب وخريجي كلية الطب البيطري.
وقالت الدكتورة مروة الزفتاوى- رئيس قسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية بكلية الطب البيطري بالجامعة، إن ورشة العمل تستهدف التعرف علي أجزاء جهاز الإليزا وطريقة عمله، وكيفية إستخدام تقنية الإليزا في الجانب البيولوجي والكيميائي لتشخيص الأمراض داخل المختبرات وقياس مستوي الهرمونات والبروتينات والأجسام المضادة، وأيضاً كيفية حساب النتائج والتقييم الكمي والنوعي للإختبارات، وذلك من خلال المحاضرات النظرية والتي أعقبها تطبيق عملي داخل معمل الأبحاث بالكلية ،وقد شارك في ورشة العمل خريجي كليات الطب البيطري، الصيدلة، العلوم، والزراعة.
يأتي ذلك تحت رعاية الأستاذ الدكتور عبد العزيز طنطاوي- رئيس جامعة الوادى الجديد واشراف الأستاذ الدكتور مصطفي محمود مصطفي- المشرف علي قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و الأستاذ الدكتور وليد سنوسي عميد الكلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلية الطب البيطري الوادي الجديد ندوه المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
تماسيح الزوامل تثير الذعر بين المواطنين.. وإنذار عاجل من بيطري الشرقية للأهالي
فجّر الدكتور محمد بشّار، مدير مديرية الطب البيطري بالشرقية، مفاجأة غير متوقعة بشأن واقعة ظهور تماسيح داخل مصرف مائي بقرية الزوامل التابعة لمركز بلبيس، مؤكدًا أن اللجنة الميدانية لم تعثر على تمساح واحد كما تردد، بل رصدت أكثر من تمساح تتحرك داخل المياه.
وأوضح "بشار" في مداخلة هاتفية ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن غرفة العمليات تلقت خلال اليومين الماضيين عدة بلاغات من الأهالي تفيد بظهور تمساح صغير يخرج إلى حافة المصرف ثم يعود سريعًا إلى المياه، ما استدعى تشكيل لجنة طوارئ موسّعة تضم الطب البيطري، ومجلس مدينة مشتول السوق، والبيئة، والري، والصرف، وقوات الشرطة.
وأضاف أن أعضاء اللجنة لاحظوا وجود أكثر من تمساح بأحجام صغيرة، مطمئنًا الأهالي بأن هذه الزواحف رغم المفاجأة ليست من النوع القادر على إحداث أذى كبير، لكونها في مرحلة عمرية مبكرة وتهرب فور سماع أي حركة أو ضوضاء.
وعن سبب عدم الإمساك بأي تمساح حتى الآن، أوضح مدير الطب البيطري أن عرض المصرف الكبير وعمقه يسهل هروبها داخل المياه، وأن فرق البيئة المتخصصة في التعامل مع الحياة البرية في طريقها إلى الموقع مزوّدة بالأدوات اللازمة لاصطيادها.
فرض رقابة كاملة على المنطقةوأشار "بشار" إلى أن اللجنة تواصل عملها منذ الثامنة صباح أمس وحتى اللحظة دون مغادرة الموقع، مع فرض رقابة كاملة على المنطقة ووضع شبكات بين كوبريين لحصر حركة التماسيح ومنعها من الانتقال إلى مناطق أخرى.
عدم الاقتراب من المياهوختم برسالة للأهالي: “الوضع تحت السيطرة… ولا يوجد أي خطر طالما يلتزم المواطنون بعدم الاقتراب من المياه أو محاولة التعامل مع التماسيح بأنفسهم، والفرق المختصة وحدها هي المسؤولة عن الإمساك بها وتأمين المكان.”