موقع النيلين:
2025-05-15@19:06:38 GMT

تبيان توفيق: رسالتي للمعارضة التشادية

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

مدخل .. لاتدعم المعارضه التشاديه مليشيا الدعm السرyع إلا لأنها تمثل فصيلاً عربياً .. وعلى المعارضه التشاديه أن تعلم بأن فرصه إستيلاء حميدt على حكم السودان قد إنتهت وأصبحت من المستحيلات علينا أن نفكر معكم قليلاً ..

أقول لكم ..
لم يمضي من الوقت الكثير،، مازالت الفرصه سانحه أمام المعارضه التشادية بقيادة مهدي قائد جبهة الوفاق أو القائد محمد نور عليكم بأن تنتهزوا فرصة تورط حكومة محمد كاكا وتبنيها لمخطط مليشيا آل دقلو وإصرارها على تنفيذ أجندة الإمارات وشنها للحرب الشعواء على الشعب السوداني الذي يحب الشعب التشادي ،، لذلك عليكم مراجعة الفكره سياسياً وبحساب المصالح والمكاسب بأن تتسارعوا وتستفيدوا من سخط الجيش السوداني ،، وذلك بأن تتواصلوا معه تواصل إيجابي لتشبيك الأجنده ولعب دور آخر يصب في مصلحتكم عسكرياً وسياساً كمعارضه ساعية لحكم دولة تشاد ،،

لو إكتفيتم بقطع طريق الإمداد العسكري عبر معابر أدري وتمكنتم من تحييد أبناء القبائل العربيه التي تشكل العمود الفقري للمعارض التشاديه وحافظتم عليها كقوة مساندة لأهداف الجيش السوداني في حدود الصحراء المشتركة لكفى ذلك الجيش ولساعد في إنجاح إيقاف الإمداد العسكري واللوجستي

عليكم أن تبحثوا سُبل دعم الجيش السوداني وشعب السودان في معركته ضد متمردي حميدt وفي ذلك مصلحه لكم ،، مقابل إمكانية كسب دعم الجيش السوداني وحكومة السودان وشعبه لاحقًا لتمهيد إجتياحكم لقصر حكومة كاكا وإستلام السلطه منه بدلاً من دعمكم لفصيل متمرد فشل في إنقلابه منذ اللحظات الأولى .

. ولاشك بأن ذلك ليس بعسير فقبل اليوم حاولتم وإقتربتم حتى أبواب قصره ..

لو تعاملتم كمعارضه واعيه بمصالحها وتحالفاتها ستجدون بأن طريقكم واحد وهو أن تتعاونوا مع الجيش السوداني حينها لن تتواني الحكومة السودانيه وجيشها وشعبها في أن يتوانوا في دعمكم لاحقًا وتمكينكم من من السيطرة على نظام حكومة ادريس دبي الفاشل فأنتم أولى باستلام السلطه منه ولن تستلموها طالما أن حميدتي قد فشل في السودان وتكسرت مجاديفه وعليكم أن تعلموا بأن صاع السودان مردود لإبن كاكا وإن طال الزمان أو قصر فالأفضل أن يناله بكفكم فأنتم أولى ..

إن فرص سيطرة حميدt على السودان قد انتهت وبادت واصبحت أحلام من المستحيلات تحقيقها لذلك عليكم أن تفكر في مصلحتكم كمجموعات معارضه لحكومة دبي تسعى لإسقاطه ولو بالسلاح ،، أدرسوا فرص الاستفاده السانحه الآن تقدموا لدعم الجيش السوداني مع طرح شروط الدعم اللاحق ..

من مصلحتكم توحيد جهودكم مع الجيش السوداني بدلاً من دعمكم لمجموعات آل دقلو ..
ألعبوها صاح ..

✍️ تبيان توفيق الماحي أكد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الجیش السودانی

إقرأ أيضاً:

بهية السينما المصرية.. حكاية محسنة توفيق من النشأة إلى الرحيل في ذكرى ميلادها

تحل ذكرى ميلاد الفنانة القديرة محسنة توفيق لتعيد إلى الأذهان سيرة فنية نادرة، امتلأت بالأدوار التي حفرت في ذاكرة الجمهور المصري والعربي، لم تكن مجرد ممثلة تؤدي أدوارًا، بل صوتًا ووجهًا للوطن والثقافة والفكر.

 

 

 

و كانت محسنة توفيق تجسيدًا حقيقيًا لـ "بهية" التي صرخت باسم مصر، وتركت إرثًا لا يُنسى من الإبداع والإحساس الوطني الصادق.

بداياتها وجذورها العائلية
 

وُلدت محسنة توفيق في نهاية ثلاثينيات القرن الماضي بمحافظة الجيزة، وسط أسرة لها ميول فنية وثقافية، كانت شقيقتها الإعلامية "أبلة فضيلة"، إحدى أشهر الأصوات الإذاعية التي أثّرت في وجدان أجيال متتالية، بينما كانت شقيقتها الأخرى يسرا توفيق تمتلك صوتًا أوبراليًا رفيع المستوى.

في هذه البيئة المتميزة، تشكّل وعي محسنة الفني والإنساني، التحقت بكلية الزراعة وتخرجت منها عام 1968، لكنها كانت قد بدأت مشوارها الفني قبل ذلك بسنوات، بدافع الشغف لا الشهرة.

محطات بارزة في مشوارها الفني

دخلت محسنة توفيق عالم الفن في الستينيات، ولم تكن تسعى للبطولة بقدر ما كانت تسعى لتقديم رسالة، قدمت أدوارًا مسرحية وتلفزيونية وسينمائية شكلت علامات فارقة، أبرزها دورها في فيلم "العصفور" للمخرج يوسف شاهين، حيث جسدت شخصية "بهية" التي أصبحت رمزًا للمرأة المصرية المكافحة والمحبّة لوطنها. كما تألقت في "إسكندرية... ليه؟" و"وداعًا بونابرت"، وغيرهما من الأعمال التي شاركت فيها مع كبار المخرجين.

سطوعها على الشاشة الصغيرة

على شاشة التلفزيون، كانت محسنة توفيق وجهًا مألوفًا وحنونًا لم تكن البطولة هدفًا، بل كان العمق الإنساني هو ما يبحث عنه الجمهور في كل ظهور لها. 

قدمت أدوارًا لافتة في "ليالي الحلمية" بشخصية "أنيسة البدري"، التي حملت عبء الأسرة بكل حكمة وهدوء.

كما شاركت في مسلسلات مثل "الوسية"، و"أم كلثوم"، و"المرسى والبحار"، لتؤكد أن الفن الجيد لا يُقاس بعدد المشاهد بل بقوتها.

زواجها وأمومتها

في حياتها الخاصة، تزوجت من الفنان أحمد خليل، وكان بينهما احترام متبادل وتفاهم كبير، أنجبت منه ابنين، هما وائل وعزة، وفضلت دائمًا أن تبقي حياتها العائلية بعيدة عن الأضواء، مكرسة وقتها لأبنائها ولعملها الفني في آنٍ واحد.

وفاتها

في السابع من مايو عام 2019، غيّب الموت محسنة توفيق عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد رحلة طويلة من العطاء الفني والوطني. شيعت جنازتها من مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة في مشهد اتسم بالهدوء، وحضور محدود من الوسط الفني، ما أثار حزن الجمهور الذي لطالما أحبها واحترم فنها.

تكريمات وشهادات في حقها

نالت محسنة توفيق تكريمات رسمية عديدة، أبرزها وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، الذي منحها إياه الرئيس جمال عبد الناصر عام 1967، إضافة إلى جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 2013، اعترافًا بدورها الرائد في إثراء الفن المصري والعربي.

انتماؤها النوبي وفخرها بالجذور

رغم أن حياتها الفنية طغت على الكثير من التفاصيل الشخصية، إلا أن محسنة كانت فخورة بجذورها النوبية من جهة والدتها، التي تنحدر من قرية "مشكيلة" بدنقلا في السودان، زارت السودان مرة واحدة في حياتها، لكنها حملت ذلك الانتماء في قلبها وظلت تعتز به حتى وفاتها.

مقالات مشابهة

  • وليد توفيق يحتفي بعبادي الجوهر في القاهرة: لقاء الأحبة وذكريات الزمن الجميل
  • هذه الفوضى ستنتهي بعد هذه الحرب.. الجيش سينتشر على امتداد خريطة السودان
  • رحيل مفاجئ للفنان محمد الجزار يُفجع الوسط الغنائي السوداني
  • «منصة تبيان» تفنّد شائعة استقالة وزيرة العدل وتكشف تزوير رسالة منسوبة لـ«الدبيبة»
  • وفاة الفنان السوداني محمد الجزار إثر عارض صحي مفاجئ
  • الجيش السوداني يقتحم آخر معاقل الدعم السريع في أم درمان
  • بهية السينما المصرية.. حكاية محسنة توفيق من النشأة إلى الرحيل في ذكرى ميلادها
  • فى ذكراها.. قصة مرض أبعد سميحة توفيق عن الفن
  • وزير الداخلية السوداني يصدر توجيهاً بشأن الوجود الأجنبي في الخرطوم
  • تحرير مدينة ومقتل مرتزقة واستلام ومركبات قتالية إماراتية.. الجيش السوداني يتقدم