محمد رمضان: أتمني تجسيد السيرة الذاتية لـ أحمد ذكي في عمل فني
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
قال النجم محمد رمضان أنه يتمني تجسيد السيرة الذاتية للفنان أحمد ذكي في عمل فني و ذلك خلال حضوره منتدى السينما والتغير المناخي، اليوم الجمعة 6 ديسمبر بسينما راديو بوسط البلد.
طرح الفنان محمد رمضان، كليبه الجديد الذي يحمل اسم «برج الثور» عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب، بعد فترة من الترويج له.
كليب برج الثور لـ محمد رمضان، يتعاون فيه مع المغني روس ايمانويل بيتو المعروف بـ أفرو بي.
وعلى صعيد آخر ، كشف المخرج محمد دياب عن سعادته بالتعاون مع الفنان محمد رمضان فى فيلمه الجديد “أسد” والذي يقوم بتصويره حاليا لعرضه فى السينمات مع مطلع العام الجديد.
وأكد دياب لـ صدى البلد أنه سعيد بالتعاون مع محمد رمضان، وأنه من أكثر الفنانين التزاما وتعاونا داخل اللوكيشن.
وتابع دياب أنه لم يتوقع أن يكون رمضان بهذه الحرفية فى التعاون داخل اللوكيشن، متمنيا أن يكون فيلم أسد الذي يتم تصويره حاليا، هو أقوى أعماله فى السينما على مدار تاريخه.
وأشار دياب إلى أن الفيلم يضم مجموعة كبيرة من نجوم الفن بجانب محمد رمضان وعلى رأسهم ماجد الكدواني وأحمد مالك وعلى قاسم ورزان جمال بجانب عدد من الفنانين السودانيين الذي يتعاون معهم لأول مرة.
ونشر محمد رمضان صورة من فيلم “أسد أسود” عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام.
وتعد هذه أول صورة للفنان محمد رمضان من الفيلم وظهر فيها لا يرتدي قميصا ويرتدي بنطالا أبيض واسعا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان ماجد الكدواني احمد ذكي فيلم اسد المزيد المزيد محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
الانسحاب العاطفي.. صمت المشاعر الذي يهدد العلاقات الزوجية
كشف الدكتور أحمد أمين، خبير العلاقات الإنسانية، أن الانسحاب العاطفي لا يعني نهاية مفاجئة للحب، بل هو انطفاء بطيء للمشاعر يحدث تدريجيًا عندما تتآكل العلاقة دون إدراك الطرفين.
ما هو الانسحاب العاطفي؟وأوضح أمين في تصريح خاص لـموقع «صدى البلد الإخباري»، أن كثيرًا من الأزواج يعيشون معًا جسديًا، لكنهم غائبون نفسيًا وعاطفيًا وهو ما يسمى بالأنسحاب العاطفي.
وتابع «أمين» أن الانسحاب العاطفي هو حالة من الانفصال الداخلي، يفقد فيها الشخص الرغبة في التواصل أو المشاركة أو التعبير، فيبدو هادئًا من الخارج لكنه يعيش صراعًا داخليًا بين البرود، والخوف من المواجهة، والاستسلام لفكرة أن "كل المحاولات فشلت".
وبيّن خبير العلاقات الإنسانية أن أبرز أسباب الانسحاب العاطفي بين الأزواج تشمل:
ـ التكرار دون تغيير: عندما تتكرر نفس الخلافات دون حلول حقيقية، يبدأ أحد الطرفين في التراجع لحماية نفسه.
ـ الإهمال العاطفي: مع مرور الوقت، يتحول الحب إلى عادة بلا دفء.
ـ الخوف من الرفض أو الصدام: فيفضل البعض الانسحاب بصمت على المواجهة.
ـ الضغط النفسي أو العاطفي: عندما يُطلب من الشريك أكثر مما يستطيع أن يمنح، يبدأ في الابتعاد تدريجيًا.
وأشار الدكتور أحمد أمين إلى أن هناك علامات واضحة تدل على الانسحاب العاطفي، من أبرزها:
ـ قلة الحديث والمشاركة بين الطرفين.
ـ تراجع الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة.
ـ برود المشاعر حتى في المواقف المؤثرة.
ـ الصمت أثناء الخلاف بدلًا من النقاش.
ـ إحساس أحد الطرفين بأن العلاقة أصبحت “باردة” أو “ميتة”.
ونصح خبير العلاقات بضرورة فتح مساحة آمنة للحوار بين الشريكين، دون اتهامات أو لوم، قائلاً: "الحوار هو المفتاح، لا تهاجم الطرف الآخر بل حاول تفهم ما وراء صمته".
وأضاف أمين أنه يجب على كل طرف الاعتراف بمسؤوليته في تدهور العلاقة، لأن الإصلاح يبدأ من الوعي، لا من الاتهام، كما يمكن اللجوء إلى جلسات العلاج النفسي أو الإرشاد الزوجي لإعادة التواصل قبل أن تصل العلاقة إلى الانكسار الكامل.
واختتم الدكتور أحمد أمين تصريحه لـ«صدى البلد» قائلاً: "الانسحاب العاطفي ليس قرارًا واعيًا دائمًا، بل هو صرخة صامتة تقول: لقد تعبت، وإصلاح العلاقة يبدأ عندما نصغي لتلك الصرخة بدلًا من تجاهلها".