هذا الخطأ يجعل عداد المياه يحسب الهواء.. وهكذا يمكن تجنبه
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
#سواليف
في بعض الحالات، قد يلاحظ المواطنون زيادة غير مبررة في قراءة #عداد_المياه، ويعود ذلك إلى خطأ شائع يتمثل في احتساب العداد للهواء المتدفق داخل #الأنابيب بدلًا من المياه. هذا الأمر يحدث نتيجة دخول #الهواء إلى شبكة المياه، خاصة عند انقطاع الخدمة أو ضعف ضغط المياه.
كيف يحسب عداد المياه الهواء؟عدادات المياه مصممة لقياس تدفق السائل داخل الأنابيب، لكن في حال وجود هواء في الشبكة، يدور العداد بنفس الطريقة التي يدور بها عند تدفق المياه، مما يؤدي إلى تسجيل استهلاك غير حقيقي و #زيادة_الفاتورة دون مبرر.
باتباع هذه الخطوات، يمكن الحد من تأثير هذا الخطأ وضمان احتساب استهلاك المياه بدقة دون إضافات غير مبررة في الفاتورة.
مقالات ذات صلة العربية لحقوق الانسان تطالب بالافراج عن المعتقلين الأردنيين في السجون السورية / أسماء 2024/12/08المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عداد المياه الأنابيب الهواء زيادة الفاتورة تركيب صمام عداد المیاه الهواء إلى
إقرأ أيضاً:
الدكتور أحمد الشناق يسأل أين الخطأ في تصريحات الوزير ؟
#سواليف
الدكتور #أحمد_الشناق يسأل أين الخطأ في #تصريحات_الوزير ؟
ولماذا هذا #الهجوم على #موقف_اكاديمي ؟
تصريح الوزير جاء من خلفية أكاديمية ، وهو الأستاذ الدكتور ورئيس جامعة وعميد كلية الطب واستاذ دكتور في الطب . وهي دعوة لإدارات الجامعات الأردنية بتحمل مسؤولياتها بإجراء مراجعات شاملة في النشر والتصنيف الأكاديمي.
وقد عبّر وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي عن قلقه البالغ إزاء نتائج مؤشر النزاهة البحثية الأخير، والذي صنّف الجامعات الأردنية في مستويات متدنية ومقلقة، مشيراً إلى انتشار ممارسات غير نزيهة أبرزها : سرقة وتزوير الأبحاث، والاستخدام المفرط لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، سعياً لتحسين التصنيف الأكاديمي.
وقال الوزير إن بعض الجامعات لجأت إلى تزوير الأبحاث ودفع أموال للاشتراك في مؤتمرات دعائية ، أو منح مسميات فخرية لباحثين أجانب لنسب إنتاجهم العلمي إلى الجامعة. وأوضح أن هذه الظواهر بدأت في الجامعات الخاصة ثم انتقلت إلى بعض الجامعات الرسمية.
وبحسب تصريح الوزير، فقد جاءت معظم الجامعات الرسمية الأردنية ضمن الفئة الحمراء ( وضع سيئ جداً ) في مؤشر النزاهة، فيما صنّفت جامعتان في اللون البرتقالي (خطورة مرتفعة)، وأخرى في اللون الأصفر (وضع مقلق)، ولم تُسجل أي جامعة في الفئة الآمنة (الأخضر أو الأبيض).
ودعا محافظة إدارات الجامعات إلى تحمل مسؤولياتها ومراقبة سلوك أعضاء هيئة التدريس، مؤكداً أن سمعة الأردن الأكاديمية على المحك، وأن هناك حاجة ملحة لإجراء مراجعة شاملة للسياسات المتعلقة بالنشر والتصنيف الأكاديمي .