الوطن:
2025-10-15@17:04:29 GMT

برج الجدي حظك اليوم الخميس 12 ديسمبر 2024.. يوم كله تحديات

تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT

برج الجدي حظك اليوم الخميس 12 ديسمبر 2024.. يوم كله تحديات

مولود برج الجدي يسعى دائمًا لتحقيق النجاح، ويتسم بروح المثابرة والاجتهاد، كما أنه يتحمل المسؤولية بسهولة ويحب النظام في حياته، والانضباط ولديه قدرة فائقة على التخطيط وتنفيذ الأهداف بخطوات مدروسة، كما أنه يميل للتفكير العملي ويتجنب المبالغة أو الاعتماد على الحظ، ويتميز أيضا بأنه شخص صادق ومخلص في علاقاته الشخصية والمهنية.

برج الجدي وحظك اليوم الخميس 12 ديسمبر 2024

من أبرز عيوب مولود برج الجدي العناد، إذ إنه يتمسك برأيه بشدة، حتى إذا واجه تحديات تتطلب مرونة، كما أنه جمود عاطفي، وقد يبدو باردًا أو لا يعبر عن مشاعره بسهولة، ويميل للسيطرة، كما أنه يحب أن يكون مسيطرًا على مجريات الأمور من حوله، ولديه نظرة تشاؤمية أحيانًا، ويميل للقلق من المستقبل، مما قد يؤثر على حالته المزاجية.

برج الجدي وحظك اليوم على الصعيد المهني

مولود برج الجدي يومه مليء بالتحديات، لكن المثابرة تقوده لتحقيق أهدافه، والفلك يدعوه للصبر والتخطيط الجيد قبل اتخاذ قرارات هامة، وقد تأتيه فرصة لتوسيع شبكة علاقاته المهنية.

برج الجدي وحظك اليوم عاطفيا

علاقتك بالشريك تحتاج لبعض الدعم، والوقت مناسب لتقديم اهتمام أكبر وإظهار تقديرك لشريك حياتك، مما يعزز الثقة بينكما، وإذا كنت عازبًا، قد تتاح لك فرصة للقاء شخص جديد.

برج الجدي وحظك اليوم على الصعيد الصحي

صحتك جيدة عمومًا، لكن تذكّر أن الراحة جزء أساسي للحفاظ على نشاطك، وحاول التوازن بين العمل والاسترخاء لتحافظ على طاقتك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية توقعات الأبراج برج الجدي برج الجدی وحظک الیوم کما أنه

إقرأ أيضاً:

5 تحديات تواجه إسرائيل في اليوم التالي لاتفاق غزة

القدس المحتلة- بعد حرب دامت عامين بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، شهدت المنطقة انفراجة تمثلت في اتفاق وقف إطلاق النار الذي جرى بوساطة أميركية ومصرية وقطرية مع دعم أوروبي، وأنهى واحدة من أكثر جولات الصراع دموية وتعقيدا منذ قيام إسرائيل.

غير أن اليوم التالي للاتفاق لا يبدو أقل تعقيدا من الحرب نفسها، فبينما تتنفس تل أبيب الصعداء بعد استعادة بعض الأسرى، تتصاعد في أروقة المؤسسة الأمنية والسياسية أسئلة صعبة حول كيفية إدارة المرحلة المقبلة، وماذا بعد انتهاء العمليات العسكرية في غزة.

قد يحمل الاتفاق تداعيات عميقة تمتد إلى ما هو أبعد من القطاع والضفة الغربية، إذ تدخل إسرائيل مرحلة جديدة تتطلب إعادة صياغة إستراتيجيتها الأمنية والسياسية والمدنية في التعامل مع الفلسطينيين.

رئيس شعبة العمليات يتسحاق كوهين في غرفة القيادة العليا التي أشرفت على صفقة التبادل (الجيش الإسرائيلي)تحديات

وترى مراكز الأبحاث الإسرائيلية أن ما يعرف بـ"لعنة غزة" سيظل يلاحق تل أبيب حتى بعد وقف الحرب، بوصفها معضلة أمنية وسياسية بلا حل جذري، وسط تحديات متشابكة يصعب فصل بعضها عن بعض، تشمل مستقبل الردع وإدارة الصراع واستقرار الجبهة الداخلية.

واستعرضت قراءات هذه المراكز التحديات التي تواجه إسرائيل في "اليوم التالي" وسلطت الضوء على مخاوف تل أبيب من تصاعد نفوذ حماس واتساع رقعة المقاومة في الضفة. وترى أن إسرائيل تقف على أعتاب مرحلة دقيقة قد يتحول فيها وقف الحرب من نهاية للصراع إلى بداية آخر جديد على السيطرة وإدارة التهديدات وتثبيت الردع في بيئة متغيرة وغير مستقرة.

وأورد معهد "مسغاف" للأمن القومي والإستراتيجية الصهيونية قراءة تحليلية لأبرز 5 تحديات تواجه إسرائيل في اليوم التالي للاتفاق، التي صاغها رئيس المعهد مائير بن شبات الذي شغل منصب رئيس مجلس الأمن القومي بين عامي 2017 و2021، وكان أحد مهندسي اتفاقيات أبراهام، كالآتي:

جانب من الانسحاب الإسرائيلي وإعادة الانتشار العملياتي في قطاع غزة (الجيش الإسرائيلي) سياسة استخدام القوة في غزة: إعادة النظر في جدوى العمليات العسكرية الواسعة مقابل إدارة التهديدات بأساليب أكثر دقة وفعالية، مع الحفاظ على الردع دون التورط في احتلال مباشر أو حرب استنزاف جديدة. يوازن الجيش الإسرائيلي بين خيارين متناقضين، العودة إلى الضربات الوقائية ضد أي نشاط لحماس، أو الاحتواء المدروس لتفادي التصعيد.
وبينما تستحضر تل أبيب تجربة "جز العشب" بعد حرب 2014، تخشى أن يفسر ضبط النفس كضعف، لتجد نفسها أمام معادلة صعبة بين ردع مفرط يولد حربا، وردع ناقص يبدد هيبة القوة. حماية الحيز الأمني ومنع تآكله: تواجه المؤسسة الأمنية معضلة الحفاظ على "المنطقة العازلة" ومنع عودة الفصائل المسلحة إلى الحدود، في وقت يزداد فيه الضغط الدولي لإنهاء الإجراءات العسكرية وفتح المعابر. بعد الانسحاب الميداني، يواجه الجيش الإسرائيلي سؤالا محوريا: كيف يحمي الحيز الأمني دون العودة لاحتلال غزة؟
وتطرح سيناريوهات مثل نشر قوة دولية أو عربية بإشراف مصري أميركي، لكن المؤسسة الأمنية تخشى تآكل الردع. لذلك، يجري الاعتماد على أنظمة مراقبة ذكية وطائرات مسيّرة ومستشعرات أرضية، غير أن هذه الوسائل تبقى محدودة، مما يجعل الحيز الأمني بؤرة توتر دائمة بين العسكري والسياسي. منع محاولات حماس لإعادة الإعمار العسكري: يتمثل التحدي الأكبر في منع الفصائل من إعادة بناء قوتها العسكرية تحت غطاء الإعمار المدني، مما يتطلب رقابة مشددة وتنسيقا مع أطراف دولية دون الظهور بمظهر من يعيق إعادة الحياة للقطاع.
تسعى إسرائيل إلى آلية دولية صارمة لمراقبة إدخال مواد الإعمار إلى غزة لضمان استخدامها المدني فقط، لكن مراقبين يحذرون من صعوبة الرقابة في ظل الأزمة الإنسانية. ويطرح بديلا يتمثل في هيئة رقابة أممية متعددة الأطراف تشترط المساعدات بنزع السلاح، غير أن واقع حماس كقوة أمر واقع يعقد التنفيذ. والخشية الإسرائيلية الكبرى أن يتحول الإعمار إلى "إعادة بناء للتهديد". السياسة المدنية تجاه غزة: تبحث إسرائيل عن مقاربة جديدة تجمع بين "الفصل الأمني" و"الاستقرار الإنساني"، توازن بين تخفيف المعاناة في القطاع وبين منع أي إنجاز سياسي أو رمزي لحماس. وترى المؤسسة الأمنية أن تحسين الوضع الإنساني ضرورة للاستقرار، في حين يصر اليمين الإسرائيلي على نهج "الردع بالضغط" ورفض أي تخفيف للحصار.
ويطرح سيناريو إدارة مدنية مؤقتة بإشراف دولي عربي دون اعتراف بالحركة، لكن محللين يحذرون من أن الفصل بين المدني والعسكري وهمي ما لم يُطرح حل سياسي شامل، مما يبقي الوضع قابلا للاشتعال. تعاظم قوة المقاومة وتصاعد العمليات في الضفة الغربية: تتخوف إسرائيل من انتقال الزخم من غزة إلى الضفة في ظل تصاعد العمل المسلح والتنظيمي، مما يفرض تحديا ميدانيا واستخباراتيا متزايدا على جيش الاحتلال وجهاز الأمن العام "الشاباك".
ويواجه الجيش تحديا مزدوجا بين ضبط الأوضاع في الضفة ومنع تكرار نموذج القطاع، مع الحفاظ على التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية. ويرجح محللون أن غياب الأفق السياسي وتصاعد الغضب الشعبي قد يجعل الضفة ساحة الانفجار القادمة.

من اليمين: المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر ورئيس الأركان إيال زامير وقائد القيادة الوسطى الأميركية براد كوبر (الجيش الإسرائيلي) مفترق طرق

تحت عنوان "فقدت إسرائيل زخمها، وحماس تستعيد سيطرتها على قطاع غزة"، كتب المحلل العسكري أمير بار شالوم في موقع "زمان يسرائيل" مقالا تناول فيه ملامح المرحلة التالية للاتفاق. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تعمل على إنشاء آلية دولية لإدارة غزة، بينما تستغل الحركة الهدنة لترسيخ نفوذها وإثبات سيادتها على القطاع، وهو الواقع الذي يضع إسرائيل أمام مفترق طرق.

إعلان

ورأى شالوم أن تل أبيب بلا خطة واضحة ولا شريك محتمل في الحكم، إذ يواصل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والوزيران إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش معارضتهم لعودة السلطة الفلسطينية إلى غزة. وخلص إلى أن إسرائيل أصبحت تكتفي بالمراقبة من بعيد، في حين يعاد رسم مستقبل القطاع من دونها.

من جانبه، يقول رئيس معهد دراسات الأمن القومي-جامعة تل أبيب، تامير هيمان، إن إسرائيل تواجه في المرحلة التالية لاتفاق وقف إطلاق النار تحديين مزدوجين وجسيمين:

الأول: الخطر المباشر المرتبط بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين وعودة حركة حماس ونشطائها إلى شمال القطاع. الثاني: منع حماس من إعادة تعزيز نفوذها واستغلال أنقاض غزة لتعزيز قدراتها. مراقبون تحدثوا عن أن إسرائيل تواجه تحدي ضمان استمرار الردع والسيطرة دون الانجرار إلى تصعيد جديد (الجيش الإسرائيلي)سيناريوهات

ويحذر هيمان من أن وقف إطلاق النار قد ينهار في حال لم تستوفَ جميع مراحله الأولى، وأن إطلاق سراح كافة جثث المحتجزين قد لا يحقق الأهداف المرجوة بالكامل، ويرى أن إسرائيل بحاجة إلى استعدادات دقيقة مسبقة لتفادي أي تطورات سلبية محتملة في المستقبل.

وبرأيه، تقف تل أبيب أمام 3 سيناريوهات رئيسية لما بعد الاتفاق، تتعلق بإدارة قطاع غزة، وضبط النفوذ العسكري لحماس، وضمان استمرار الردع والسيطرة دون الانجرار إلى تصعيد جديد.

في جميع الحالات، يضيف هيمان، يبدو أن "لعنة غزة" ستظل ترافق إسرائيل لسنوات طويلة، تربك قراراتها السياسية وتستنزف قدراتها العسكرية، في مشهد يعيد إنتاج سؤال قديم جديد: هل تمتلك تل أبيب إستراتيجية خروج حقيقية من مستنقع القطاع، أم أنها محكومة بالبقاء في دائرة النار ذاتها إلى ما لا نهاية؟

مقالات مشابهة

  • 5 تحديات تواجه إسرائيل في اليوم التالي لاتفاق غزة
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 15 أكتوبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • مصر تسجل أدنى معدل مواليد منذ سنوات.. والإحصاء يكشف الأرقام
  • برج الجدي .. حظك اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025.. مقابلات عمل
  • الثور: ستجني مكاسب مالية.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الجدي: تكتشف أن البعض يستغل طيبتك
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الاثنين 13 أكتوبر 2025
  • برج الجدي .. حظك اليوم الإثنين 13 أكتوبر 2025: مقابلات عمل
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين 13 أكتوبر 2025:برج الحوت.. كن متسامحاً