باسم يوسف في مواجهة جديدة مع بيرس مورغان اليوم
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في مواجهة مرتقبة وللمرة الثالثة منذ اندلاع الحرب الصهيونية على غزة، يحل الإعلامي باسم يوسف ضيفًا على الإعلامي البريطاني بيرس مورغان في حلقة جديدة، مساء اليوم (الأربعاء)، وذلك بعد لقاءين سابقين حققا صدى واسعًا في الأوساط الإعلامية.
ويتناول الحوار الثالث بين باسم ومورغان مواضيع حساسة تتعلق بالشرق الأوسط، بما في ذلك الحرب على غزة والأوضاع المتوترة في لبنان.
ونشر باسم يوسف أمس (الثلاثاء) صورة له مع بيرس مورغان عبر حسابه على منصة “X” وكتب قائلًا: “غدا مع بيرس مورغان من لندن”.
يُذكر أن باسم يوسف شارك مؤخرًا كعضو لجنة تحكيم في برنامج اكتشاف المواهب “Arabs Got Talent”، الذي يعود بعد غياب أربع سنوات، وذلك بديلاً للفنان أحمد حلمي، الذي اعتذر عن عدم المشاركة في البرنامج لارتباطه بأعمال أخرى.
ويضم الموسم الجديد من البرنامج العديد من المفاجآت، أبرزها انضمام باسم إلى لجنة التحكيم بجانب الفنانة نجوى كرم والفنان ناصر القصبي، فيما تتولى ريا أبي راشد تقديم البرنامج.
البرنامج الشهير هو النسخة العربية من النسخة العالمية، ويعود بجائزة نصف مليون ريال سعودي وسيارة فاخرة للفائز.
main 2024-12-27Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: بیرس مورغان باسم یوسف
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يُعد لسيناريوهات "اجتياح شامل"… خطط جديدة للسيطرة الكاملة على غزة بدعم أمريكي
وصرّح مصدر أمني رفيع لوسائل إعلام عبرية بأن القرار "شديد الصعوبة"، مشيرًا إلى أن توسيع القتال قد يُعرّض حياة الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة للخطر، في حين طالب بـ"حسم واضح" لأهداف الحرب.
في السياق ذاته، هدّد وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس بفتح "أبواب الجحيم" في غزة، إذا لم تُطلق حماس سراح المحتجزين، قائلاً: "هذه حرب غير مسبوقة، ولا تشبه ما مضى".
وتزامن هذا التصعيد مع تسريبات عن خطة تدريجية عرضها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أمام "الكابينيت"، تتضمن إعادة احتلال أجزاء من غزة بهدف تهدئة الخلافات داخل حكومته اليمينية المتطرفة، لا سيما بعد تهديد الوزير المتشدد بتسلئيل سموتريتش بالانسحاب.
وبحسب صحيفة "هآرتس"، فإن الخطة تشمل منح حركة حماس مهلة قصيرة لقبول وقف إطلاق النار، وفي حال الرفض، سيبدأ الاحتلال تنفيذ عمليات ميدانية للسيطرة على مناطق من القطاع، وضمها تدريجياً.
مصادر إسرائيلية زعمت أن الخطة حظيت بموافقة أمريكية ضمنية، رغم الانتقادات العلنية لبعض ممارسات الاحتلال.
في السياق ذاته، وصف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب انسحاب إسرائيل من غزة عام 2005 بـ"الخطأ التاريخي"، في موقف رآه مراقبون دعمًا ضمنيًا لخطة إعادة الاحتلال.
هذه التحركات ترافقت مع تصاعد الدعوات داخل حكومة الاحتلال لفرض "السيادة الإسرائيلية" على القطاع وطرح مشاريع استيطانية فيه، في وقت تُواصل فيه تل أبيب عدوانها العسكري، الذي يُوصف بأنه "حرب إبادة جماعية".
ومنذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، أوقعت آلة القتل الإسرائيلية أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين ومئات الآلاف من النازحين، وسط مجاعة كارثية أودت بحياة 147 مدنيًا على الأقل، أغلبهم من الأطفال.