صدى البلد:
2025-08-12@14:01:34 GMT

خبيرة تحذر من استخدام Chat GPT لكتابة السيرة الذاتية

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

حذرت الدكتورة علا الأنصاري، كوتش كارير واستشاري تعليمي، من استخدام برامج الذكاء الاصطناعي وخاصة "Chat GPT" في كتابة السيرة الذاتية CV، قائلةً: بيبقى فيه أخطاء برضو.

وأوضحت خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز وآية شعيب وشريف نور الدين ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع عبر قناة صدى البلد، «مش كل الناس بتبقى عارفة الاستخدام الصحيح لـ شات جي بي تي وبرامج الذكاء الاصطناعي في هذا الشأن».

وتابعت علا الأنصاري: بعض الأشخاص ليسوا على معرفة كاملة بالكتابة السليمة للسيرة الذاتية، سواء باستخدام برامج الذكاء الاصطناعي "شات جي بي تي" أو بالاستخدام الشخصي.

وأشارت إلى أن هناك خطوات هامة يجب اتباعها من قبل الأشخاص الراغبين في العمل، للبحث عن وظائف مفيدة لهم، وذلك من خلال البحث عبر وسائل الإنترنت المختلفة التي تتيح وظائف كثيرة.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صدى البلد الذكاء الاصطناعي السيرة الذاتية المزيد

إقرأ أيضاً:

إطلاق CharGPT5 في خطوة نحو الذكاء الاصطناعي الفائق

أطلقت شركة "أوبن إيه آي" الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي منذ إطلاق "تشات جي بي تي" أواخر عام 2022، نموذجا جديدا الخميس في ظل احتدام المنافسة لتطوير أدوات ذكاء اصطناعي أكثر فعالية.

وأكد الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان خلال مؤتمر صحافي أن استخدام "جي بي تي 5 أشبه بالتحدث إلى خبير حاصل على درجة الدكتوراه في أي موضوع".

وشبّه ألتمان نسخة "جي بي تي 3" GPT-3 التي كانت تعمل في الإصدار الأول من "تشات جي بي تي"، بطالب ثانوي "يُجيب أحيانا إجابة صحيحة، وأحيانا أخرى بإجابة غير منطقية"، فيما "جي بي تي 4" يشبه طالبا جامعيا.




تتنافس شركات التكنولوجيا العملاقة على تطوير نماذج جديدة أكثر تطورا قادرة على "التفكير" وأداء المهام بشكل مستقل، وتركز أنظارها على ما يُسمى بالذكاء الاصطناعي "العام" أو "الفائق الذكاء"، الذي يتمتع بقدرات معرفية تفوق قدرات البشر.

تسارعت وتيرة التطوير مع سعي مختلف المجموعات لجعل أدوات المساعدة بالذكاء الاصطناعي - أبرزها تشات جي بي تي وجيميناي (غوغل) وميتا إيه آي وكلود (أنثروبيك)- لا غنى عنها في الحياة اليومية لأكبر عدد ممكن من المستخدمين والمطورين.

تحاول غوغل وميتا (فيسبوك وإنستغرام) الإفادة في هذا السباق من قاعدتيهما الضخمتين من المستخدمين، فيما رسّخت أنثروبيك مكانتها، لا سيما بين المحترفين. أما "غروك" من شركة "إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك، فقد تم دمجها مباشرةً في منصة إكس الاجتماعية.

أحدثت شركة "ديب سيك" الصينية الناشئة ضجة في وقت سابق من هذا العام بإطلاقها "ار 1"، وهو نموذج مفتوح المصدر ومتقدم رغم القيود المرتبطة بالتكنولوجيا والميزانية.

لكن "تشات جي بي تي" لا يزال الاسم الأكثر شهرة بين عامة الناس، إذ يضم ما يقرب من 700 مليون مستخدم نشط أسبوعيا.

"قوة خارقة"

قدّمت "أوبن إيه آي" نموذج "جي بي تي 5" على أنه "الأذكى" و"الأسرع" و"الأكثر فائدة" حتى الآن.

وقال سام ألتمام "يُمكن لـ+جي بي تي 5+ أن يُقدم لك إنجازاتٍ مذهلة. يُمكنه إنشاء برامج فورية عند الطلب (...) يتمتع بقوة خارقة مذهلة".طلب أحد مهندسي "جي بي تي 5"، يان دوبوا، من مُساعد الذكاء الاصطناعي المُستخدم في اللغة اليومية إنشاء تطبيق إلكتروني لتعلم اللغة الفرنسية باستخدام الألعاب.




أنتج "جي بي تي 5" على الفور مئات الأسطر البرمجية، وبدأ الموقع الإلكتروني الأساسي بالعمل في دقائق.

ووفقا للشركة، فإن "جي بي تي 5" أقل عُرضة لتقديم إجابات غير منطقية مقارنة بالنماذج السابقة، فهو "يُقر" عندما لا يعرف بدلا من اختلاق إجابة تبدو مُقنعة في الظاهر لكنها غير دقيقة.

كما جرى تعزيز ميزات الأمان في الإصدار الجديد. وأوضح أحد مسؤولي أمن المنتجات في الشركة أليكس بيوتيل أنه "في السابق، كان النهج ثنائيا. إذا بدا الاستعلام آمنا، فسيعمل النموذج، وإذا لم يكن كذلك، فلن يعمل".

مع "جي بي تي 5"، في حالة الشك في وجود دوافع إجرامية محتملة، "سيكتفي النموذج بتقديم معلومات عامة لا يمكن أن تُسبب ضررا".سيصبح المساعد الرقمي قابلا للتخصيص أيضا، إذ سيتمكن المستخدم من اختيار نبرة موجزة أو ودية أو ساخرة، كما سيتاح له الاتصال بخدمة الرسائل الإلكترونية في غوغل "جي مايل".

استثمارات هائلة

أعلنت مايكروسوفت، المستثمر الرئيسي في "أوبن إيه آي"، أن "جي بي تي 5" بات متاحا على منصاتها المختلفة للمهندسين.علق إيلون ماسك على إكس قائلا "أوبن إيه آي ستسحق مايكروسوفت".

تأسست "أوبن إيه آي" كمنظمة غير ربحية عام 2015، وكان إيلون ماسك أحد مؤسسيها، بهدف إنشاء ذكاء اصطناعي عام يُفيد البشرية جمعاء.

صرح سام ألتمان "من الواضح أن جي بي تي 5 نموذج ذكي، لكنه يفتقر إلى عنصر مهم لتحقيق الذكاء الاصطناعي العام (...) فهو ليس نموذجا يتعلم باستمرار من الأشياء التي يكتشفها".

وأضاف "من الواضح أن الأمر سيتطلب استثمارات ضخمة في قوة الحوسبة للوصول إلى هذا الهدف، لكننا نعتزم الاستمرار".قُدرت قيمة هذه الشركة الناشئة الرائدة في سيليكون فالي بـ300 مليار دولار في آذار/مارس.

مقالات مشابهة

  • عارضات لا وجود لهنّ.. الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم الموضة
  • الوزراء: من التشخيص للعلاج.. الذكاء الاصطناعي يغير قواعد الطب
  • يصاب بالتسمم باستشارة من «الذكاء الاصطناعي»
  • أبوظبي تكتب قصة نجاح في الذكاء الاصطناعي
  • نائب محافظ سوهاج يُطلق مبادرة «سوهاج Ai» لتأهيل الشباب في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
  • عبيدات يكتب ( توظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع النقل العام )
  • عبر الذكاء الاصطناعي.. الإمارات تعزز حضور لغة الضاد العالمي
  • أبرز اتجاهات الذكاء الاصطناعي التوليدي في 2025
  • إطلاق CharGPT5 في خطوة نحو الذكاء الاصطناعي الفائق
  • "عُمانتل" تنظّم مبادرة متخصصة في الذكاء الاصطناعي لذوي الإعاقة البصرية