ثقافة الإسماعيلية تحتفي بالشاعر مازن المصري
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أقام نادي أدب قصر ثقافة الإسماعيلية لقاء لتكريم الشاعر مازن المصري، الفائز بجائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية عن ديوانه "الوقت اللي باقي" والصادر عن هيئة قصور الثقافة.
اللقاء أقيم ضمن أنشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وأداره الصحفي أحمد نجم، وشهدت حضور شيرين عبد الرحمن، مدير عام فرع ثقافة الإسماعيلية، د.
افتتحت مدير عام الفرع اللقاء بالترحيب بالحضور، معربة عن الاعتزاز بفوز الشاعر مازن المصري بالجائزة بما يمثل دعما للحركة الأدبية بمحافظة الإسماعيلية.
وأشاد د. حسن سلطان بموهبة الشاعر وإتقانه للبناء الشعري والبحور الخليلية، بينما قدم د. حسن يوسف دراسة تناولت الجانب الفلسفي في ديوان الشاعر وما يحتويه من مشاعر عميقة. بدوره سلط د. أسامة سليم الضوء على الأسلوب العروضي والدلالات والتناص في قصائد الشاعر.
تخلل الندوة فقرة موسيقية قدمها باند الفنان محمد الصياد، تضمنت أغنيات مثل "داري" لحمزة نمرة و"يا مسافر وحدك"، إلى جانب بعض المقطوعات الموسيقية.
واختتم اللقاء، الذي نظمه الفرع ضمن برامج إقليم القناة وسيناء الثقافي بإشراف د. حمد شعيب، بتكريم الشاعر مازن المصري، بالإضافة إلى تكريم أعضاء الجمعية العمومية لأندية الأدب الثلاثة بمحافظة الإسماعيلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكاتب محمد ناصف مازن المصري المزيد
إقرأ أيضاً:
«الشارقة الثقافية» ترصد سؤال الهوية في الرواية العربية
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصدر أخيراً العدد (106)، أغسطس (2025م)، من مجلة (الشارقة الثقافية)، وقد تضمن مجموعة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح.
وجاءت الافتتاحية بعنوان (الترجمة والنهوض الحضاري)، مؤكدة أن الترجمة تحولت من الحرفة إلى الصناعة، ومن النشاط الفردي إلى العمل المؤسّسي، ما ساهم في تعزيز الصناعات الإبداعية، وإيجاد سياقات اقتصادية جديدة، حيث تمكنت اللغات من التطوير والتحول من لغات قبلية ومحلية إلى لغات عالمية.
أما مدير التحرير نواف يونس، فكتب عن (الموسيقى.. ثقافة ولغة عالمية).
ومن بين موضوعات العدد، ما كتبه د. أكرم قنبس حول أحد أعلام الأدب العربي، هو بدوي الجبل شاعر العربية، كما سلّط د. محمد أحمد عنب الضوء على حياة المستشرق السويسري ماكس فان برشم، والتي كرّسها لدراسة النقوش والكتابات الإسلامية.
ورصدت اعتدال عثمان التحولات الكبيرة في مكونات الهوية، في عدد من أهم المشروعات الروائية العربية.
وتضمّن العدد مجموعة من المقالات والقصص والترجمات.