تحدث الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، عن فوائد الكورتيزون، قائلا: "الكورتيزون هو أفضل علاج خلقه الله".

علامات تحذيرية لفرط نشاط الغدة الدرقية.. حسام موافي يوضح| فيديوماذا يخفي الأطباء عن التهاب الأعصاب ومرض السكر؟.. تحذير هام من حسام موافي


وأضاف الدكتور حسام موافي خلال برنامج رب زدني علما المذاع على قناة صدى البلد،: "الكورتيزون يكسر البروتين ويعلي الضغط ويؤدي لحالة نفسية سيئة وعدو شرس للأنسولين، وهذا لا يعني أننا ننكر أهميته في الإنقاذ من الموت وخاصة زارعي الكلى".

وأشار الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني: "الكورتيزون سمعته سيئة جدا بين الناس، على الرغم أنه أنقذ الملايين من الموت".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حسام موافي الكورتيزون الدكتور حسام موافي المزيد حسام موافی

إقرأ أيضاً:

موسكو تعتمد تقنيات دفع متطورة في المواصلات العامة لتسهيل حركة الملايين

أكد  حسين مشيك، مراسل "القاهرة الإخبارية" في موسكو، أن العاصمة الروسية شهدت تطورًا لافتًا في نظام دفع أجرة وسائل النقل العام، في خطوة تهدف إلى تسهيل حركة أكثر من 15 مليون راكب يوميًا.

وأشار إلى أن موسكو استغنت تمامًا عن الطوابير التقليدية، حيث يمكن الآن استخدام بطاقات البنوك مباشرة عند مداخل المترو والحافلات، إلى جانب إمكانية شراء تذاكر شهرية غير محدودة الاستخدام، ما يخفف الضغط اليومي ويوفر وقت المواطنين الذين يعتمدون على هذه الشبكة الحيوية، خصوصًا مع الازدحام الشديد في شوارع المدينة.

تراجع شراء الهند لنفط روسيا يدفع موسكو للبحث عن أسواق بديلةالمكتب التجاري في موسكو يعقد لقاءات مع أبرز الجهات ودوائر الأعمال الروسية

وأشار مشيك خلال رسالة على الهواء، إلى أن السلطات الروسية أدخلت مؤخرًا تقنية "الدفع عبر التعرف على الوجه"، والتي بدأ تطويرها عام 2018 بالتزامن مع استضافة روسيا لكأس العالم. وأوضح أن هذه الخدمة، التي تم تعميمها مؤخرًا، تتيح للمستخدمين دخول وسائل النقل العام بمجرد الوقوف أمام الكاميرات، دون الحاجة لحمل بطاقة أو تذكرة، لافتا إلى أن هذه الخطوة تعزز من كفاءة الأمن وتقلل من التكاليف التشغيلية المرتبطة بطباعة التذاكر، بالإضافة إلى دورها في دعم الاستدامة البيئية.

وأوضح أن تأثير القمة المرتقبة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي السابق دونالد ترامب، والمقرر عقدها في ألاسكا، تشير إلى توقعات بإعادة دفء العلاقات الاقتصادية بين موسكو والغرب، كما أن بعض الشركات الغربية قد تفكر في العودة إلى السوق الروسية، ما قد يخلق فرص عمل جديدة ويعود بالنفع على الاقتصاد الروسي، إلا أن السلطات الروسية أكدت أنها لن تتخلى عن الشركات المحلية التي ساندت البلاد في فترة العقوبات، بل ستدعمها لضمان قدرتها على المنافسة في حال عودة رؤوس الأموال الأجنبية.

طباعة شارك موسكو روسيا بوتين وسائل النقل المترو الحافلات

مقالات مشابهة

  • بسبب الفيضانات.. الملايين يخلون منازلهم في مناطق جنوب غرب اليابان
  • طفل ينقذ شقيقته من محاولة اختطاف في اليمن في وضح النهار
  • 3 كلمات من سنة النبي تمحو ذنب عدم الخشوع في الصلاة.. لا تفوتها
  • دكاترة مستشفيات جامعة القاهرة يحققون إنجازا طبيا غير مسبوق.. ماذا فعلوا؟
  • أفضل 15 دعاء بين الأذان والإقامة للفرج.. رددها إذا كثرت عليك الهموم
  • بـ 124 مليون جنيه.. «بنك مصر» يدعم مستشفى القصر العيني الجامعي لتطوير مركز رعاية الحالات الحرجة
  • أنقذ حياة بقطرة دم.. حملة إنسانية للتبرع لمرضى السرطان في البحيرة
  • موسكو تعتمد تقنيات دفع متطورة في المواصلات العامة لتسهيل حركة الملايين
  • بعد وفاة الطالبة الأولى على دفعتها .. هل الحسد يُسبّب الموت؟
  • قد يؤدي إلى فشل القلب.. تحذير من مسكن آلام يستعمله الملايين