ريم البارودي: أتمني غلق التيك توك في مصر
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
قالت الفنانة ريم البارودي أن هناك فنانيين وفنانات كبار وصف أول يشترون اللايكات واللايفات ، لأن الوقت تغير بالنسبة لهم، وهناك من يفعل ذلك علي التيك توك وكل واحد عنده ظروفه واتعرض عليا ورفضت ويمكن غيري يكون محتاج واتمني ان يغلق " التيك توك " في مصر لإنه طلع علينا ناس واشكال غريبة جدا ونجد ان هناك من يحتفي بهم، واضافت ساخرة وأصبحنا نري الترند ولو المسلسل مش ترند يبقي مش ناجح، مشيرة إلى أنها ترفض الظهور على مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا.
واضافت خلال حلولها ضيفة مع الإعلامي د. عمرو الليث ببرنامج واحد من الناس علي قناة الحياة، عن شائعة اختطافها إلى أن:"شخص مريض طلع عليا شائعة بانني اتخطفت والشباب اللي بلا شغلة ولا مشغلة بقوا بيروحوا للسوشال ميديا".
وتابعت الفنانة ريم البارودي، أن:"شاب من محافظة أسوان طلع عليا شائعة بأنني اتخطفت، وبعد ذلك اعتذر من هذا الأمر واني مريضة، وقبلت اعتذار هذا الشاب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا الفنانة ريم البارودي برنامج واحد من الناس تيك توك في مصر ريم البارودي سوشيال ميديا قناة الحياة مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
تحذيرات طبية من تحدٍّ خطير على السوشيال ميديا يعرض الأطفال لمخاطر جراحية
صراحة نيوز ـ كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ساوثهامبتون البريطانية عن انتشار تحدٍ خطير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أدى إلى تعرض مئات الأطفال لمضاعفات صحية جسيمة، نتيجة ابتلاعهم قطعًا مغناطيسية صغيرة تُستخدم في الألعاب.
وبحسب ما نقلته صحيفة “ميترو” البريطانية، فإن واحدًا من كل عشرة أطفال ممن ابتلعوا هذه القطع احتاج إلى تدخل جراحي لإنقاذ حياته، بسبب الأضرار التي سببتها المغناطيسات داخل أجسامهم.
الأمر الأكثر إثارة للقلق، وفقًا للدراسة، هو أن نحو 6% من هذه الحالات كانت نتيجة محاولة الأطفال تقليد “ترند” منتشر على الإنترنت، يُعرف باسم “ثقب اللسان المغناطيسي”، حيث يقوم المشاركون بوضع مغناطيسين صغيرين على جانبي اللسان لمحاكاة شكل الثقب.
وحذرت مؤسسة الوقاية من حوادث الأطفال من خطورة هذه القطع، موضحة أنها قد تلتصق داخل الأمعاء عند ابتلاع أكثر من قطعة واحدة، ما يؤدي إلى ضغط شديد على الأنسجة الداخلية، وقطع إمدادات الدم، مما قد يتسبب في تمزق الأمعاء وحدوث مضاعفات تهدد الحياة.
وطالبت المؤسسة أولياء الأمور بمراقبة ألعاب أطفالهم بعناية، والتأكد من خلوها من القطع المغناطيسية الصغيرة، إلى جانب توعية الأطفال بمخاطر تقليد التحديات المتداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي، التي قد تبدو بريئة ظاهريًا، لكنها تحمل في طياتها تهديدًا حقيقيًا لحياة أبنائهم.
ويأتي هذا التحذير في وقت تتزايد فيه حالات الإصابة الناجمة عن محتوى ترفيهي غير آمن ينتشر بسرعة بين الأطفال والمراهقين، وسط مطالب بتشديد الرقابة على هذا النوع من المحتوى، وتفعيل دور الآباء والتربويين في توعية النشء بخطورة الانسياق وراء هذه الظواهر.