7 أطعمة ينصح بتجنبها في الاحتفال بعيد الحب
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تناول الطعام في مطعم فاخر من طرق الاحتفال الشائعة بعيد الحب، واختيار الطعام المفضل جزء من الاحتفال بطبيعة الحال، لكن هناك بعض الأطعمة التي تسبب الانتفاخ، أو تغير رائحة الفم، أو تغير الحالة المزاجية، لذلك لا ينصح بتناولها.
بحسب "تايمز أوف إنديا"، هناك 7 أطعمة قد تفسد عليك الاحتفال بـ "الفلانتاين"، هي:
الكاري الحاريتم تحضير الكاري الحار بالعديد من المكونات، وبعضها يمكن أن يسبب رائحة غير مرغوبة في الفم.
يصعب هضم الأطعمة المقلية، ويمكن أن تجعل الأمعاء غير سعيدة. وقد تسبب شعوراً بالحموضة المعوية، وتؤثر سلباً على الاحتفال.
الحساءعند الخروج لتناول وجبة رومانسية، يكون الحساء عادةً خياراً آمناً إلى حد ما، وعندما يتم صنع الحساء من مكونات طازجة، يمكن أن يكون الرهان الأكثر أماناً.
ومع ذلك، فإن الحساء التجاري محمل بالصوديوم المخفي، وهو ليس جيداً للقلب. كما أن تناول وجبة غنية بالصوديوم يعني أنك ستشعر بالانتفاخ، ما قد يجعلك تشعر بعدم الارتياح عند ارتداء فستانك المفضل.
الجبن الأزرقإنه طعام يجب تجنبه في عيد الحب والسبب وراء ذلك هو أنه رائحته غير جيدة.
على الرغم من فوائده، ما لا تعرفه هو أن تناول المحار يمكن أن يسبب في الواقع أمراضاً منقولة عن طريق الغذاء إذا تم تناوله مطبوخاً بشكل غير صحيح، أو نيئاً.
البصل والثومرائحة البصل غير جذابة، وبينما قد تتمكن من إصلاح رائحة الفم الكريهة بمساعدة فرشاة الأسنان وبعض النعناع، فإن البصل والثوم لديهما أيضاً القدرة على التسبب في غازات.
المشروبات الغازيةلا تترك الغازات انطباعاً جيداً، لذا تجنب المشروبات الغازية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عيد الحب
إقرأ أيضاً:
البابا لاون يترأس الاحتفال بعيد الحبل بلا دنس في ساحة إسبانيا بروما
ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر، طقس الإكرام التقليدي للعذراء مريم، سيّدة الحبل بلا دنس، بساحة إسبانيا، وسط العاصمة روما، وذلك بمناسبة عيد العذراء التي حبل بها بلا دنس الخطيئة الأصلية، وفق التقليد السنوي الذي يجمع المؤمنين حول أمّهم السماوية.
احتفال الحبل بلا دنسوقبيل وصول الحبر الأعظم، رفعت الجماعة الحاضرة صلوات المسبحة الوردية، وردّدت الترانيم المريمية التقليدية التي تجسد محبة الشعب للعذراء الطاهرة.
بدأ الحفل الرسمي بوصول الأب الأقدس، ورسمه إشارة الصليب، تلتها الصلاة الافتتاحية التي وضع خلالها المؤمنين تحت حماية العذراء الوالدية. ثم تقدّم قداسة البابا ووضع إكليلًا من الزهور، عند قاعدة تمثال سيّدة الحبل بلا دنس، في لفتة تعبّر عن تكريس الكنيسة لقلب مريم الطاهر، وثقتها الدائمة بشفاعتها.
ويعود هذا التقليد إلى البابا بيوس الثاني عشر، الذي أطلق عادة تقديم الزهور للعذراء، ليستمر من بعده عبر حبْرية البابا القديس يوحنا الثالث والعشرين، والبابا القديس بولس السادس، والبابا القديس يوحنا بولس الثاني، وقداسة البابا بندكتس السادس عشر، وقداسة البابا فرنسيس، وصولًا إلى قداسة البابا لاون الرابع عشر، ما يجعل هذا الطقس علامة حيّة على استمرارية الإيمان، والتسليم لمريم.
وتتميّز الاحتفال بلحظة صلاة مؤثّرة رفع خلالها الحبر الأعظم نوايا الكنيسة، والعالم إلى العذراء مريم، حاملةً آلام المتألمين، ورجاء الشعوب، مؤكدًا اتكال الكنيسة الدائم على شفاعتها الأمومية.
واختُتم الحفل بترتيل "طلبة الطوباوية مريم العذراء" بمشاركة الجموع، قبل أن يمنح عظيم الأحبار البركة الرسولية لجميع الحاضرين، حاملًا لهم رسالة سلام، ورجاء، وتجديد للإيمان بشفاعة العذراء مريم سيّدة الحبل بلا دنس.