دار الإفتاء تنشرروابط البث المباشر لمتابعة استطلاع هلال شهر رمضان المبارك 2025
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
استطلاع هلال رمضان 2025.. أعلنت دار الإفتاء المصرية، أن اللجان الشرعية المختصة في مختلف أنحاء الجمهورية ستستطلع مساء يوم الجمعة، 28 فبراير 2025، الموافق 29 شعبان 1446هـ، باستطلاع هلال شهر رمضان المبارك. وسيتم الإعلان عن نتيجة الرؤية في احتفال رسمي وشعبي، حيث يعلن المفتي عن النتيجة.
وقالت دار الإفتاء، على صفحتها الرسمية «فيسبوك»: ترقبوا البث المباشر على صفحة دار الإفتاء المصرية بعد صلاة المغرب بنصف ساعة تقريبًا لمعرفة نتيجة استطلاع هلال رمضان.
1- البث المباشر على صفحة فيسبوك الرسمية (اضغط هنا).
2- عبر الماسنجر من خلال قناة دار الإفتاء: (اضغط هنا).
3- قناة الواتس آب: (اضغط هنا).
4- حسابنا على منصة X (تويتر سابقًا): (اضغط هنا).
5- انستجرام: (اضغط هنا).
6- قناة التليجرام: (اضغط هنا).
7- جروب الفيسبوك: (اضغط هنا).
8- حسابنا على تيك توك: (اضغط هنا).
اقرأ أيضاًأوقاف البحر الأحمر تطلق دورة مكثفة لتدريب الأئمة على فقه الصيام استعدادًا لشهر رمضان
روح الوحدة الوطنية تتجلى في قوص: قساوسة وشيوخ يتكاتفون لتزيين مسجد استعدادًا لرمضان
تهنئة رمضان 2025.. أجمل عبارات وصور للتهنئة بقدوم الشهر الكريم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيسبوك واتساب تويتر دار الإفتاء المصرية تيك توك وسائل التواصل الاجتماعي استطلاع هلال رمضان البث المباشر تيليجرام شهر رمضان 2025 نتيجة الرؤية استطلاع هلال دار الإفتاء اضغط هنا
إقرأ أيضاً:
الخسائر 700 مليون يورو.. «الليجا» تحذّر المشجعين من البث غير القانوني
مدريد (الاتحاد)
حذرت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم «الليجا» مع انطلاق الموسم الجديد، المشجعين من البث غير القانوني وذلك وفق استراتيجيتها العالمية لمكافحة قرصنة البث برسالة تحذير قوية: «أنت تحصل على كرة قدم مقرصنة، وهم يحصلون عليك»، وكشفت الرابطة أن الخسائر الاقتصادية الناجمة عن القرصة تصل إلى ما بين 600 و700 مليون يورو سنوياً للأندية الإسبانية.
وأكدت «الليجا» أن الخطر الأكبر يمكن في تهديد أمن المشجعين الرقمي، وأن القرصنة لا تقتصر على إسبانيا، بل امتدت إلى أسواق دولية رئيسية مثل أميركا اللاتينية، حيث تتزايد المواقع والتطبيقات غير المصرح بها، والتي تقدم مختلف أنواع البث الرياضي غير القانوني.
وفقاً لدراسات حديثة، تدير العديد من هذه المنصات شبكات إجرامية منظمة، وبمجرد الدخول إليها يمكنها تثبيت برامج ضارة مثل أحصنة طروادة، ومسجلات لوحة المفاتيح، أو برامج الفدية على أجهزة المستخدمين، مما يتيح سرقة كلمات المرور، وبيانات البنوك، وحتى الوصول غير المصرح به إلى الكاميرات.
استهلاك المحتوى المقرصن لا يعد خرقاً للقانون فحسب، بل يعرّض المستخدمين للخطر أيضاً، إذ يمكن للمجرمين الحصول على بيانات شخصية حساسة تشمل عناوين السكن، ومعلومات العمل، وبيانات العائلة مثل أسماء الأطفال، والسجلات المالية، وهذا الانكشاف قد يؤدي إلى سرقة الهوية، والاحتيال المالي، وانتهاك الخصوصية وحتى عواقب قانونية محتملة.
وفي مواجهة ذلك، تتعاون «الليجا» عبر شبكتها الدولية في 38 دولة مع وكالات إنفاذ القانون والمنظمات العالمية مثل «يوروبول»، ومن أبرز الأمثلة «عملية كراتوس» التي أدت إلى تفكيك شبكة عالمية كانت توزع أكثر من 2500 قناة غير قانونية على 22 مليون مستخدم، حيث صادرت السلطات أسلحة ومخدرات وعملات رقمية، ما ربط القرصنة مباشرة بأنشطة إجرامية عالية المستوى.