سلام يتلقى التهاني بمنح البرلمان اللبناني الثقة لحكومته
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
لبنان – تلقى رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام برقيات التهنئة بمنح البرلمان الثقة لحكومته، بعد يومين من مناقشة النواب للبيان الوزاري.
وتلقى سلام برقية تهنئة من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة تشكيل الحكومة اللبنانية ونيلها الثقة.
وعبر ولي العهد في برقيته عن “أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لدولته، ولشعب الجمهورية اللبنانية الشقيق المزيد من التقدم والرقي”.
كما هنأت الأمم المتحدة سلام وحكومته على نيل ثقة البرلمان، مؤكدة “أننا نتطلع إلى مرحلة جديدة من الوحدة اللبنانية”.
وأضافت: “نأمل أن تسهم في ترسيخ السلام والأمن وفقًا للقرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن، وتعزيز جهود التعافي وإعادة الإعمار”.
هذا وصوت البرلمان اللبناني مساء أمس الأربعاء على الثقة للحكومة في ختام جلسات مناقشة البيان الوزاري التي استمرت يومين، حيث نالت الحكومة الثقة بـ95 صوتا من أصل 128، فيما امتنع عن التصويت 4 نواب، و12 نائبا حجبوا الثقة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
نائب:البرلمان غير “مستعجل” على مناقشة تهديد السيادة العراقية
آخر تحديث: 3 يوليوز 2025 - 11:39 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية، النائب الإطاري علاوي البنداوي، اليوم الخميس (3 تموز 2025)، عن تفاصيل اجتماع مرتقب للجنة مع انطلاق الفصل التشريعي الجديد، لمناقشة الهجمات الأخيرة للطيران المسير المجهول التي طالت عددًا من المدن العراقية.وقال البنداوي في حديث صحفي”، إن “اللجنة ستعقد اجتماعاً مهماً بداية الأسبوع المقبل لمناقشة تصاعد هجمات الطيران المسير المجهول، وآخرها الهجوم الذي استهدف السليمانية”، مشيرًا إلى أن “هذا التطور الأمني خطير ويستدعي وقفة جادة”.وأضاف أن “اللجنة ستقوم باستضافة الشخصيات الأمنية والعسكرية المسؤولة، للاطلاع على الإجراءات المتخذة لمواجهة هذه التهديدات”، مؤكدًا أن “الاجتماع سيخرج بقرارات وتوصيات تُرفع إلى الجهات التنفيذية والعسكرية المختصة، لمعالجة هذا النوع من العدوان”.وشهدت مناطق متفرقة من العراق خلال الأيام الماضية هجمات متكررة بطائرات مسيرة مجهولة، استهدفت مواقع عسكرية ومدنية، من بينها مطار كركوك ومقر للقوة 70 في السليمانية، ما أثار مخاوف أمنية وشعبية واسعة، وسط مطالبات بالكشف عن الجهة المسؤولة وتعزيز الدفاعات الجوية.وتكررت في السنوات الأخيرة حوادث مماثلة دون الإعلان رسميًا عن الجهات المنفذة، وسط اتهامات غير معلنة لأطراف داخلية وخارجية باستخدام الأراضي العراقية كساحة لتصفية الحسابات الإقليمية.