رئيس جامعة المنوفية يهنىء الرئيس السيسي والشعب المصري بحلول شهر رمضان
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تقدم الدكتور احمد القاصد رئيس جامعة المنوفيـة، بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن مجلس الجامعة ومنسوبي الجامعة إلي فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بخالص التهنئة القلبية بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم داعيا الله أن يعيد هذه الشهر الكريم علي فخامته و على مصرنا الحبيبة باليمن والبركات.
كما تقدم رئيس الجامعة بخالص التهنئة إلي الشعب المصري، والأمتين العربية والإسلامية متمنيا أن يعيد الله هذه الأيام المباركة والشهر الكريم على بلادنا وبلاد المسلمين بالرخاء والأمان والبركات، وأن يوفق بلادنا لمزيد من الإستقرار والتقدم.
كما قدم رئيس الجامعة التهنئة إلى أسرة جامعة المنوفية، من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، داعيًا الله أن يعيده عليهم وعلى أسرهم بالخير وصالح الأعمال، وأن يكون هذا الشهر الكريم فرصة للعمل الجاد لرفعة الجامعة وتعزيز روح المحبة والتعاون بين الجميع، لتحقيق مزيد من النجاحات في مختلف المجالات.
مؤكدا على مواصلة الجامعة العمل في كافة القطاعات للإرتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية والصحية لخدمة المجتمع والمشروعات القومية في ظل القيادة الرشيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر المستقبلية للتقدم والازدهار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تهنئة رئيس الجمهورية جامعة المنوفية شهر رمضان رئيس جامعة المنوفية
إقرأ أيضاً:
المفتي يهنئ الرئيس السيسي والأمتين العربية والإسلامية بحلول عيد الأضحى المبارك
تقدم د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بأسمى آيات التهنئة، إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية (حفظه الله ورعاه الله)، وإلى قادة وزعماء الدول العربية والإسلامية، وإلى الشعب المصري العظيم، وسائر شعوب الأمتين العربية والإسلامية؛ بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، سائلًا المولى عز وجل أن يعيده على الأمة جمعاء بمزيد من الخير واليُمن والبركات، وأن يرزق بلادنا دوام الأمن والاستقرار، ويكتب لمصرنا الحبيبة سبل الريادة والرفعة والتمكين.
وفي هذه المناسبة العظيمة التي تفيض بمعاني التضحية والفداء، يؤكد مفتي الجمهورية، أهمية ترسيخ قيم التعاون والتكافل والعمل الجماعي، واستحضار رسالة العيد في بث الأمل وتعزيز وحدة الصف، مشددًا على أن المرحلة التي تمر بها الأمة تقتضي تضافر الجهود ورصَّ الصفوف في مواجهة التحديات، والتمسك بثوابت الدين والانتماء لقضايا الأمة الكبرى.
كما يؤكد فضيلته، أن قضية فلسطين ستظل في قلب الضمير الإسلامي، وأن القدس الشريف ستبقى جوهر القضية ورمز الحق المسلوب، داعيًا الله أن يُعجِّل بالفرج والنصر، وأن يُعيد للمقدسات حرمتها، وللشعب الفلسطيني الشقيق أمنه وحقوقه، وأن يرفع الغمة عن غزة، ويُلهم قادة الأمة رشدًا وبصيرة لنصرة المظلوم، وردّ العدوان، وصون الكرامة.