ممثل وحدة التدخلات يتفقد عددا من مشاريع المبادرات في مديرية جبلة بمحافظة إب
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
يمانيون/ إب تفقد ممثل وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بمحافظة إب المهندس أحمد نايف عددا من مشاريع المبادرات المجتمعية التي تدعمها الوحدة بمادتي الاسمنت والديزل بمديرية جبلة.
واطلع ومعه مدير مديرية جبلة سلطان الشاجع، على سير العمل بمشروع رصف طريق (الأسلاف – الزبية) ومشروع رصف طريق (وادي عبر وحجابة) بعزلة الربادي، ومبادرات ممسى رحب بعزلة الربادي التي تنفذ بدعم من وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بمادة الاسمنت، ومشروع مبنى الطوارئ السريري بمستشفى وجامعة جبلة الذي تدعمه وحدة التدخلات بمادتي الحديد والاسمنت.
وخلال الزيارات أشاد ممثل وحدة التدخلات بجهود الأهالي الذين لهم اليد الطولى في إنجاح المبادرات لا سيما في ظل الوضع الذي تعيشه البلاد من عدوان وحصار.. مؤكدا أن وحدة التدخلات مستمرة بدعم المبادرات المجتمعية في المديرية.
فيما أشاد مدير المديرية بدعم ومساندة وحدة التدخلات للمبادرات المجتمعية والتي تعد من أهم عوامل تحفيز المجتمع لعمل مثل هكذا مبادرات.
إلى ذلك اطلع المهندس أحمد نايف ومعه مسؤول الدراسات بوحدة التدخلات بالمحافظة المهندس زين العابدين النهمي على احتياجات عدد من المبادرات من الدعم المقدم من الوحدة خلال الفترة القادمة.
رافقهما في الزيارات مدير إدارة المبادرات بمديرية جبلة عبد الدائم الحضرمي وعدد من أعضاء ورؤساء اللجان المجتمعية.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: وحدة التدخلات
إقرأ أيضاً:
وزير البلديات والإسكان يتفقد مشاريع استثمارية نوعية في الشرقية
تفقد معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، اليوم عددًا من المشاريع الاستثمارية بالشراكة مع القطاع الخاص في مدن المنطقة الشرقية، أبرزها: مشروع العثيم سيركل، برج المياه، مشروع باي فرونت على كورنيش الخبر، ومشاريع مخطط أجيال أرامكو في الظهران، ومنها: مول أجيال، فندق أجيال، مركز رزين.
وأشاد معاليه بما رآه من جودة التصميم والتنفيذ، والتزام هذه المشاريع بأعلى المعايير العالمية، منها “العلم الأزرق”، وحصول بعضها على جوائز دولية، ما يؤكد نضج التجربة الاستثمارية في المنطقة.
وعلى هامش الزيارة، عقد معالي الوزير لقاءً موسعًا مع نخبة من المستثمرين ورجال الأعمال من المملكة وخارجها، مثل الكويت، أسكتلندا، الهند، وتايلند، كما شهد اللقاء حضورًا لافتًا من مجموعة من المستثمرين الأجانب من أوروبا وآسيا، مما يعكس جاذبية الاستثمارات في المنطقة الشرقية خصوصًا، والمملكة عمومًا، في ظل رؤية المملكة 2030 التي أسهمت في استقطاب المستثمرين.
وجرى خلال اللقاء استعراض الفرص الواعدة، وسبل تعزيز التعاون، وزيادة جاذبية المنطقة الشرقية كمركز إقليمي للاستثمار.
وأكد معاليه أن البيئة التنظيمية والاستثمارية في الشرقية أصبحت أنموذجًا في الشفافية والجاذبية، وأن هذه المشاريع ستُسهم في دعم الاقتصاد المحلي، وتوفير فرص العمل، وتعزيز جودة الحياة.