حسام موافي يكشف أسباب الإصابة بالصداع النفسي ويحذر من المسكنات.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن الصداع النصفي، يأتي بسبب الشرايين التي تحمل الدم إلى مخ الإنسان، معلقا: "المجرينا يحدث عندما يكون الدم بالشرايين وفي طريقه إلى المخ، وفجأة تديق وتتسع الشرايين".
. حسام موافي يوجه نصيحة ذهبية لصحة أفضل للمصريين
وتابع أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، خلال تقديم برنامج ربي زدني علما المذاع على قناة صدى البلد، أن صداع المجرينا يكون بشكل غير عادي، ويتأثر به السيدات أكثر من الرجال، خاصة في الفترة قبل الدورة الشهرية للسيدات".
وأردف الدكتور حسام موافي: معظم مرضى المجرينا يكون لهم معدل ذكاء عالي، ولكن يلازمهم صداع شديد، يختلف بشكل كبير عن الصداع النصفي العادي.
ووجه موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، نصيحة للمرضى الذين يتألمون من المجرينا، بعدم الاعتماد بشكل كبير على الأدوية المسكنة، لأنها تؤثر على المعدة وتعرضها لمشكلات عدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو الصداع السكر حسام موافي موافي المزيد الصداع النصفی حسام موافی
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».