فرج عامر: ناد كبير في مصر طلب مني أوجولا.. ومش هبيعه.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
كشف المهندس محمد فرج عامر، رئيس مجلس إدارة نادي سموحة، أن نادي كبير جدا في مصر طلب شراء لاعب سموحة صديق أوجولا مطلع العام الجاري.
وأضاف فرج عامر خلال استضافته مع الإعلامي أحمد موسى في حلقة خاصة من برنامج على مسؤوليتي لمناقشة الصفقات الجديدة لنادي سموحة استعدادا للموسم الجديد، أن رئيس النادي الكبير جاء إليه لطلب اللاعب، إلا أنه اعتذر عن التفريط فيه ولم يتفق مع النادي على ثمنه.
ولفت إلى أن سعر صديق أوجولا حاليا لا يقل عن المليون ونصف مليون دولار باعتباره من أفضل لاعبي الدوري، مضيفا أن أحمد سامي المدير الفني لسموحة رفض رحيل اللاعب للدوري السعودي في هذا التوقيت.
وتابع أن سموحة سيبيع ثلاثة لاعبين في يناير المقبل سيكون منهم صديق أوجولا، مؤكدا أن النادي لن يفرط في اللاعب بأقل من المليون ونصف مليون دولار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فرج عامر نادي سموحة
إقرأ أيضاً:
والد صديق الطفل يوسف يرد على اتهام السباح الراحل بتناول المنشطات
استنكر رمضان السكري، والد صديق السباح الراحل يوسف محمد، الاتهامات الموجهة للطفل الراحل بتعاطي المنشطات، قائلا: "إزاي يقولوا على طفل بياخد منشطات؟ أنا ابني زميله وبيتابع عند طبيب تغذية وفيتنس. وهناك اهتمام بكافة عناصر التغذية، وصعب جدًا طبيب يخلي طفل ياخد منشطات أو مدرب فيتنس يقوله كده".
وعن يوم الواقعة قال خلال مداخلة ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار،:"أنا ابني من محافظة بني سويف، وكان 7عنده امتحان في اليوم ده، وبعد تأديته له غادرنا بني سويف للقاهرة للمشاركة في سباق الخمسين متر. ومن المفترض أن يبدأ السباق 4.46 دقيقة، وترتيب ابني 5.40".
وكشف أن أي سباح لديه فترة إعداد أو ما يُطلق عليه الإحماء تكون قبل بداية السباق بمدة تتراوح بين 15 و20 دقيقة، حيث يتم تسليمهم في منطقة الإعداد لأحد المنقذين أو المدربين وليس للمدرب الخاص به، ثم يقوم بتسليمه للحكام حيث يتم إدخال السباحين على مجموعات، قائلًا: "بيدخل أعداد مثلًا 20 على دفعات، لأن السبق يشمل 48 إيفنت بنحو 480 متسابق. وابني كان في الإيفنت رقم 45 قبل المرحوم يوسف محمد الذي كان ترتيبه في الإيفنت رقم 48 الأخير".
لو كان المكان مجهز كان ممكن إنقاذهوواصل:"ابني خلص وقرر ينتظر يوسف، وكل مدرب منتظر اللاعب الخاص به لتهنئته واحتضانه بعد انتهاء السباق، إلا يوسف محمد كان مختفي ومحدش شافه., مشيت وأخدت ابني في ظهر الحمام تقريبًا وقت لا يقل عن خمس دقائق، أقصاه سبع دقائقـ سمعت صراخ، رجعت لقيت ناس من الجمهور بيعملوا عملية إفاقة عبر الضغط على صدره، وحاطين حاجة شفافة على مناخيره. ولو كان المكان مجهز في هذه اللحظة كان ممكن إنقاذه".
وتابع: "عربة الإسعاف كانت في آخر الممر على مسافة مئة متر من حمام السباحة، والترولي حديد يحمل بالأيادي وليس به عجل. ولم أشاهد إلا كمامة بلاستيكية على أنف الراحل، ولم ألحظ أنبوبة أكسجين أو غيرها حتى ركب الإسعاف".
وأردف :"ركب الإسعاف، وكان فاضي ما فيهُش أجهزة حديثة، والدته بتخبط على الباب وجاية منهارة، وبتقولهم أنا أمه. تعاملوا معها بلا شفقة، والإسعاف مشيت".
واختتم: "ابني متفوق وبيحب السباحه ولكن أنا خايف عليه يكون ضحية إهمال زي يوسف خاصة أنه تعرض لتجربة إماء في ناديه لكن المكان كان مجهز أكتر من الاستاد في بورسعيد شرق "