هندرسون يكشف عن مغامرته لمتابعة يورو 2024
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
كشف لاعب وسط المنتخب الإنجليزي لكرة القدم، جوردان هندرسون، أنه استأجر شاحنة ليقود عائلته لمتابعة مباراة نهائي يورو 2024.
لم يتواجد هندرسون في قائمة غاريث ساوثغيت، التي شاركت في بطولة أمم أوروبا التي أقيمت في ألمانيا خلال الصيف الماضي، ولكنه شعر إنه كان يجب أن يتواجد في برلين لمشاهدة زملائه يبحثون عن المجد أمام إسبانيا.
وبعد أن تأكد من صعوبة توفير طائرة، قام قائد أياكس، الذي تم استدعاؤه مؤخراً من قبل المدرب الجديد توماس توخيل، باستئجار سيارة في أمستردام وقطع أوروبا للوصول لحضور المباراة.
وقال هندرسون (34 عاما): "لم أكن أعرف حتى وقت متأخر ما إذا كنت سأتمكن من الذهاب بسبب التدريب أو الأوقات أو الجدول الزمني. كان لدينا راحة أو كنا متأخرين في اليوم التالي، لذا كنت قادراً على الذهاب".
وأضاف: "ولكن عندما اكتشفت أن بإمكاني الذهاب، رحلات الطيران لم يكن هناك أي تذاكر لأي مكان. لم أتمكن من الذهاب من إنجلترا، لم أتمكن من الذهاب من أمستردام".
وأردف: "لذلك، بعدها قمت بالنظر للمسافة، واستأجرت شاحنة لي ولعائلتي والأطفال. وسافرنا بها. أعتقد احتجنا لسبع ساعات أو ما شابه".
وأكد :"شعرت أنني كنت جزءاً من حملة التأهل. أعتقد أنني كنت في كل تشكيلة حتى وصولنا إلى اليورو. كنت أشاهد عبر التلفاز، وكان الأمر صعباً، ولكن كل ما أردته هو أن يقدم زملائي مباراة جيدة وأن يحققوا الفوز. لذلك كان لدي شعور جيد أننا سنفوز، وكنت في حاجة للتواجد هناك لرؤية هذا".
وأكد :" ولكن لسوء الحظ لم نفز. ولكنني كنت سعيداً أنني ذهبت لمشاهدتهم بشكل مباشر".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هندرسون بطولة أمم أوروبا جوردان هندرسون منتخب إنجلترا يورو 2024
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: نقدر الجهود الحالية ولكن لا بد من محاسبة حال وجود تقصير
أكد الإعلامي خالد أبو بكر أنه من الضروري انتظار بيان الحكومة المرتقب بشأن أزمة الكهرباء في محافظة الجيزة قبل إطلاق أحكام نهائية، مشددًا على أهمية بناء التحليل والمحاسبة على معطيات دقيقة وواضحة تصدر من الجهات الرسمية.
وأوضح أبو بكر، خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن الاجتماع الحكومي المزمع عقده قد يكون فرصة لوضع النقاط على الحروف، عبر توضيح الأسباب الحقيقية لما جرى، وجدول الإصلاح، وتفاصيل التعويضات – إن وُجدت – للمواطنين المتضررين من انقطاع الكهرباء والمياه في عدد كبير من المناطق الحيوية.
وأشار إلى أن أي نجاح تحققه وزارة الكهرباء في توفير التيار في ظل أزمة الصيف يجب أن يُقدّر، بشرط أن يكون مرفقًا بخطط إصلاح شاملة وتواصل شفاف مع الرأي العام، وأضاف: "إذا ظهر أن هناك تقصيرًا أو ضعفًا في الصيانة أو المتابعة، فيجب ألا نتردد في النقد والمحاسبة".
وختم خالد أبو بكر بالتأكيد على أن الصيانة الدورية أمر لا يمكن تجاهله، وقال: "ما حدث يستوجب التساؤل: لماذا تعطلت المحطة؟ وأين كانت إجراءات الوقاية؟ لا يجوز أن تنقطع الكهرباء عن بيت مصري ويبقى المواطن صامتًا. هذه أبسط حقوقه".