نجمة "آرابز غوت تالنت" تعلن اعتزال الغناء
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
أعلنت ياسمينا العلواني، نجمة برنامج "آرابز غوت تالنت" التحجب واعتزال الغناء، في خطوة وصفتها بالحاسمة بعد تفكير استمر سنوات.
وجاء ذلك عبر فيديو نشرته عبر إنستغرام، حيث تحدثت عن رحلتها مع هذا القرار ورغبتها في الالتزام به بشكل نهائي.
وأضافت أنها بصدد تغيير حياتها بالكامل، مؤكدةً أنها تشعر بالتوتر، لكنها واثقة من دعم الجمهور في هذه المرحلة الجديدة.
كما كشفت أنها كانت تستعد لعمل جديد، لكنها توقفت بعد اتخاذ قرار الاعتزال، قائلةً: "كان لدي عمل فني، لكنه لم يعد موجوداً الآن، ولا أعرف ماذا سأفعل؟". View this post on Instagram
A post shared by Yasmina Alelwany (@yasminaelelwany)
وذاع صيت ياسمينا العلواني بعد مشاركتها في الموسم الرابع من برنامج "آرابز غوت تالنت"، بحصولها على "الباز الذهبي"، الذي أهلها للوصول إلى نصف النهائي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل عيد الفطر غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر
إقرأ أيضاً:
شيرين رضا: والدي حذّرني من جمالي!
خاص
كشفت الفنانة المصرية شيرين رضا عن تفاصيل شخصية ومهنية خلال استضافتها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، مؤكدة أن جمالها كان نعمة من الله، لكنه لم يكن دوماً سبباً للراحة، بل استدعى تحذيرات مبكرة من والدها الفنان الراحل محمود رضا.
وقالت شيرين إن والدها تنبّه منذ البداية لما قد يسببه جمالها من مواقف اجتماعية معقدة، مضيفة: “جمالي كان نعمة والحمد لله، هذه هدية من الله، وأشكره عليها دائماً”.
وأوضحت كلمات والدها لها بقولها: “قال لي: أنتِ جميلة للغاية، وستواجهين الكثير من المشكلات بسبب جمالك”. أوضح لي أن النساء قد لا يُحببنني، بينما الرجال سينجذبون إليّ”. مؤكدةً أنها تقبّلت الأمر ورضيت بنعمة الجمال قائلة: “فهمت كلامه، وكنت سعيدة. ليس ضروريًا أن يكون كل الناس سعداء، المهم أنني كنت سعيدة وتمتعت بالنعمة”.
وفي السياق نفسه، تحدثت شيرين رضا عن بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في مجال الإعلانات وهي لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها، وقالت: “أول إعلان شاركت فيه كان في منطقة العجمي، وكنا نصوّره بينما كنا نقوم بتركيب أسقف الحمامات على البحر”.
وأشارت إلى أن علاقتها بالكاميرا بدأت في طفولتها، حيث كان والدها يهوى التصوير ويلتقط لها الصور باستمرار، مما جعلها تألف وجود الكاميرا ولا تشعر بالخوف منها، موضحةً: “والدي كان يحب التصوير جداً، وكانت هوايته أن يصورني، فاعتدت على الكاميرا منذ صغري”.