أجواء الفرحة والبهجة تجمع الأسر والعائلات في حدائق الظفرة
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
منطقة الظفرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأجواء من الفرحة والبهجة انتشرت في حدائق منطقة الظفرة جمعت الأفراد والأسر والعائلات للاستمتاع بما تشهده هذه الحدائق من أنشطة وفعاليات متنوعة تلامس اهتمام جميع الزوار من مختلف الجنسيات والثقافات والأعمار كافة.
ويؤكد المهندس فؤاد لاشين أنه قرر قضاء إجازة عيد الفطر في مدينة زايد بمنطقة الظفرة في زيارة للأهل والأصدقاء، وكانت الأجواء رائعة وممتعة، وقد تنوعت بين الألعاب النارية وفعاليات المسرح والمسابقات والبرامج والأنشطة التي يتم تقديمها داخل الحدائق بشكل ممتع يعكس حرص الجهات المعنية على تقديم باقة متنوعة من الفعاليات، والأنشطة تضفي مزيداً من المتعة والبهجة للأفراد والأسر والعائلات.
وأشارت الدكتورة إيمان صلاح الهبيان أنها أول مرة تحضر، خلال عيد الفطر، في منطقة الظفرة، وحرصت على اصطحاب أطفالها معها إلى الحديقة العامة خاصة في ظل جمال الطقس وبرودته، خلال فترة المساء، وفوجئت بمجموعة متنوعة من الفعاليات الترفيهية المتميزة التي أضفت بهجة وفرحة، وجعلت الجميع يشعر بأجواء العيد السعيد.
وأعرب الطفل حمزة فؤاد وشقيقته ملك عن سعادتهما بأجواء العيد في الحديقة، خاصة الألعاب المطاطية وأشكالها الجميلة.
وحرصت بلدية الظفرة على إعداد برنامج احتفالي مميز لجمهور المنطقة والزوار يمتد على مدار ثلاثة أيام، ليقدم تجربة استثنائية لسكان المنطقة وزوارها، وذلك تزامناً مع مبادرة عام المجتمع حيث يحرص فريق التواجد البلدي ببلدية منطقة الظفرة على المشاركة الفاعلة في مختلف الأنشطة والفعاليات والمناسبات الوطنية والدينية والاجتماعية بالمنطقة، والتي تسهم في إسعاد المجتمع.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز أجواء الفرح والتآلف بين العائلات والأصدقاء من خلال تنظيم مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية في مواقع عدة بالمنطقة، حيث تقام الفعاليات في الحديقة العامة بمدينة زايد، وواحة ليوا بمدينة ليوا، وحديقة زايد الخير بمدينة غياثي، والحديقة العامة بمدينة المرفأ، وحديقة الحارات بمدينة دلما، وحديقة الشبهانة بمدينة السلع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الألعاب النارية عيد الفطر بلدية الظفرة الحدائق الظفرة منطقة الظفرة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف صادم حول “رائحة كبار السن”: هل هي قلة نظافة أم شيء آخر؟
صراحة نيوز- أكدت دراسات علمية حديثة أن “رائحة كبار السن” ليست مجرد انطباع، بل ظاهرة كيميائية ناتجة عن مركب يُدعى 2-nonenal، يتكون بسبب تحلل دهون الجلد مع تقدم العمر.
لكن خبيرة في طول العمر، ليزلي كيني، كشفت عن علاج غير متوقع: تناول الفطر حتى 4 مرات أسبوعياً، خاصة أنواع الشييتاكي والأويستر والشمبينون.
الفطر يحتوي على مضادات أكسدة فريدة مثل إيرجوثيونين وسبيرمدين، والتي تساعد على تجديد خلايا الجلد ومنع تراكم المركبات المسببة للرائحة.
تجربة سريرية أثبتت تحسن رائحة الجسم بعد 4 أسابيع فقط من تناول مستخلص فطر الشمبينون يومياً.
كيني تنصح بإدخال الفطر ضمن النظام الغذائي بدل الاعتماد على العطور، وتؤكد أن “الرائحة تبدأ من الداخل لا الخارج”.