دياب يكشف عن أسرار دوره في مسلسل قلبى ومفتاحه
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
تحدث الفنان دياب عن دوره في مسلسل "قلبى ومفتاحه"، حيث أوضح أن شخصية "أسعد" التي يجسدها مليئة بالتناقضات، وهو ما يعتبره سر جمال الشخصية.
وأضاف أنه على الرغم من أننا نلتقي بأشخاص مثل "أسعد" في حياتنا اليومية، إلا أننا غالبًا ما نتنكر لطباعنا الحقيقية ولا نواجهها.
التحضير للشخصية: مذاكرة دقيقة مع المخرج تامر محسن
أوضح دياب خلال مداخلته في برنامج "العيد فرحة" على قناة dmc، أن التحضير لشخصية "أسعد" كان يتم من خلال مذاكرة مستفيضة مع المخرج تامر محسن.
وأضاف أنه كان دائمًا يحرص على أن تكون الشخصية حقيقية وقريبة من الواقع، مشيرًا إلى اهتمام محسن بكل تفاصيل الشخصية من أجل تقديم أداء مميز.
المخزون الشخصي والسيناريو: سر تقديم شخصية "أسعد" بنجاح
وأشار دياب إلى أنه كان يعتمد على تجربته الشخصية مع الأشخاص الذين يلتقي بهم في حياته اليومية، بالإضافة إلى العمل المستمر مع المخرج تامر محسن.
وقال دياب إنه كان يحرص على إخراج أكبر قدر من التفاصيل التي يمكن أن تساهم في إظهار الشخصية بأفضل صورة ممكنة، مؤكداً أن هذا التعاون أتى بثماره ونجحوا في تقديم شخصية أسعد بشكل قوي.
نجاح الشخصية: الجمهور يتعاطف مع "أسعد" رغم تناقضاتها
أعرب دياب عن سعادته بتفاعل الجمهور مع شخصية "أسعد" في المسلسل، موضحًا أن ردود الأفعال كانت إيجابية للغاية، حيث أشار الجمهور إلى أنهم في الحلقة الأخيرة كانوا متعاطفين مع أسعد رغم تناقضاتها، ولم يستطيعوا أن يكرهوه، وهو ما يعكس نجاح الشخصية في الوصول إلى قلوب المشاهدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قلبى ومفتاحه مسلسل دياب أسعد تامر محسن العيد فرحة المزيد
إقرأ أيضاً:
أوفسيت يكشف تفاصيل شخصية عن زواجه من كاردي بي وتداعيات الانفصال
فتح مغني الراب الأمريكي أوفسيت قلبه حول تفاصيل زواجه من النجمة كاردي بي، في حديث صريح خلال ظهوره في بودكاست "حبيبتي، هذه كيت بالمر".
وأكد أن العلاقة التي استمرت قرابة سبع سنوات انتهت وسط أخطاء ارتكبها شخصيًا، متحمّلًا المسؤولية الكاملة عنها.
اعترف أوفسيت بأنه لم يمنح كاردي الاحترام الذي تستحقه في كثير من الأحيان. وأوضح أنه كرجل، اتخذ قرارات خاطئة، وأشار إلى أن الانسحاب من العلاقة دون مواجهة حقيقة الأمور كان أحد أسوأ اختياراته. وأكد أنه يتمنى لو تعامل مع المواقف بعقلانية ونضج أكبر.
ينتقد تأثير وسائل التواصل الاجتماعيتطرق الفنان البالغ من العمر 33 عامًا إلى التأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي على علاقته بكاردي بي، معتبرًا أن الإنترنت يحرّف الحقائق ويصوغ روايات مشوهة. وأوضح أن بعض الروايات التي انتشرت عنه كانت بعيدة كل البعد عن الواقع، وأثّرت على صورته أمام الجمهور.
اعتبر أوفسيت أن التعامل مع النقد العام والعناوين المضللة زاد من تعقيد العلاقة. وأكد أن الضغوط الخارجية ساهمت في تأزيم الموقف، مشددًا على أن الحقيقة غالبًا ما تكون أعمق مما يظهر في المنشورات والمنصات الرقمية.
يؤكد أهمية التزام الوالدين بعد الانفصالشدد أوفسيت على أهمية أن يتحمل كل من الأم والأب مسؤولياتهما تجاه أطفالهما بعد الانفصال. وعبّر عن التزامه بدعم أطفاله الثلاثة من كاردي بي، وهم كالتشر كياري وويف سيت وبلوسوم بيل، موضحًا أن وجودهم يمنحه الدافع للاستمرار والمضي قدمًا.
أشار إلى أن العلاقة مع كاردي رغم نهايتها، ما تزال ترتكز على احترام مشترك يفرضه وجود الأبناء، وأن كلا الطرفين يسعى للحفاظ على بيئة مستقرة لهم.
واعتبر أن تجربة الزواج من شخصية مشهورة تحمل في طياتها تحديات مضاعفة، تتطلب وعيًا واستعدادًا للتعامل مع الأضواء والضغوط.
يُظهر نضجًا بعد الانفصالأنهى أوفسيت حديثه بنبرة ناضجة، معترفًا بأنه لا يمكن إعادة الزمن إلى الوراء، لكنه يستطيع أن يتعلم من أخطائه.
وعبّر عن أمله في أن يكون نموذجًا أفضل لأولاده، سواء في العلاقات أو في مواجهة المواقف الصعبة.