إدارة المجالس … أنا متفائل …
قولوا إن شاء الله …
هكذا كانت تدار دور الخليج في بداياتها في مجالس الشيوخ ولهذا تفاءلت بهذه الصورة.
وحتى في الشركات الخاصة كانت عادة بعض الشيوخ أن يكون له مجلس تقليدي حيث يأتيه فيه مديري الشركات ورؤساء الإدارات وينتظر كل منهم دوره للحديث ويكون مصحوبا عادة ببعض المستندات للمصادقة.
أنا متفائل بهذه الصورة وهذا المجلس ولكن أرجو ألا يتنكر الوالي لأم درمان فقد إحتضنته ولم تقصر معاه وليته يخصص هناك مكتبا فرعيا يداوم فيه يوم في الإسبوع من باب الوفاء وكمان فرصة يقابل أصدقائه ناس درمة حتى لا يفتقدوه.
تفاءلوا بالخير …. تجدوه …
نقول إن شاء الله.
#كمال_حامد ????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تحذيرات طبية من مخاطر استخدام الهاتف في الحمام
أميرة خالد
أصبح اصطحاب الهاتف الذكي إلى الحمام عادة يومية لدى كثير من الأفراد، ممن يستغلون تلك الدقائق في تصفح الإنترنت أو الرد على الرسائل.
ورغم أنها قد تبدو عادة غير ضارة، إلا أن الخبراء يصفونها بأنها “دعوة مفتوحة” للجراثيم والبكتيريا للانتقال من المرحاض إلى راحة اليد.
وفي هذا السياق، تحذر أستاذة علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر البريطانية، الدكتورة بريمروز فريستون، من أن الهاتف يتحول إلى بيئة خصبة للبكتيريا، أبرزها الإشريكية القولونية (E. coli) والزائفة الزنجارية (Pseudomonas aeruginosa)، التي قد تسبب إسهالًا حادًا أو التهابات خطيرة في الرئتين والدم.
ولا يقتصر الخطر على ملامسة اليدين للأسطح، بل يمتد إلى “الرذاذ غير المرئي” الذي يتصاعد بعد سحب السيفون، حاملاً قطرات دقيقة من البراز والبكتيريا، يمكن أن تصل إلى مسافة 1.5 متر، حتى مع إغلاق غطاء المرحاض، وفق دراسة أجرتها جامعة كولورادو بولدر.
وتحذر فريستون من أكثر السلوكيات خطورة، مثل وضع الهاتف على أرض الحمام أو أي سطح مجاور للمرحاض، مشيرة إلى أن “الأرضية غالبًا ما تكون ملوثة ببكتيريا الأمعاء، وقد تظل القطرات الملوثة نشطة لساعات أو حتى أيام”.
نصائح للوقاية:
يُفضل تجنّب استخدام الهاتف داخل الحمام قدر الإمكان.
إذا كان لا بد من اصطحابه، فليُحفظ في الجيب طوال الوقت.
لا تضعه على الأرض أو أي سطح داخل الحمام.
نظف الهاتف بمناديل كحولية بنسبة 70% بانتظام، أو بمحلول خفيف من الصابون والماء إذا كان مقاومًا للماء.
تجنّب استخدام مواد كيميائية قوية قد تتلف الجهاز.