كشفت أسما ابنة الفنان شريف منير، عن 38 شيئا تعلمتهم خلال تجاربها بالحياة، وذلك تزامنا مع حلول عيد ميلادها 38 اليوم.

وكتبت أسما عبر حسابها بموقع الصور والفيديوهات«إنستجرام»: «عيد ميلادي الـ 38 مش مجرد رقم جديد، النهارده وقفة مع نفسي، وبصة ورا على كل خطوة، كل خُسارة، كل ضحكة، وكل دمعة، عدّيت على حاجات كتير، اتكسرت واتلمّيت، اتحبيت واتخذلت، وقعت وقومت… لكن فوق كل ده، اتعلمت".

عرض هذا المنشور على Instagram

تمت مشاركة منشور بواسطة ???????????????? c???????????????????? ???????????????????????? - اسما شريف منير (@asma.sherif.moneer)

وأضافت: «38سنة… و38 حاجة اتعلمتهم خلوني أبقى النسخة دي مني وهم كالتالي:

1. اللي بيسيبك وقت ضعفك ما يستحقكش وقت قوتك.

2. الحب لوحده مش كفاية، لازم احترام وأمان ونية صافية.

3. مفيش أغلى من راحة البال.

4. الحدود مش قسوة، دي حب لنفسي.

5. كل اللي حصل كان لازم يحصل عشان أوصل للي أنا عليه دلوقتي.

6. الكتم مش قوة دايمًا، أوقات لازم أتكلم.

7. الجمال الحقيقي جوايا مش في مراية ولا كاميرا.

8. الناس بتتغير، وأنا كمان. وده طبيعي.

9. ربنا عمره ما خذلني، حتى في أسوأ أيامي.

10. السُكوت مش دايمًا رضا، أوقات بيبقى وجع.

11. اللي بيحبك بجد هيخليكي تحسي بالأمان مش التوتر.

12. اتعلمت أقول لأ من غير ما أبرر.

13. في حاجات كتير فقدتها، بس كسبت نفسي.

14. المغفرة مش معناها أرجّع الناس لحياتي، معناها أحرر قلبي.

15. مش لازم أكون كاملة عشان أكون كفاية.

16. الوقت بيكشف، والنية بتبان.

17. مفيش صدفة، كله ترتيب إلهي.

١٨. الكتابة أنقذتني.

19. لما بحب نفسي، كل حاجة حواليّ بتتغير.

20. مش لازم أرد على كل حاجة.

21. اتعلمت أسمع صوتي قبل صوت الناس.

22. كل ما كنت حقيقية، كل ما ارتحت أكتر.

23. اتعلمت أقول “أنا تعبانة” من غير خجل.

24. العلاقات مش كلها للأبد، بس كلها دروس.

25. أتقبل التغيير، حتى لو وجعني.

26. اللي راح مكانش ليّ، واللي جاي أحلى بكتير.

27. لما بنضف قلبي، الدنيا بتنضف معاه.

28. مش لازم كل حاجة تتقال. في حاجات بتتحس بس.

29. الصوت اللي جوايا أهم من أي رأي خارجي.

30. مش دايمًا الصح واضح، بس الإحساس بيقول.

31. اللي بيحسسني إني مش كفاية، ملوش مكان.

32. الأمان الحقيقي في حضن ربنا.

33. مش كل حاجة لازم أفهمها دلوقتي.

34. في أوقات لازم أختفي عشان أرجع قوية.

35. النجاح مش شهرة، النجاح سلام داخلي.

36. اتعلمت أكون لنفسي اللي كنت مستنياها من الناس.

37. لما ببطل أقاوم، الحياة بتسوقني للأحسن.

38. أنا لسه بتعلم، ولسه قلبي مفتوح لكل جديد.

واستكملت: «النهاردة بحتفل بكل نسخ أكوني، وبحضن البنت اللي كانت، والست اللي بقت، واللي لسه جاية كل سنة وأنا أقرب لنفسي، وأكتر حب، وأكتر نور».

اقرأ أيضاً«المفروض نكبر».. مها الصغير ترد على منتقدي نجلها في مسلسل سيد الناس | فيديو

«الصفا الثانوية بنات» يحافظ على المركز الثاني بالأسبوع الأول لعرضه (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أسما شريف منير کل حاجة

إقرأ أيضاً:

في حوار خاص لـ "الفجر".. الدكتورة سارة شوقي: السمنة مرض مزمن وليس ضعف إرادة

في أجواء مفعمة بالحيوية والنقاش العلمي البنّاء، نظّمت الجمعية المصرية للتغذية العلاجية والأمراض المرتبطة بالسمنة (EATN)، مؤتمرها السنوي الثالث – والسادس من حيث عدد المؤتمرات – يوم الجمعة 30 مايو 2025، بفندق هيلتون النيل (المعروف سابقًا بجراند نايل تاور)، وسط حضور واسع من أساتذة الجامعات وخبراء التغذية والصحة العامة، إلى جانب عدد كبير من الأطباء الشباب ورواد المجال الصحي.

تحت شعار ملفت يتساءل: "مين الناس بتروح له أكتر: الدكتور الأشهر ولا الأشطر؟"، جمع المؤتمر بين الجوانب الطبية والعملية، وفتح النقاش حول أحدث ما وصل إليه العالم في علاج السمنة، ليس فقط من الناحية الطبية، بل من منظور بيزنس واستدامة مهنية أيضًا.

"الفجر" التقى بالدكتورة سارة شوقي، أخصائية التغذية العلاجية الحاصلة على البورد الأمريكي، للحديث عن أهمية المؤتمر وأبرز محاوره، إلى جانب تقديم نصائح مهمة للأطباء الجدد ومرضى السمنة.

الدكتورة سارة شوقي أخصائية تغذية علاجية
في البداية.. نرحب بحضرتك في موقع الفجر، ونود أن تعرفينا بنفسك لجمهورنا؟

أهلًا وسهلًا بكم، أنا دكتورة سارة شوقي، أخصائية تغذية علاجية، حاصلة على البورد الأمريكي في التغذية العلاجية. بدأت عملي في هذا المجال منذ عام 2018، وكنت دومًا شغوفة بالعلم والتطوير المهني. أنا سعيدة جدًا بتواجدي اليوم في مؤتمر EATN، لأنه من المؤتمرات الطبية المهمة في مصر والمنطقة، وبيوفر منصة حقيقية لتبادل الخبرات والاطلاع على أحدث المستجدات العلمية والمهنية في علاج السمنة والتغذية العلاجية.

ما الذي يميز مؤتمر EATN هذا العام عن غيره من المؤتمرات في نفس المجال؟

التميّز في رأيي يكمن في تكامل المحاور. المؤتمر لا يقتصر على الجانب الطبي فقط، بل يدمج بين الطب والبزنس، وهذا شيء نادر في مؤتمرات التخصصات الطبية. بنلاقي هنا اهتمام بكيفية بناء بيزنس ناجح كأخصائي تغذية، وكيفية استخدام أدوات مثل التسويق الشخصي (Personal Branding)، والسوشيال ميديا كوسيلة لتوسيع نطاق التأثير والوصول للمرضى. ده شيء مهم جدًا في عصرنا الحالي.

ما الهدف الأساسي للمؤتمر من وجهة نظرك؟

الهدف الرئيسي هو التعليم الطبي المستمر أو ما يُعرف بـ CME، وده ضروري جدًا لأي طبيب أو أخصائي. لازم نكون دايمًا على اطلاع بأحدث الأبحاث، بأحدث الأدوية اللي نزلت، وفهمنا العلمي يتطور بشكل مستمر. كمان المؤتمر بيساعدنا نتعرف على تولز جديدة بنحتاجها لتطوير الشغل وتحقيق نتائج علاجية أفضل. وكل ده بينعكس في النهاية على مصلحة المريض.

هل ترين أن النجاح في هذا المجال يعتمد فقط على الجانب العلمي؟

بكل تأكيد لا. العلم هو الأساس، لكن مش كفاية لوحده. لازم نعرف كمان إزاي نوصل للناس، إزاي نبني ثقة، نشتغل على نفسنا كـ "براند"، ونتعلم أدوات العصر زي المحتوى الرقمي، والتواصل الفعّال، وإزاي نفتح مشروع ناجح، خاصة في ظل التنافسية الشديدة الموجودة حاليًا في المجال الطبي بشكل عام، والتغذية العلاجية بشكل خاص.

ما نصيحتك للأطباء الجدد أو المقبلين على دخول هذا التخصص؟

نصيحتي الأولى إنهم يهتموا جدًا بالتعليم المستمر، لأن ده هو اللي بيفرق الطبيب الشاطر عن غيره. لازم دايمًا تكون عارف الجديد في المجال، وبتطوّر من أدواتك، وبتتابع أحدث الأبحاث والتقنيات. المجال بيتغير بسرعة، واللي مش بيطوّر نفسه بيتراجع تلقائيًا. كمان مهم يشتغلوا على مهارات التواصل، لأن الطبيب مش بس بيعالج.. هو كمان لازم يسمع ويوصل المعلومة ويأثر.

وماذا عن النصيحة التي توجهينها لمرضى السمنة؟

السمنة مش مجرد وزن زايد.. دي حالة صحية معقدة جدًا. وأنا دايمًا بقول: "السمنة هي بيت الداء"، لأنها بتؤدي لمشاكل صحية خطيرة زي الضغط، السكر، مقاومة الإنسولين، أمراض القلب، وأحيانًا السرطان. للأسف كتير من الناس فقدوا الأمل بعد تجارب فاشلة مع الدايت، أو بيحسوا إن المشكلة عندهم في الإرادة. لكن الحقيقة إن الموضوع أعقد بكتير، فيه هرمونات بتلعب دور، وفيه أسباب نفسية وعضوية لازم تتعالج.

هل معنى كلامك أن السمنة مرض مزمن؟

بالضبط. النهاردة بقى فيه وعي أكبر إن السمنة مرض مزمن ومنتكس، ومحتاج علاج مستمر ومحاولات متكررة. ومبقاش علاجها بس الدايت والرياضة، دلوقتي بقى فيه أدوية فعالة ومصرح بها، وعلاجات حديثة جدًا بتساعد المرضى يوصلوا لنتائج ملموسة، بشرط إنهم يكونوا تحت إشراف طبي متخصص. المشكلة مش في ضعف الإرادة زي ما كنا بنسمع زمان، لكن في تجاهل الأسباب الحقيقية.

البعض يرى أن الأسباب النفسية هي المحرك الأساسي للسمنة.. ما رأيك؟

ده حقيقي إلى حد كبير. الأسباب النفسية ممكن تكون عامل أساسي في الأكل الزايد أو اضطرابات الشهية. لكن كمان فيه ناس عندها مشاكل هرمونية زي مقاومة الإنسولين أو خلل في الغدة الدرقية، وده بيأثر على قدرة الجسم على حرق الدهون. وكتير من مرضى السمنة بيقولوا: "أنا مباكلش، بس بزيد"، وده كلام صحيح في حالات معينة. فالموضوع محتاج تشخيص دقيق وعلاج شامل، مش حكم سريع.

 

كيف يمكن للمريض التفرقة بين مختص حقيقي وآخر غير مؤهل؟

دي نقطة مهمة جدًا. المريض لازم يتأكد إن اللي بيتابع معاه حاصل على مؤهل علمي موثوق، ويفضل يكون فيه شهادات معترف بها زي البورد الأمريكي أو دراسات متخصصة. كمان لازم يشوف إن الدكتور بيتابع التطورات العلمية وبيشتغل بشكل علمي مش على أنظمة غذائية "تريند" أو تجارية. الشطارة مش في الشهرة.. الشطارة الحقيقية في إنك تعالج صح وتفهم جسم كل مريض كويس.


أخيرًا.. ما هي رسالتك اليوم من داخل هذا المؤتمر؟

رسالتي إن التغذية العلاجية مش رفاهية، هي ضرورة حقيقية لعلاج أمراض العصر. والنهاردة إحنا في وقت بيوفر أدوات كتير وفرص أكبر للنجاح، بشرط إننا نتسلح بالعلم والتطوير المستمر، ونشتغل على نفسنا كمهنيين. والمؤتمرات زي EATN بتساعدنا نحقق ده. وبدعو كل الأطباء والمهتمين بالمجال إنهم يشاركوا ويتعلموا ويكونوا دايمًا في قلب التطوير.

شكرًا جزيلًا دكتورة سارة، سعداء بلقائك، ونورتِ موقع الفجر.

شكرًا ليكم، أنا اللي سعيدة جدًا باللقاء، ومبسوطة إن فيه منصات بتوصل العلم بالشكل المحترم ده.


يؤكد الحوار مع الدكتورة سارة شوقي أن التغذية العلاجية لم تعد مجرد وسيلة لإنقاص الوزن أو اتباع حمية غذائية مؤقتة، بل أصبحت ركيزة أساسية في علاج الأمراض المزمنة، وفي مقدمتها السمنة، التي باتت تُعرف عالميًا بـ "مرض العصر". وخلال مشاركتها في مؤتمر EATN السنوي، قدمت الدكتورة سارة رؤية متكاملة تجمع بين العمق العلمي والخبرة العملية، وتفتح المجال أمام فهم أوسع وأكثر إنصافًا للتحديات التي يواجهها مرضى السمنة.

كما شددت على أهمية التعليم الطبي المستمر، ودور الطبيب الحديث الذي لم يعد يقتصر على وصف العلاج، بل يمتد ليشمل بناء الثقة، وفهم احتياجات المريض، والتعامل معه من منظور نفسي وبيولوجي متكامل.

في ضوء هذا، فإن مثل هذه المؤتمرات العلمية المتخصصة تمثل بيئة مثالية لتبادل الخبرات، وتعزيز التكامل بين الجانب الطبي والمهني، وتؤسس لمرحلة جديدة من الوعي في المجتمع تجاه التغذية كعلم وعلاج، وليس فقط كوسيلة لتجميل الصورة أو اللحاق باتجاهات الموضة.

ويبقى الأمل معقودًا على مزيد من الجهود في التوعية والبحث والتطوير، حتى يصبح لكل مريض فرصة حقيقية في التعافي، ولكل طبيب منصة تمكنه من ممارسة دوره بكفاءة وإنسانية في آن واحد.

مقالات مشابهة

  • شريف مدكور: شيخ في نفسي ومحبش أصلي في الجامع ومش مسامح اللي اتنمروا عليا
  • عاصم منير.. الجنرال الباكستاني الذي تخشاه الهند
  • تجارب عُمانية تصنع التميز في معرض العطور
  • نفسي أكون شبهها.. تعليق راندا البحيري على صورتها مع عبلة كامل
  • في حوار خاص لـ "الفجر".. الدكتورة سارة شوقي: السمنة مرض مزمن وليس ضعف إرادة
  • كنت متلخبطة.. حلا شيحة تكشف عن التزامها دينيا مرة أخرى
  • منظمة الصحة تكشف عن موت أطفال غزة جوعا ونفاد الأدوية تحت الحصار
  • يهمّني اللي يدفعلي أكتر | محمد شريف يحسم جدل تعاقده مع الزمالك
  • تفاعل واسع مع فيديو بكاء محمد منير على المسرح
  • لماذا بكى محمد منير أمام الجمهور في حفل الاسكندرية؟