الليلة.. مواجهة مصرية بين الدرع ودودو في نصف نهائي كأس فرنسا لليد
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
تتجه أنظار عشاق كرة اليد مساء اليوم إلى مواجهة مصرية خالصة في نصف نهائي بطولة كأس فرنسا لكرة اليد 2025.
يلتقي فريق ليموج، بقيادة النجم المصري سيف الدرع، مع نظيره مونبيليه، الذي يقوده الدولي المصري أحمد هشام "دودو"، في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة.
وتنقل قناة "أون سبورت" المباراة حصريًا ضمن تغطيتها للبطولة، بعد حصولها على حقوق البث التلفزيوني، برعاية الشركة المتحدة للرياضة، في إطار دعم اللاعبين المصريين المحترفين في الخارج.
ويعد هذا اللقاء الأول ضمن مواجهتي نصف النهائي، حيث يستكمل الدور غدًا الأربعاء بمواجهة قوية تجمع باريس سان جيرمان، بقيادة يحيى خالد، أمام شامبرلي، في مباراة مرتقبة بعد تألق يحيى وقيادته لفريقه نحو إقصاء حامل اللقب نانت برمية جزائية حاسمة.
ومن المقرر أن تقام المباراة النهائية يوم 18 مايو المقبل على صالة "بيرسي الكبرى" بالعاصمة الفرنسية باريس.
تأهل إلى نصف النهائي كل من:باريس سان جيرمان بعد الفوز على نانت (35-35 ثم برميات الترجيح)
مونبيليه بعد الفوز على أيك (33-31)
ليموج بعد التغلب على سان رافائيل (33-30)
شامبرلي بعد الفوز على دانكيرك (28-24)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيف الدرع أحمد هشام دودو ليموج مونبيليه المزيد
إقرأ أيضاً:
فرنسا ترفض تجديد تأشيرات عمل موظفي أمن شركة الطيران الإسرائيلية لدي باريس
أفادت صحيفة جيروزاليم بوست بأن السلطات الفرنسية أوقفت تجديد تأشيرات عمل موظفي أمن شركة الطيران الإسرائيلية في باريس بسبب الحرب على غزة
وفي وقت سابق ؛ صرح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بأن باريس تُدين بشدة خطة الحكومة الإسرائيلية للتحضير لاحتلال غزة بالكامل.
وقال بارو في بيان له على منصة إكس "مثل هذه العملية ستُفاقم وضعًا كارثيًا أصلًا، دون أن تُتيح إطلاق سراح رهائن حماس، أو نزع سلاح حماس واستسلامها".
وفي وقت سابق ، وجه الاتحاد الأوروبي تهديدا صريحا لإسرائيل حال بدأت في تنفيذ خطتها لاحتلال كامل قطاع غزة، وفقا للخطة التي يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى تنفيذها.
وحث رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، "الحكومة الإسرائيلية بشدة على إعادة النظر في قرارها بالسيطرة على مدينة غزة.
وقال كوستا في منشور له عبر حسابه بمنصة "إكس" اليوم الجمعة، إن "من شأن هذه العملية، إلى جانب التوسع غير القانوني المستمر للمستعمرات في الضفة الغربية، والدمار الشامل في غزة، وحصار المساعدات الإنسانية، وانتشار المجاعة، لا تنتهك فقط الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي الذي أعلنته الممثلة السامية في 19 يوليو، بل تقوض أيضا المبادئ الأساسية للقانون الدولي والقيم العالمية".