علي الألفي نجم الليلة الثامنة لصيف الإنتاج الثقافي بالهناجر
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أحيا الفنان على الألفى، الليلة الثامنة لبرنامج "صيف الإنتاج الثقافى"، الذى ينظمه قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال، أمس الخميس، على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون.
وردد جمهور المسرح الأغانى التى قدمها الفنان على الألفى، حيث تغنى بمجموعة من أغانيه الخاصة، منها "ماتتعودش على حاجة، إحساس بالونس، بلغوه، آخر حتة جوة الروح، وتتر مسلسل آدم وجميلة"، إلى جانب عدد متنوع من الأغانى لكوكب الشرق أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب ومحمد رشدي وعبد الحليم حافظ وشادية وأنغام وأصالة وبهاء سلطان.
يشار إلى أن برنامج صيف الإنتاج الثقافى، يقام فى التاسعة مساء، بالفترة من ١٧ حتى ٣١ أغسطس الجارى، وذلك فى إطار أنشطة وزارة الثقافة الصيفية "ثقافتنا فى إجازتنا"، بس عر تذكرة موحد ٣٠ جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علي الألفي
إقرأ أيضاً:
وفد من منطقة نينغشيا الصينية يزور جامعة الدول العربية لهذا السبب
استضافت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، اليوم الإثنين 8 ديسمبر 2025، اجتماعاً تنسيقياً بين قطاع الشؤون الاقتصادية ووفد حكومة منطقة نينغشيا الصينية، وذلك في إطار التحضيرات للدورة الثامنة لمعرض الصين والدول العربية، المقرر عقدها عام 2027 في مدينة ينتشوان بمقاطعة نينغشيا بجمهورية الصين الشعبية.
ويعد المعرض، منذ انطلاقه عام 2013، منصة محورية لتعزيز العلاقات الاقتصادية العربية - الصينية، ودعماً للتعاون المشترك في إطار منتدى التعاون العربي الصيني.
كما يمثل فرصة كبيرة للقطاعين العام والخاص في الدول العربية لتعظيم التعاون التجاري والاستثماري مع الصين، والاستفادة من مبادرة "الحزام والطريق" بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية وتقريب الشعوب وتحقيق المنفعة المتبادلة.
وخلال الاجتماع، ناقش الجانبان سبل التنسيق للترويج للدورة الثامنة، وتعميم الدعوات على الجهات المعنية في الدول العربية للمشاركة في فعاليات المعرض.
كما تم التأكيد على أهمية مشاركة القطاع الخاص العربي في مختلف الأنشطة المصاحبة، بما يتيح إبرام صفقات اقتصادية تسهم في تنمية حجم التبادل التجاري والاستثماري بين الجانبين.
وبحث الاجتماع كذلك آفاق تعزيز التعاون الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة، واستشراف مجالات جديدة للشراكة.
وأشار قطاع الشؤون الاقتصادية إلى دوره في تنظيم الدورات السابقة للمعرض، بوصفه جسراً لتعزيز التواصل بين الشركات العربية والصينية، وتوفير البيئة الداعمة للتعاون في التجارة والاقتصاد والاستثمار.
وقد أسهم هذا الدور في تعزيز التبادلات الاقتصادية بين الصين والدول الواقعة على مسار الحزام والطريق، وفي مقدمتها الدول العربية.