خالد الصاوي: فيلم سيكو سيكو مليء بالطاقة والحيوية .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
أعرب الفنان خالد الصاوي عن سعادته بالمشاركة في فيلم "سيكو سيكو"، مشيرًا إلى أن العمل ليس فقط بطولة شبابية، بل مكتوب بروح شبابية، ويتميز بإخراج يحمل طاقة وحيوية.
وأوضح خالد الصاوي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "الفيلم شبابي ليس بمعنى السطحية أو التهاون، بل بمعنى التجديد والإبداع.
وأشار خالد الصاوي، إلى أن تعاونه السابق مع المخرج عمر المهندس والفنان عصام عمر في مسلسل بلطو جعله متحمسًا للعمل معهم مجددًا، قائلاً: "أنا أحببت أسلوب عملهم، وأعشق طه دسوقي، فكان من الصعب رفض المشاركة، إلا لو كان السيناريو سيئًا، لكنه كان مميزًا بالفعل".
كما تطرق خالد الصاوي إلى الفارق بين جيله والجيل الحالي، موضحًا أن الشباب اليوم يمتلكون فرصًا أكبر بكثير مقارنة بجيله، مستشهدًا ببداية مشواره الفني مع زملائه مثل خالد صالح وفتحي عبد الوهاب، حيث لم يحصلوا على فرصتهم إلا بعد سن الأربعين. لكنه حذر من تحديات العصر الحالي، قائلًا: "الشباب اليوم يعملون في زمن شديد المادية، حيث النجاح يأتي سريعًا لكنه قد يختفي بسرعة أيضًا، والكل يلهث وراء الربح، بحذرهم وبتمنى لهم التوفيق".
عدم التسرعووجه خالد الصاوي رسالة للشباب، داعيًا إياهم للتمسك بفنهم وعدم التسرع في تحقيق المكاسب المادية على حساب الإبداع، قائلًا: "تمسكوا بفنكم، السيارة والفيلا ستأتي لاحقًا، لكن الأهم أن تبنوا مسيرتكم بشكل صحيح. لا تجعلوا النجاح السريع يستهلككم".
وتحدث خالد الصاوي عن دوره في "المداح 5" بشخصية ملك الجن الأحمر، مؤكدًا أن هدفه من هذا العمل لم يكن مجرد إثارة الرعب، بل إثارة وعي الجمهور حول العقيدة والأفكار المتطرفة، قائلاً: "لم يكن الهدف إخافة الناس فقط، بل جعلهم يفكرون في قناعاتهم، فالشر عندما يُقدم بطريقة مقنعة، يمكنه التأثير على العقول الضعيفة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الصاوى فيلم سيكو سيكو اخبار الفن المزيد فیلم سیکو سیکو خالد الصاوی
إقرأ أيضاً:
محمد الدريم ينصح الشباب: الدنيا تعب وما يجيك شيء باردة مبردة.. فيديو
خاص
وجه الإعلامي والمختص بشأن العقار محمد الدريم ، رسالة صريحة ومحفزة للشباب، مستعرضًا جانبًا من بداياته البسيطة في سوق العمل .
وقال “الدريم” خلال مقطع فيديو: “الدنيا تعب وأنا أخوك، ما يجيك شيء باردة مبردة.. أنا أول ما اشتغلت كنت مُعقّب، وسيارتي كانت أكسنت، وإذا نزلت من عند جسر المعلق، عليّ الحرام كانت الحرارة ترتفع”.
واختتم حديثه قائلا : “واليوم، بعد توفيق الله، صرت أركب لكزس.. فالدنيا بدها تعب”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/qUWxn8V3HMYSsdxy.mp4