نجل أنشيلوتي يكشف سبب تصرف مبابي ويستنكر ما حدث مع أسينسيو
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
#سواليف
شهدت مواجهة #ريال_مدريد أمام ديبورتيفو ألافيس في الجولة 31 من الدوري الإسباني حدثًا لافتًا، بجلوس #دافيدي_أنشيلوتي في مقعد المدرب الأول، بدلًا من والده كارلو أنشيلوتي، الذي غاب عن اللقاء بسبب الإيقاف لتراكم البطاقات.
وقال دافيدي عقب المباراة: “استمتعت كثيرًا بهذه التجربة، كنت متوترًا قليلًا في البداية كما هو الحال في كل مرة أولى، لكنني عشتها بشغف.
وعن الانتصار الصعب الذي حققه الفريق، قال دافيدي: “الفوز يمنحنا الثقة، كنا نعلم أن المباراة لن تكون سهلة، وما حدث خلالها زاد من صعوبتها، لكننا سعداء بالفوز لأنه يعزز طموحنا لما نريده أن يحدث يوم الأربعاء القادم”.
مقالات ذات صلةوتعليقًا على طرد كيليان مبابي في الشوط الأول، أوضح: “لم أتحدث معه بعد المباراة. مبابي ليس لاعبًا عنيفًا، وقد اعتذر وكان مدركًا لما فعله. كانت بطاقة حمراء واضحة، وقد دفع ثمنها”.
وشدد: “لا أبرر ما حدث، لكن كثرة الأخطاء الصغيرة ضده جعلته ينفعل بتلك الطريقة”.
وحول صعوبة التتويج بالدوري أو دوري الأبطال، أجاب: “كلا الأمرين صعب، لكننا سنحاول تحقيقهما. نعلم أن الجودة وحدها لا تكفي، ويجب أن تسير بعض الأمور لصالحنا، لكننا نؤمن بقدرتنا على المنافسة في البطولتين”.
وفسر دافيدي تغيير داني سيبايوس قائلا: “سيبايوس تدرب جيدًا وكان جاهزًا تمامًا، لكن التبديل كان بهدف كسب بعض الوقت في نهاية المباراة التي اتسمت بالفوضى، وقدّم موسمًا جيدًا وسيساعدنا كثيرًا يوم الأربعاء سواء بدأ أساسيًا أو كبديل”.
وعن الهتافات العنصرية التي استهدفت أسينسيو، علق دافيدي: “ما يحدث مخيب للآمال على المستوى المجتمعي، نحن كلاعبين وجهاز فني لسنا من يتخذ القرارات، مهمتنا المنافسة فقط، ولكن الحكم هو من عليه تفعيل البروتوكول في مثل هذه الحالات”.
وأكمل تصريحاته قائلًا: “كل شيء سار بطبيعته. قبل عامين أدرت الفريق بسبب إصابة والدي بكورونا، وهو يمنحني دائمًا الثقة”.
واختتم: “لم يكن هناك حاجة لأن يقول لي (والدي) شيئًا. تواصلنا خلال اللقاء، وفي الدقائق الأخيرة منحني الحرية الكاملة في اتخاذ القرار. وجودي هنا بفضله”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
توتنهام يهزم مانشستر يونايتد ويتوج بلقب الدوري الأوروبي
يمن مونيتور/ وكالات
توج فريق توتنهام الإنجليزي بلقب الدوري الأوروبي الأربعاء بعد فوزه على مواطنه مانشستر يونايتد في المباراة النهائية للبطولة.
وفاز توتنهام على مانشستر يونايتد بهدف دون رد، خلال المباراة التي جمعتهما على ملعب سان ماميس معقل فريق أتليتك بلباو الإسباني، في ختام ثانية بطولات الأندية في القارة العجوز.
جاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 42 من المباراة بعد عرضية قوية من إيف بيسوما حاول برينان جونسون إسكانها الشباك لتصطدم بلوك شو مدافع يونايتد وتسكن مرماه معلنة هدف المباراة الوحيد.
وحاول مانشستر يونايتد إدراك التعادل على مدار باقي وقت اللقاء لكن دفاعات توتنهام وقفت بالمرصاد، فيما تكفل لاعبو الشياطين بإهدار الفرص الأخرى التي مرت من لاعبي الفريق اللندني بسبب عدم دقة اللمسة الأخيرة.
وأطلق الحكم صافرته معلنا فوز توتنهام بلقب الدوري الأوروبي للمرة الثالثة في تاريخه، والاولى منذ 41 عاما، حيث توج للمرة الأخيرة باللقب عام 1984، بعد 12 عاما من لقبه الأول في عام 1972.