نشرة المرأة والمنوعات.. علماء يرصدون أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض.. أسباب انتشار السرطان بين لاعبي كرة القدم
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
نشر موقع “صدى البلد”، عددًا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والمنوعات خلال الساعات الماضية، حيث تم التطرق إلى أهم الموضوعات التي أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشهدت اهتمامًا من قبل مُتابعي السوشيال ميديا، ومن أبرزها: علماء يرصدون أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض، كل ما تود معرفته عن مرض دونالد ترامب، عادات شائعة تضر الكلى، أسباب انتشار السرطان بين لاعبي كرة القدم، أطعمة تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وغيرها.
بعد إصابة دونالد ترامب.. كل ما تود معرفته عن مرضه
إشارة من الفضاء.. علماء يرصدون أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض
9 عادات شائعة تضر الكلى.. احذر من ارتكابها
وراثي أم مكتسب؟ أسباب انتشار السرطان بين لاعبي كرة القدم
بعد وفاة إبراهيم شيكا.. أطعمة تقلل من خطر الإصابة بالسرطان
احمي أسرتك من البكتيريا.. طرق فعالة لغسل الفواكه الصيفية
تقنية متطورة للكشف المبكر بفحص الحمض النووي... أمل جديد لمرضى السرطان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرأة والمنوعات صدى البلد دونالد ترامب الفضاء البكتيريا الفواكه الصيفية السرطان لاعبي كرة القدم الكلى المزيد
إقرأ أيضاً:
كبير مفتشي الطاقة الذرية سابقا: إسرائيل قتلت 6 علماء نوويين إيرانيين
قال الدكتور يسري أبو شادي، كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالأمم المتحدة سابقًا، إن الضربات العسكرية الإسرائيلية الأخيرة ضد إيران استهدفت أكثر من 100 موقع عسكري ونووي، من بينها منشآت شديدة الحساسية، وأدت إلى مقتل 6 من العلماء النوويين وأكثر من 20 قياديًا بارزًا في البرنامج النووي الإيراني.
وأوضح أبو شادي في مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الهجوم شمل عددًا من المواقع النووية الهامة، أبرزها منشأة نطنز، وهي من أشهر مواقع تخصيب اليورانيوم في إيران، مشيرًا إلى أن المنشأة تضم مصنعين: أحدهما فوق الأرض يستخدم لأغراض تجريبية وذو قدرة محدودة، والآخر يقع تحت الأرض على عمق يصل إلى 80 مترًا، ويحتوي على حوالي 11 ألف وحدة تخصيب.
وأضاف أن الهجوم ألحق خسائر هيكلية بالموقع السطحي، مع تسرب بسيط لبعض المواد منخفضة الإشعاع، لكنه استبعد وصول الضربة إلى الموقع العميق تحت الأرض. كما أشار إلى استهداف موقع مفاعل أراك للماء الثقيل، الذي يشبه إلى حد ما مفاعل ديمونا الإسرائيلي والمخصص لإنتاج البلوتونيوم، قائلاً إن هذا المفاعل ما زال قيد البناء منذ أكثر من 30 عامًا، وإن الضربات أصابت أجزاء من هيكله، لكنه لا يحتوي على مواد نووية، ولا يمثل خطرًا جسيمًا في الوقت الحالي. وأكد أبو شادي أن الضربات طالت أيضًا 3 مواقع أخرى يشتبه في علاقتها بتصنيع القنابل الذرية، من بينها مواقع قديمة كانت إيران قد أعلنت سابقًا أنها أوقفت استخدامها. ورغم ذلك، أوضح أبو شادي أن إسرائيل لم تستهدف بعد أهم المنشآت النووية الإيرانية، مثل مفاعل فوردو قرب مدينة قم، والذي يقع على عمق يقترب من 100 متر تحت الأرض، ما يجعله منيعًا أمام معظم أنواع الصواريخ التقليدية، ولا يمكن تدميره إلا باستخدام قنابل نووية، وهو أمر مستبعد حاليًا.