ميسي يتحدث عن كأس العالم للأندية قبل مواجهة الأهلي المرتقبة.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تحدث ليونيل ميسي، قائد منتخب الأرجنتين وفريق إنتر ميامي الأمريكي، عن المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، والتي يبدؤها بمواجهة الأهلي.
ويفتتح إنتر ميامي بطولة كأس العالم للأندية 2025، بقيادة ميسي، بمواجهة الأهلي، يوم 15 يونيو المقبل، ضمن منافسات المجموعة الأولى.
ويتواجد إنتر ميامي مع الأهلي في المجموعة الأولى بكأس العالم للأندية 2025، بجانب بالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي.
وقال ليونيل ميسي في تصريحات عبر شبكة «Simplemente Fútbol» العالمية: «هذا العام سيكون حاسمًا لمعرفة ما سأتخذه من قرار بشأن كأس العالم 2026».
وأضاف: «القدرة على اللعب باستمرار والشعور بالراحة. في العام الماضي، بدأتُ فترة ما قبل الموسم وتعرضتُ لبعض الإصابات».
وأكمل: «كانت فترة ما قبل الموسم جيدة، وبدأتُ بداية جيدة، وأشعر أنني بحالة جيدة. لكن الموسم طويل لأنه لا ينتهي إلا مع انطلاق كأس العالم للأندية».
وتابع: «المشاركة في كأس العالم؟. هذا العام مهم بالنسبة لي لألعب باستمرار وأشعر أنني في حالة جيدة. أريد أن أتعامل مع الأمر يومًا بيوم، وأرى حالتي البدنية، والأهم من ذلك كله أن أكون صادقًا مع نفسي بشأن ما إذا كنت في حالة تسمح لي بالمشاركة أم لا».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: کأس العالم للأندیة
إقرأ أيضاً:
سعد سمير: تريزيجيه غاضب بسبب إهدار ركلة جزاء أمام إنتر ميامي
كشف سعد سمير، مدافع سيراميكا كليوباترا ولاعب الأهلي السابق، عن كواليس حديث جمعه مؤخرًا مع محمود حسن “تريزيجيه” جناح الأهلي، عقب إهداره ركلة جزاء خلال مواجهة إنتر ميامي في كأس العالم للأندية 2025.
وقال سعد سمير، في تصريحات تلفزيونية، إنه تواصل مع تريزيجيه بعد المباراة، مؤكدًا أن اللاعب كان يشعر بغضب شديد بسبب عدم استغلال الفرصة، إلى جانب عدم تحقيق الفوز في أول مباراتين أمام إنتر ميامي وبالميراس.
وأضاف سمير: “تريزيجيه زعلان جدًا من النتيجة، لكنه مركز تمامًا على المباريات الجاية. هو مش بس لاعب كبير بإمكانيات عالية، لكن كمان إنسان نضيف وبيحب النادي بصدق، وده سبب رجوعه من أوروبا للأهلي”.
كان الأهلي قد خسر مباراته الثانية في كأس العالم للأندية أمام بالميراس البرازيلي بنتيجة 2‑0، في اللقاء الذي أقيم مساء الخميس على ملعب “ميتلايف”، ليبقى الفريق دون نقاط في المجموعة قبل الجولة الأخيرة.
ورغم غيابه عن التسجيل في أول جولتين، قدّم محمود حسن تريزيجيه مجهودًا بدنيًا واضحًا في تحركاته الهجومية، وكان الأكثر صناعة للفرص من الجبهة اليسرى في مباراة إنتر ميامي. لكن سوء التوفيق، وافتقاد التركيز في اللحظة الحاسمة، حرمه من تسجيل هدف مهم من علامة الجزاء.
وفي مواجهة بالميراس، بدا تريزيجيه أقل حيوية، متأثرًا بضغوط الجماهير ونتيجة المباراة، لكنه ظل أحد أكثر اللاعبين الذين حاولوا اختراق الدفاع البرازيلي من العمق.