أمريكا بمواجهة روسيا.. “إف-16” بمواجهة “سو-35”.. من الأقوى؟
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، عن مقارنة بين القوات الروسية والقوات الأمريكية.
وذكرت أنه بعد مباركة واشنطن بتزويد كييف بمقاتلات “إف – 16″، يري محللون أن المقاتلات ستبدأ الخدمة في أوكرانيا خلال صيف 2024، بسبب تدريب واختبار طيارين مؤهلين، الذي سيستغرق من 6 إلى 8 أشهر.
وبينت أن “إف -16” تتمتع بقدرات هجومية ودفاعية عالية، كما أنها خفيفة الوزن وبها نظام ملاحة عالي الدقة، بالإضافة إلى أنها قادرة على حمل 6 صواريخ، وتحديد الأهداف في الظروف الجوية الصعبة.
وأفادت بأن “سوخوي -35 ” الروسية تتمتع بمواصفات جوية وتكتيكية عالية، حيث إنها تستخدم الأسلحة الذكية ضد الأهداف الجوية والأرضية.
وأضافت بأن هناك محللون أكدوا على نجاح المقاتلات الروسية على حساب الأمريكية، بينما هناك آخرون يرون غير ذلك.
#أميركا بمواجهة #روسيا.. "إف-16" بمواجهة "سو-35".. من الأقوى؟ pic.twitter.com/bhboAHzsBO
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 25, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
مجدداً.. فلسطيني يعثر على حبوب مخدرة في كيس طحين من المساعدات “الأمريكية- الإسرائيلية” / فيديو
#سواليف
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة، اليوم الأربعاء، صورًا جديدة لحبوب مخدرة وجدها مواطن فلسطيني في #كيس_طحين بدير البلح تسلمه من مراكز توزيع #المساعدات_الأمريكية_الإسرائيلية، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام فلسطينية.
مجدداً.. فلسطيني يعثر على حبوب مخدرة في كيس طحين من المساعدات "الأمريكية- الإسرائيلية"، في قطاع غزة. pic.twitter.com/KaBunyLO6R
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 2, 2025وكان المكتب الإعلامي الحكومي بغزة قد كشف يوم الجمعة، وجود #أقراص_مخدرة داخل #أكياس_الطحين القادمة من #مصائد_الموت، معتبرًا ذلك جريمة بشعة تستهدف صحة المدنيين والنسيج المجتمعي للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
مقالات ذات صلة الجيش الإسرائيلي يعلن نهاية عملية “عربات جدعون” في غزة ويطلق “الأسد ينهض” 2025/07/02وعبر عن بالغ القلق والاستنكار إزاء العثور على أقراص مخدّرة من نوع «Oxycodone» (مسكن آلام مخدر من عائلة المواد الأفيونية)، داخل أكياس الطحين التي وصلت إلى المواطنين من مراكز المساعدات الأمريكية- الإسرائيلية.
وأوضح المكتب أنه وثق إفادات 4 مواطنين عثروا على هذه الأقراص داخل أكياس الطحين، مضيفًا: «الأخطر من ذلك هو احتمال أن تكون بعض هذه المواد المخدرة قد طحنت أو أذيبت عمدا في الطحين ذاته، ما يرفع من حجم الجريمة ويحولها إلى اعتداء خطير يستهدف الصحة العامة بشكل مباشر».
وحمّل الإعلامي الحكومي إسرائيل المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة البشعة لنشر الإدمان وتدمير النسيج المجتمعي الفلسطيني من الداخل، ضمن سياسة ممنهجة تشكل امتدادا لجريمة الإبادة الجماعية التي ينفذها العدو ضد الشعب الفلسطيني.
وأكد أن استخدام إسرائيل المخدرات كـ «وسيلة ناعمة في حرب قذرة» ضد المدنيين واستغلال الحصار لإدخال هذه المواد ضمن مساعدات ومعونات، يعدّ جريمة حرب وانتهاكا خطيرا للقانون الدولي الإنساني.
وطالب المكتب المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة بإغلاق مراكز «مصائد الموت»، التي وصفها بأنها تحولت إلى أدوات يومية لـ«القتل والاستدراج والإبادة الجماعية المتعمّدة»