سام برس:
2025-10-20@21:10:46 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ط£ط±طµط§ط¯ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط°ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط± ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ط±ط¹ط¯ظٹط© ظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ظˆظ…طھظپط±ظ‚ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط¯ط© ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€ 24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„ط©.

ظˆط°ظƒط± ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظپظٹ ظ†ط´ط±طھظ‡ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط©طŒ ط£ظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­طھظ…ظ„ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ط±ط¹ط¯ظٹط© ظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ ظƒظ„ظچ ظ…ظ† طھط¹ط²طŒ ط¥ط¨طŒ ط°ظ…ط§ط±طŒ ط±ظٹظ…ط©طŒ طµظ†ط¹ط§ط،طŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ ط§ظ„ظ…ط­ظˆظٹطھطŒ ط­ط¬ط© ظˆطµط¹ط¯ط©.



ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ط£ظٹط¶ط§ظ‹ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ظ…طھظپط±ظ‚ط© ظٹطµط­ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط±ط¹ط¯ ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط§ظ„ط¶ط§ظ„ط¹طŒ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط،طŒ ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ظ„ط­ط¬ ظˆط£ط¨ظٹظ†طŒ ط؛ط±ط¨ ط§ظ„ط¬ظˆظپ ظˆط³ظ‡ظ„ طھظ‡ط§ظ…ط©.

ظˆظ‡ط·ظ„طھ ط£ظ…ط·ط§ط± ظ…طھظپط±ظ‚ط© ظˆظ…طھظپط§ظˆطھط© ط§ظ„ط´ط¯ط© ط®ط§ط±ط¬ ظ†ط·ط§ظ‚ ط§ظ„ظ…ط­ط·ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ طھط¹ط²طŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ ط°ظ…ط§ط±طŒ طµظ†ط¹ط§ط، ظˆط³ظ‡ظ„ طھظ‡ط§ظ…ط©.

ظˆط­ط°ط± ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„طھظˆط§ط¬ط¯ ظپظٹ ظ…ط¬ط§ط±ظٹ ط§ظ„ط³ظٹظˆظ„ ظˆط¨ط·ظˆظ† ط§ظ„ط£ظˆط¯ظٹط© ط£ظˆ ط¹ط¨ظˆط±ظ‡ط§ ط£ط«ظ†ط§ط، ظˆط¨ط¹ط¯ ظ‡ط·ظˆظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط±طŒ ظˆظ…ظ† ط§ظ„طµظˆط§ط¹ظ‚ ط§ظ„ط±ط¹ط¯ظٹط© ظˆظ†طµط­ ط¨ط§طھط¨ط§ط¹ ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…ط© ظ„ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© ظ…ظ†ظ‡ط§.

ظƒظ…ط§ ط­ط°ط± ط³ط§ط¦ظ‚ظٹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط¨ط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„طھط¯ظ‡ظˆط± ظپظٹ ظ…ط¯ظ‰ ط§ظ„ط±ط¤ظٹط© ط§ظ„ط£ظپظ‚ظٹط© ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط³ط­ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط®ظپط¶ط© ظˆظ‡ط·ظˆظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط± ظˆط®ط§طµط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¨ظ„ظٹط©.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط طھ ط ظ ط ظ طھظپط ظ ط ط طھ ط ط ظپط ط

إقرأ أيضاً:

معايير اتحاد الكرة لاختيار الجهاز الفني الجديد لمنتخب الشباب

كشف الإعلامي خالد الغندور، في تصريحات جديدة عبر برنامجه «ستاد المحور»، عن تفاصيل مهمة تتعلق بخطة اتحاد الكرة المصري ووزارة الشباب والرياضة لاختيار الجهاز الفني الجديد لمنتخب الشباب، في إطار استراتيجية تهدف إلى بناء قاعدة قوية من اللاعبين تمهد لتشكيل منتخب أولمبي قادر على المنافسة في أولمبياد 2028، وليس مجرد إعداد مؤقت للمشاركة في تصفيات أو بطولات قصيرة المدى.


 

وأوضح الغندور أن هناك توجهاً واضحاً داخل أروقة وزارة الرياضة واتحاد الكرة نحو إعادة التفكير في طريقة اختيار الأجهزة الفنية للمنتخبات السنية، وعلى رأسها المنتخب الأولمبي ومنتخب الشباب، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تغييرات جوهرية في فلسفة الإدارة الفنية، بحيث لا يُنظر إلى المدرب كـ”اسم كبير” فقط، وإنما كصاحب مشروع طويل المدى ورؤية متكاملة قادرة على تطوير اللاعبين فنياً وذهنياً خلال فترة تمتد لسنوات.


 

وأضاف الغندور أن الهدف الرئيسي من التحرك الحالي هو تكوين منتخب أولمبي قوي ومتماسك يمتلك هوية واضحة وأسلوب لعب ثابت، يمكن من خلاله المنافسة على تحقيق ميدالية أولمبية في دورة لوس أنجلوس 2028، مشيراً إلى أن التجارب السابقة أظهرت أن الاعتماد على خطط قصيرة المدى لا يحقق النجاح المطلوب، وأن المنتخبات الكبرى التي تنافس على الميداليات تعمل على إعداد جيلها قبل أربع أو خمس سنوات على الأقل من موعد البطولة.


 

وبيّن أن من أبرز المعايير التي سيتم وضعها في الاعتبار عند اختيار المدير الفني الجديد، أن يمتلك القدرة على فهم طبيعة المرحلة العمرية التي يدربها، سواء من الناحية النفسية أو الفنية، وأن يكون قادراً على التعامل مع اللاعبين في مرحلة الانتقال من الناشئين إلى الاحتراف، وهي من أكثر المراحل حساسية في مسيرة أي لاعب كرة قدم. وشدد على أن النجاح في تلك المرحلة لا يعتمد على التكتيك فقط، بل على القدرة على التوجيه والتأهيل الذهني والبدني ومساعدة اللاعبين على التعامل مع ضغوط المباريات والمسؤوليات المبكرة.


 

كما كشف الغندور أن اتحاد الكرة سيعتمد آلية جديدة لاختيار الجهاز الفني، حيث سيُطلب من كل مدرب يتم ترشيحه بعد الاجتماع المرتقب بين الوزير ومجلس إدارة الاتحاد، تقديم خطة مكتوبة مفصلة تتضمن رؤيته لتطوير المنتخب خلال السنوات الثلاث المقبلة، على أن تشمل هذه الخطة أسلوب اللعب المقترح، وآلية متابعة اللاعبين في الأندية المحلية والمحترفين بالخارج، بالإضافة إلى برامج التدريب، وخطط المعسكرات والمباريات الودية التي ستُسهم في صقل خبرات اللاعبين وتحسين أدائهم الفني والبدني.


 

وأشار إلى أن الخطة الجديدة ستُلزم المدير الفني بمتابعة دائمة للاعبين الشباب في الأندية المصرية، مع توسيع دائرة الاختيار وعدم الاقتصار على أندية القمة فقط، بحيث يتم الاعتماد على قاعدة واسعة من المواهب المنتشرة في المحافظات. كما سيتضمن المشروع الجديد وضع نظام دوري قوي ومنتظم لمنتخبات الشباب، يُدار بشكل احترافي ويخضع للمتابعة الفنية من لجنة مختصة داخل الاتحاد، لضمان استمرارية التطور وليس الظهور الموسمي فقط.


 

وأكد الغندور أن الوزارة واتحاد الكرة يتجهان أيضًا إلى تبني فكرة توحيد فلسفة اللعب بين كل المنتخبات الوطنية، بدءًا من الناشئين وحتى المنتخب الأول، بحيث يعمل جميع المدربين وفق هوية فنية واحدة تعكس شخصية الكرة المصرية الحديثة، على غرار ما قامت به دول مثل المغرب وإسبانيا، وهو ما سيُسهم في تسهيل انتقال اللاعبين بين المراحل المختلفة دون الحاجة إلى التأقلم على أساليب جديدة في كل مرة.


 

واختتم الغندور حديثه بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة ستكون مرحلة تقييم حقيقي للمدربين المصريين، حيث سيُطلب من كل مدرب ترشيح نفسه من خلال مشروع فني مكتوب وليس عبر العلاقات أو الأسماء الرنانة، مشيرًا إلى أن اتحاد الكرة يريد من المدرب الجديد أن يكون “صاحب رؤية” وليس “صاحب شهرة”، وأن الأهم هو بناء منظومة مستدامة لتطوير اللاعبين على المدى الطويل.


 

بهذا التوجه، يبدو أن الكرة المصرية تتجه نحو حقبة جديدة من التخطيط العلمي والإداري، بعد سلسلة من الإخفاقات على مستوى منتخبات الناشئين والشباب، لتبدأ رحلة البحث عن جيل جديد قادر على إعادة الهيبة للمنتخبات الوطنية ورفع اسم مصر مجددًا في المحافل القارية والدولية.

مقالات مشابهة