الثورة نت/..
شهدت عدد من مديريات أمانة العاصمة، اليوم، وقفات مسلحة حاشدة إسناداً ودعماً لغزة واستنفاراً لمواجهة العدوان الأمريكيالصهيوني – البريطاني حتى تحقيق النصر.

وأكد المشاركون في الوقفات، التي حضرها عدد من وكلاء الوزارات وأمانة العاصمة ومدراء المديريات والقيادات التنفيذية والمحلية والمشايخ والعقال والشخصيات الاجتماعية، على الجهوزية العالية والاستعداد الكامل لخوض “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدَّس”.

وجددوا تفويضهم الكامل لقائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، واستعدادهم لتنفيذ كل التوجيهات والخيارات المناسبة لردع قوى العدوان والشر العالمي؛ دفاعاً عن الوطن ونصرة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.

وردد المشاركون، شعارات البراءة من أعداء الله ورسوله، والخونة والعملاء، والهتافات المنددة بجريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة وفلسطين، وجرائم استهداف العدوان الأمريكي للمدنيين والمناطق السكنية والأعيان المدنية في العاصمة والمحافظات.

وهتفوا بعبارات الصمود والثبات والنفير العام لمواجهة تصعيد قوى العدوان، واستمرار مساندة ومناصرة غزة والشعب الفلسطيني المظلوم حتى ردع العدو الصهيوني المجرم والغاصب، وإيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.

وبارك أبناء مديريات أمانة العاصمة العملية النوعية للقوات المسلحة اليمنية، التي استهدفت مطار “بن غوريون” بعمق الكيان الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقرار فرض الحصار الجوي على مطارات الكيان الغاصب.

وأكدوا الاستمرار في التحشيد والتعبئة والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”، والبراءة والتصدي للخونة والعملاء الذين يتعاونون مع العدو الأمريكي ضد بلدهم وشعبهم.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يجدد توغله في القنيطرة السوري

الثورة نت /..

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن قوّة تابعة لقوات العدو الإسرائيلي توغلت في محيط بلدة صيدا الجولان “الحانوت” بريف القنيطرة الجنوبي، حيث دخلت القوّة العسكرية إلى المنطقة لساعات قبل أن تعود إلى مواقعها داخل الجولان المحتل.

وأضاف المرصد على موقعه الالكتروني، أن قوات إسرائيلية نصبت حاجزًا عسكريًا مؤقّتًا على الطريق الواصل بين عين البيضة وجباتا الخشب في ريف القنيطرة الشمالي، وسط تفتيش للمركبات ورصد لتحركات السكان في المنطقة الحدودية.

وفي سياق متصل، أفرجت قوات إسرائيلية عن مواطن من أبناء بلدة بيت جن بريف دمشق، كان قد احتُجز خلال العدوان الأخير على المنطقة، دون معرفة أسباب الإفراج أو ظروف الاحتجاز.

ويأتي ذلك في ظل تصاعد وتيرة التوغلات والتحركات العسكرية الإسرائيلية على طول الشريط الحدودي في الأسابيع الأخيرة.

ويوم أمس، شهد ريف القنيطرة الشمالي توغّلًا للقوات الإسرائيلية، حيث دخلت قوة عسكرية إسرائيلية إلى المدخل الشرقي لقرية الحميدية، وفقًا لمصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وبحسب المعلومات، فقد ضمّت القوة المتوغّلة مدرعة عسكرية وسيارة تقلّ ستة جنود إسرائيليين، قبل أن تقوم بنصب حاجز مؤقت على مدخل القرية، وسط استنفار وحالة توتر سادت المنطقة.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يستهدف منازل ومناطق مأهولة في الجنوب اللبناني
  • مفتي عُمان يدعو الدول الراعية لاتفاق وقف النار على التدخل لوقف العدوان الصهيوني على غزة
  • مفتي عُمان يدعو الدول الراعية لاتفاق غزة لوقف العدوان الصهيوني على غزة
  • العدو الصهيوني يعتقل 21 ألف فلسطيني في الضفة والقدس منذ بدء حرب إبادة غزة
  • ارتفاع عدد جثامين الشهداء المحتجزة لدى الكيان الصهيوني إلى 761
  • العدو الصهيوني يجدد توغله في القنيطرة السوري
  • العدو الصهيوني يعيد اقتحام طوباس ويفرض حظر التجوّل
  • استشهاد نجل القيادي في حماس غازي حمد برصاص العدو الصهيوني في رفح
  • العدو الصهيوني يبعد مقدسياً عن المسجد الأقصى لمدة 6 أشهر
  • تظاهرات ضخمة في عدة مدن عالمية احتجاجاً على استمرار العدوان الصهيوني بقطاع غزة