تعرف على تفاصيل دورة المدربين الثانية بالاتحاد المصري للبادل
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
أقام الاتحاد المصري للبادل برئاسة المهندس أحمد غتوري الدورة الثانية خلال هذا العام لتأهيل المدربين المعتمدين وذلك في إطار خطة الاتحاد لتكوين قاعدة كبيرة من المدربين للوصول لأعلى مستوى.
وتولى أحمد نظير، المدرب المعتمد من المستوى الأول FIP تقديم المحاضرات العلمية والنظرية للمدربين الجدد، وتحت تنظيم الدكتور خالد الشافعي المدير التنفيذي للاتحاد والدكتورة أسماء الحسيني مدير التدريب بالاتحاد المصري للبادل.
ووصل عدد الحاضرين لفاعليات الدورة الثانية لـ 11 مدربًا من مدربي الدرجة الأولى.
ويسعى أحمد غتوري رئيس الاتحاد المصري والعربي على مواصلة مسيرة تأهيل المدربين لتكوين منتخبات قوية على كافة المستويات بعد تأهل المنتخب الوطني الأول لكأس العالم للمرة الأولى في التاريخ.
وأوضح غتوري أن الاتحاد المصري يسابق الزمن لتحقيق إنجازات كبيرة خلال الفترة المقبلة على المستويين العربي والعالمي وهو ما انعكس على النجاحات التي حققها الفراعنة في سنوات قليلة من دخول اللعبة لمصر.
وأختتم غتوري أن الوصول إلى أكبر عدد من المدربين بهدف وصول اللعبة لكل الأعمار السنية حتي يتيح أمام المنتخب الأول مستويات متطورة للاعبين الجديد وتوسيع قاعدة اختيار الفريق الوطني استعدادا للبطولات العالمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البادل اتحاد البادل دورة اتحاد البادل لعبة البادل الاتحاد المصری
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة لا يطاق ويجب استئناف المساعدات
الثورة نت/..
وصفت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الوضع الإنساني في غزة بانه لا يطاق.
وقالت في منشور على موقع “إكس”، اليوم الثلاثاء، أنه “يجب استئناف المساعدات الإنسانية على الفور ويتعين عدم تسييسها أبدا، ويجب أن تتم آلية إيصال المساعدات الجديدة عبر الجهات الإنسانية الفاعلة”.
وفي وقت السابق، أدانت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، الحصار الكامل المفروض على المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأعربت “كالاس”، في تصريحات صحفية، عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، إزاء الخسائر بالأرواح والدمار في غزة.
وطالبت “كالاس” “إسرائيل” بإعادة إدخال المساعدات إلى غزة، مشددة على عدم وجود حل عسكري للحرب في غزة، وأن المفاوضات هي السبيل الوحيد لوقف المعاناة.
مصادر: ترامب قرر الدفع قدماً بخطوات في الشرق الأوسط دون انتظار نتنياهو