ولاية الطارف تفتتح نقاطا جديدة لبيع المواشي المستوردة
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
أعلنت مصالح ولاية الطارف فتح نقطتي بيع إضافيتين إلى جانب النقاط الثلاث التي تم افتتاحها سابقا لبيع المواشي المستوردة للمواطنين.
واوضحت المصالح ذاتها في بيانها أنه تقرر فتح نقطتي بيع للمواشي المستوردة على مستوى بلديات بوثلجة القالة، والذرعان.
ووفقا للبيان ذاته أن عملية البيع ستكون إبتداء من يوم السبت 10 ماي 2025 ، ويتعلق الأمر بـ:
نقطة بيع بتعاونية الحبوب والبقول الجافة (EDIMCO سابقا) يلدية بوحجار.
نقطة بيع بالمستثمرة الفلاحية الجماعية ركاب محمد 02 الكائنة بمنطقة القرقور 03، بلدية الطارف.
وأشار البيان إلى أن عملية البيع متواصلة طيلة أيام الأسبوع، في حدود الكميات المتوفرة.
كما حددت شروط البيع وهي تقديم وثيقة إثبات الهوية، وتقديم الدفتر العائلي
ويكون دفع ثمن الأضحية من خلال أجهزة الدفع الإلكتروني البطاقة الذهبية أو البطاقة البنكية الالكترونية أونقدا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس أركان الجيش الأردني سابقا: مشروع إيران النووي ما زال قائما.. ونتنياهو فشل
قال الفريق ركن الدكتور قاصد محمود، نائب رئيس أركان الجيش الأردني سابقًا، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غيّر من خطابه بشأن إيران خلال الأسبوعين الماضيين، مشيرًا إلى أن ترامب تراجع عن دعواته السابقة لتغيير النظام الإيراني، وبدأ يتحدث الآن عن تفاهمات وتوازنات جديدة.
وأضاف محمود، خلال مداخلة هاتفية على قناة القاهرة الإخبارية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فشل في تحقيق أهدافه المعلنة، وعلى رأسها فرض سيطرة إسرائيلية مطلقة على الإقليم وتحويله إلى حالة عبودية سياسية وأمنية تخدم مشروعه، مشيرًا إلى أن نتنياهو لا يلتزم بالرؤية الدولية التي ترسم لإسرائيل دورًا محددًا ضمن حدود معينة، تخدم المصالح الغربية دون توسع مفرط.
وأوضح أن إسرائيل دمرت بعض المنشآت واستهدفت مواقع في إيران، لكنها لم تتمكن من القضاء على البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ولا على قدراتها الصاروخية، مؤكدًا أن الدولة الإيرانية ما زالت متماسكة وتحافظ على كيانها السياسي والعسكري.
وتابع: "قيمة إيران الاستراتيجية لدى الولايات المتحدة ودول الغرب تظل كبيرة، لأن فقدانها قد يدفعها إلى التحالف الكامل مع روسيا أو الصين، وهو ما يمثل خطرًا جيوسياسيًا كبيرًا بالنسبة للغرب."
واختتم قائلًا إن المنطقة اليوم تشهد ظهور حلفاء إقليميين يخدمون المصالح الغربية بدرجة أكبر من إسرائيل نفسها، وهو ما قد يفرض تغييرات جوهرية في شكل التحالفات الإقليمية والدور المستقبلي لكل طرف.