1.4 مليار دولار.. عقوبة غوغل في تكساس بسبب الانتهاكات
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
أعلن المدعي العام في ولاية تكساس الأميركية، الجمعة، أن شركة غوغل وافقت على دفع 1.4 مليار دولار، لتسوية مزاعم تتعلق بجمع بيانات عن المستخدمين دون الحصول على إذن مسبق.
وتعد هذه التسوية من بين أكبر الغرامات التي تواجهها شركة تكنولوجيا كبرى في الولايات المتحدة، وتأتي في إطار سلسلة من التحقيقات التي أجرتها عدة ولايات بشأن ممارسات الخصوصية وجمع المعلومات الشخصية من قبل شركات التكنولوجيا العملاقة.
ولم تصدر شركة غوغل حتى الآن بيانا رسميا بشأن تفاصيل التسوية أو طبيعة البيانات التي جُمعت، لكن المتحدث باسم الادعاء العام في تكساس أكد أن الإجراءات تهدف إلى حماية خصوصية المستخدمين ومنع تكرار مثل هذه الانتهاكات مستقبلا.
وتخضع شركات التكنولوجيا الكبرى، ومن بينها غوغل، لمزيد من التدقيق من قبل الجهات التنظيمية الأميركية، خاصة في ما يتعلق بكيفية استخدام البيانات واستهداف الإعلانات.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الولايات المتحدة غوغل تكساس الولايات المتحدة تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
شركة “إكسون موبيل” الأميركية تتفاوض مع حكومة السوداني”لتقاسم” الأرباح
آخر تحديث: 3 نونبر 2025 - 3:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت شركة “إكسون موبيل” للطاقة الأميركية، اليوم الاثنين، أنها تتفاوض مع الحكومة العراقية، بشأن كيفية تقسيم الأرباح في حقل مجنون النفطي.وقال دارين وودز، الرئيس التنفيذي للشركة، لوكالة رويترز، إن الشركة وقعت اتفاقية لمساعدة العراق في تطوير حقل مجنون النفطي العملاق وتوسيع صادرات النفط، في إشارة لعودة شركة الطاقة الكبرى إلى البلاد بعد عامين.وأضاف وودز: “لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه قبل التفاوض بشأن المعايير النهائية المرتبطة بهذا التطوير”، وخاصة فيما يتصل بكيفية دفع الأموال لشركة إكسون”.وتوقع الرئيس التنفيذي لـ”إكسون موبيل”، الانتهاء من ترتيبات تقاسم الأرباح، والتي قال إنها تتوافق مع ممارسات الصناعة.وكانت شركة إكسون موبيل، قد وقعت اتفاقية مع العراق يوم الأربعاء الماضي لمساعدته في تطوير حقل مجنون النفطي العملاق.وينتج العراق حاليا حوالي أربعة ملايين برميل من النفط يوميا، ويهدف إلى تجاوز ستة ملايين برميل يوميا بحلول عام 2029.ويقع حقل مجنون النفطي على بعد 60 كيلومترا من البصرة في جنوب العراق، وهو أحد أكبر حقول النفط في العالم، إذ يُقدّر احتياطيه بنحو 38 مليار برميل.